الحلقة ٢١ و ٢٢

400 27 19
                                    

قصة : { #قابل_للكسر } 💔🥂

الحلقة الواحد والعشرون { ٢١ } 🥊

( برة ، يوصل ليام ، يشوف مدربين سيف واقفين بس هو لأ ، يقرب عليهم )
رماح : اهو كدة البطلين وصلوا 🤷🏻‍♂️
ليام ب استغراب : فينوا ؟!
جاد : استأذن ل الحمام
ليام : مريم جت ؟
جاد : مش عارف مشفتهاش !
( يمشي ليام ، يبصوله ب استغراب ، عند مريم )
سيف : ارتحتي كدة ؟ خدتي حقك ؟
مريم وهي بتلم الشميز عليها : لاااااا لااا لأ مخدتوش حقي كبير اوي ، كبير اوي ي سيف 💔
سيف : وانا برضوا هقولك وحشتيني ي مريم ، وحشتيني بجد ♥️
مريم ودموعها بتنزل : تشوف كل وحش ي اخي واشوفه فيك دة انت معندكش ريحة الدم 😥
( يقرب ليام ع اوضة اللبس ، ميلاقيش رباب ، يستغرب )
ليام : مريم !
( محدش يرد ، يدخل يلاقي شنطتها ع الدكة ، عند مريم )
سيف : صدقيني مفيش يوم حلو شوفته من بعدك 😟
مريم : ي شيخ بقا ي شيخ اتقي الله كل العز دة ومشفتش يوم حلو !!
سيف وهو بيقرب عليها : والله العظيم انا .........
مريم ب خوف وانفعال : متقربشيييي 😧
( وفجأة ، يتفتح الباب ، تجري مريم ع ليام ، يمسكها يلاقيها باين كانت بتغير هدومها ، يبص ل سيف )
ليام : بتعمل ايه ف اوضة لبس الستات ؟!
( يبص ل مريم ويرجع يبص ل ليام وميردش )
ليام ب تحذير : لو دة اتكرر تاني مش هكسرلك مناخيرك ، هكسرلك رجلك ☝️
سيف : مريم معرفة قديمة وكنت بسلم عليها متكبرهاش تمام ؟
ليام : والي بيسلم ع حد بيدخل عليه وهو بيغير هدومه ، وبعدين وشك ميوحيش إنها معرفة خير بصراحة !
( يتخض سيف ويحط ايده ع خده ، يلاقيه بيطلع سخونية مكان م ضربته )
سيف : خليك ف حالك مريم تخصني
ليام : مريم خطيبتي
( تبص مريم ل ليام ب خضة )
سيف ب خضة : خطيبتك ازاي يعني !!
ليام : زي الناس م بتتخطب وانا لسة عند تحذيري او اعتبره تهديد لو قربت منها تاني مش هخليك حتى تلحق التصفيات ومعنديش مشكلة اتشال منها انا كمان عندي مادليات كتير ف البيت 🏅
( يبصله سيف ب غيظ )
ليام : برة بقا قبل م افضحك 💁🏻‍♂️
( يبص سيف ل مريم ، تبص مريم ف الأرض ، يمشي سيف ، تنزل دموع مريم وتعيط ، يتضايق ليام ، يحط ايد ف ضهرها ويقربها عليه يحضنها ، تتخض اما تلاقي نفسها ف حضنه ، بس تحس ب الأمان إنه عرف ف لحظة يحتويها وفعلاً هديت ، تغمض عيونها )
ليام وهو بيمسكها من كتافها : مش كل حاجة تعيطي كدة انتي قوية متبقيش عيوطة 🤷🏻‍♂️
مريم ب ابتسامة : حاضر 😅
ليام : روقي
مريم ب تذكير : ثانية انت قلت إني خطيبتك !
ليام : امممم
مريم : ازاي تعمل كدة م الكل هيعرف إنك قلت كدة !!
ليام : ايه المشكلة ؟
مريم : مشكلة طبعاً انت كدة اتدبست فيا 🤷🏻‍♀️
ليام : مكنتش هعرف اقفله وانا مفيش اي حاجة تربطني بيكي ي مريم ، ولو عرفت كان هو هيفضل برضوا يتمادى ويضايقك من غير حدود زي م حصل دلوقتي ف دة الحل الي خطر ف بالي وقتها
مريم : طب ودة مش هيضرك ؟!
ليام : ايه دة الي هيضرني ؟!
مريم : إنك قلت إني خطيبتك ؟
ليام : ويضر ف ايه يعني هي الناس مبتخطبش 🤷🏻‍♂️
مريم : قصدي انا بالذات يعني انا ممرضتك ف ممكن .........
ليام : لا ي مريم ملهاش علاقة متقلقيش
مريم : طيب
ليام : هسيبك تغيري هدومك
مريم : اوك 😕
( يمشي ليام ، يلاقي رباب قاعدة ، تستغرب اما تشوفه طالع من جوة )
ليام ب حدة : انتي كنتي فين ؟!
رباب ب استغراب : كنت ف الحمام !!
ليام ب تنهيدة : ماشي 😒
( يطلع ليام برة ويبدأ تمرينه وسيف ف الحلبة الي جنبه بيتمرن ، تغير مريم هدومها وتطلع تقعد قصاد حلبة ليام ب كل توتر )

قصة : ( قابل للكسر ) ل سهيلة سعيد المنجي Where stories live. Discover now