FEEL MY RHYTHM.

By samx82

6.3K 416 73

هي تُجيد الرسم .. وانا اجيد العَزف احياناً تتحدث بِعُمق .. احياناً تُزَخرف على أوتار قلبي. # Daniel martin ... More

Part1
Part2
Part3
Part4
Part5
Part6
Part7
Part8
Part9
Part10
Part11
Part12
Part13
Part14
Part15
Part16
Part17
Part18
Part19
Part20
Part21
Part22
Part23
Part24
Part25
Part26 end

Special part

161 6 1
By samx82

اضاف لَمَساتٍ اخيرةً على شعره الذي قصه وفرقه من الجانب ووزعه على جبينه، ورشتين من عطره الرجولي اخذ قيثارته وهم بالخروج.

"داني انتظر"كانت هذه والدته من ندهت عليه فتوقف عن سيره يولي بصره لها.

"بُني اخشى انك يجب ان تأخُذ اختك معك"استطردت عليه بِلهجة يتكللها الامر.

"لين ؟؟، اخذها معي الى العمل!؟"اجاب وهو يُعقد حاجبيه

"لان لا احد سيبقى بالمنزل وانا سأذهب يجب ان تأخذها معك"

" الى اين ذاهبة؟ ، امي انا ذاهب لِلعمل وليس لِلعبث لماذا لا تأخذونها عند آريا"

"انا ذاهبه لِموعدي عند الطبيب وأريا عروس حديثة دعها تتهنى يارجل انها فقط عدة ساعات"

مَكثَت تُبررْ لَه وَلكن لا شيئ يُقنعه أمن الطَبيعْي ان يذهب احدهم بطفله للعمل؟ بررت وضلت تشرح له حتى ضاق ذرعاً واستسلم طواعيه لها.

"حسنا حسناً اين لين؟ وهل هي جاهزة؟؟".

ندهت عليها والدتها وراحت تأخُذ الحقيبة التي تم اعدادها لها من حفائض وزجاج الحليب وبعض من الملابس لِلأحتِياط.

راحت تجري بسرعه نحو اخيها الذي انحنى وحملها بين يديه وعاقنها يَشم رائحة الاطفال والبوردة التي تفوح منها.

قبلها من خدها وكانت قرون الاستشعار الذي فوق رأسها يطفوا كالنافورة وترتدي فستان وردي اللون فقط جعلها تبدوا كَدُمية لطيفة مع خدودها التي تُلطخها الحمرة.

"وداعاً"هسهس وهو يأخذ الحقيبة من يد والدته وخرج من المنزل وسار نحو سيارته ووضعها في مقعد المجاور لِلسائق.

"اريدكِ ان تبقي مؤدبة حسناً ولا تكوني مؤخرة شقية صغيرتي".

وصل بها الى المعهد وهو يحملها بيد واليد الاخرى الحقيبة والقيثارة خلف ظهره يمتد لِلأعلى بِحِزام يربطه.

ولج لِلمعهد وتركزت الانظار عليه بعضهم من تفاجئ ظنوا انها ابنته منهم من استلطف المنظر اللطيف.

دخل لِلفصل ولم يجد احد وفكر انها لفرصة جيدة حتى يُرتب اموره وضعها على الارض واخذ يُرتب اغراضه والحقيبة، التف عندما ركضت لين اتجاه الباب، كانت نتاليا تنحني وتحملها وتُقبلها

"مالذي تفعله اختك هنا"سألت تسير اليه.

"امي جبرتني لجلبها".

ابتسمت تُرجع بَصرها لتلك التي تعقد حاجبيها وتنظر بغضب لأخيها.
تبادلت النظر نتاليا بينها وبين أخيرآ
"هل اضربه؟".سألتها بينما تُبعِد شَعرها الخَفيف من على جَبينها.
اومئت وهي تلوي شفتيها وضربته على ذراعه ونظرت للتي تبتسم برضى.

"هكذا؟".اومئت مرة اخرى لها وقبلتها نتاليا فأخرجت حَلوة من جيبها واعطته لها.

اعطتها اوراق والوان كي تلتهي بها، عندما استدرات اليه
دفع لِسانه ضد خده
"هل تتفقان ضدي انتن الفتيات".

اقتربت اليه وامسَكَتهُ من رَبطة عُنقه وسَحبتهُ اليها
"اجل وهل يوجد مانع؟؟"

كان يَتناوب النظر لعينيها وشِفتيها، اقتربت اكثر لِتُلبي نِداء عينه التي ستأكل شِفاهها فوضعت شِفتيها بِخاصته تأخِذه في جوله يجعله قلبه مُتعب لنبضه
كانت تُقبله وكَأنه لَم تراهُ لِدَهر ، تُعبر عن حبها من خلال شفتيها.
دَفعته عَنها وهي تلهث عندما سَمِعت صوت الطُلاب يَتداخلون.

مَقلَتيها التي تَنبُض بِالحُب اتَجاهه ونَبرة صَوتها التي تَبُثْ الحَنان اليه جَعَلُه يَخطُف قُبلة سَريعة من شِفَتَيها رغم ان الطُلاب في الفصل بالفعل دافِعاً اياها توسع عَيناها نَظَرت لِلأرجَاء بِإكتِراب مُتَفَحِصة نَظَرت الطُلاب المُندَهِشة، مُتَسَمرينْ بِمَكانِهم مَع شِفاههم الفَاغِرة ازاء مارأوه.

"نَحنُ لم نَرى شَيئ سَنَذهبْ الأن اكمِلا ما كُنتم تَفعلانه".قال احدهم جُملَتِه وشَهدتهم وهم يُحاولون كَتم ضحكاتِهمْ.

"ألم اُخبِرك الا تُقبّلني امام العَلن"همست بِحِدة بعد ان دَفَعَتهُ من صَدره مما جَعلُه يَبتَسِم بِخُبثْ.

"تَعتَرِفين انَكِ تُريدين فِعلها في السر عزيزتي".غَمَزْ لَها في الاخير.

قَلبَتْ عَيناها اليه بِغَيض ولكن تَذَكرت لِلَحظة ان لين قد اختَفى اثَرُها.
"الهي اين لين؟".

تَنبيهُها لها جَعَلُه يَتَوتر وبحث في حَوله وتَحت الطَاولات نَظراً لِصِغَر حَجمُها.
"دَعنا نَبحَث بِالخَارِج".

تَفرَقوا يَبحثون في كُل بُقعة عَنها وكِلاهُما يُصَليان ان تَكونْ بِخَيرْ، لأنه مَكان كَبير وقد تَضيع به.

تَنَفس الصُعَداء دانييل عِندما وَجدها تَلَعب بِالمياه التي تَتطَاير في ارجاء العُشب تَسقي الزرع التِلقائية المُثبتة عَلى الأرض

هَرع سَرَيعاً نَحوها وَحَملها يُدَثِرُها في عِناقِه ويَضغَطُ عَليها ولم يُبالي بالبللْ الذي لَطخ جُزِيئاتٍ بِها.

"اينَ وَجَدتها ، هل هي بِخَيرْ".كَانت هذه نَتَاليا التي تَتَحدث بأنفاسْ مُتَقَطِعةْ.

لم يُجبها سَرَيعاً تَوَجه لِلداخِل فأخذ حَقيبَتها وراحَ لِدَورة المياه، راح يُبدل لها الحفاظ وملابس جافه.

دَخَلتْ نتاليا بعد هُنيهة قَلبُها رَفرَف عِنَدما رأته يُمَشِطُ لَها شَعُرها وأخذ مَطاط وَرَبَطهُ بِطَريقَة مُرتَبَة في مُنتَصفِ رأسُها جَعله يَبدوا كالنافورة.

اخَرَجت هَاتفها واخذت عِدّة صُور يَتَضمنها وهو يَرُبط لها شَعُرها وأخر يُعانِقُها ويُقّبِل خَدها المُفعم
لَم تَنتَظر ثانية أُخرى ووضَعَتهُ خَلفية لِهاتِفِها.

عِندَما استدار تفاجئ بُوجودها او تَحديداً بِحَمام الرجال
هو حَتى لَم يَنتَبه عِندَما دخلت نَتاليا وكَانتْ تَتكِئ على الجِدار وابِتِسامةْ اعتِزاز وفَخر تَنموا على شِفَتيها.

"ماذا؟؟ هل انتِ ايضا تُريدين قُبلة؟؟".

رَفعت اصبعها الاوسط له"هل تَظُن ان كُل العالم يَموت لِيَحصُل على قُبلةً مِنك؟؟".

"كُل فَتاة تَتوق لِنظرةٍ مني وأولهُم انتِ"لاعب حاجبيه لها.

ضَحكت بِسُخرية "انا آخر فتاة من تَتوق اليك وبِالمُناسبة انت من تتوق لِنظرة مني"ارجعت شَعرها لِلخلف بتَبَختُر.

دفع لِسانه ضد خَده هي بِالنهاية مُحِقة بِما قالته هو يَتوق فقط لِسَماع صَوتها ، وَرؤية رَونق عينها مع انه يراها كُل يوم تَقريباً ولكن لم يَشهد نَفسُه يقل حُبه لها او اهتمامه ، يُراقب كُل شيئ تَفعله لِخَوفه ان يَفُوته شَيئ

سَارت اليه وَحَملت لين
وخرجت بَعدها ، كان يَوماً خَفيفاً عَليها نَظرا ان الُمدير كان يَجتَمِع بالطُلاب يُذيع لَهُم.

تَوَجهت نَحو النَافِذة في الفَصل ولين بين يديها
لم تَمُر ثَواني حَتى طَوَقت يَديه خَصرُها من الخلف وَقَبّلها من خَدها
"كم اتوق ان نَحظى بِعائِلة صَغيرة ، وسيم كوالده ومثير كوالدته".

ضَغَطت عَلى وَجنَتها من الدَاخل تَكبح ابتسامتها بِمُجَرد تَخيلُ الأمر جَعَلها تُريد ان تُعانِقهُ.

تَبادلا بَعضَ الكَلِمات منها الرومانسية التي تبث الدفئ ومنها المُبتَذل.
فانتَهتُ سَاعاتْ العَمَل فأوصل داني نتاليا هكذا اصبح روتينهم مُنذ ان بَدَأ بِالمُواعًدة.

__

في الليل رن الجَرس وفُتِح الباب وكَانت جَدَتها من قابله فابتسم وانحنى لها.
"يالها مِن مُفَاجأة جميلة ،جيد انك اتيت".قالت الجدة تَبتسم بِوَقار.

"شكراً لكِ ، هل نتاليا في المنزل؟".

"مالذي تُرِيِدُه من حفيدتي؟".

تأتأ يُفكِر في عُذر مُقنِع"لدينا عَمل مُشتَرك"

كتفت ذِرَاعيها"عمل؟؟ ، انت عازف وهي رسامة ماهو العمل الذي يجمعكم ياتُرى؟؟".

لَم يَعَلم انها فطنة الى هذه الدرجة اثناء ما كان يُفكر في عُذرٍ آخر ويلعق شِفَتيه بإضطراب، زَفر نَفس عَمِيق عندما اتت هي وقاطعت الجو المشحون .

"جدتيييي الا ترين العرق الذي يتصبب منه"جلجلت نتاليا بعد ان وقفت بِجانبها.

قهقهت ورفعت يدها تُمسد على شَعر الذي يقبع امامها بارتباك"انا فقط اُمازِحُك بني تَفَضل".

ازاحت لَهُ المَجال الجدة لِيَدخُل ودخلت المَطبخ
اغلقت نتاليا الباب فعانقت ذلك الذي قد بَالغْ قَلِيلاً تَصرف كَما لو انه ارتَكب جَريمة وليس مُجَرد زِيارة.

اغلق عَينه عِندما عانقَته تضع رأسها على صدره وَشعَر ان انفاسه انتَظمت ودقات قَلبه استرخت.
"لما كُل هَذا الا تَعرف جدتي الم تَعتاد عَليها داني"

تَنهد بِعُمق"لا اعلم صَغيرتي شَعَرتُ وكأنها تُحاصِرُني من كل جهة"

—-

ترأست الجَدة المائدة وفي الجانب دانييل والاخر نتاليا.
فشرعوا يأكلون.

"اذن اخبرني كم نسبة حبك لحفيدتي"تحدثت الجدة على حين غرة.
توقف عن المَضغ والقى نظرات لِنتاليا المُتسَمِرة هي الأخرى تُعاينُه

ابتلع وهمهم يَحك خلف رَقبته"انا -انا احبها كَثيراً".اردف بإيجاز فهو لا يُريد ان يُعَبر امام احد كم هي تَعني له.

بينما هي تتظاهر انها مَشغولة بالاكل ولا تَهتَم ابدا بِما يُقال ، ولكن قَلبُها لم تَكُن نَبضاتُه ثابتة.

"هل فعلتُماها؟؟".سألت مرة اُخرى هي لا تنفك ابدا بِوضعهم في مواقف حَرِجة.

"فَعلنا ماذا"سأل بحيرة عَيناه تَرجًف يتمنى فِعلاً الا تَنطِق الكَلِمة التي سَتَجعله يود قتل نفسه

يتبادلا بالنظر لِبعضهما بتوتر بِتَرقُب ينتظران ذلك الشيئ يَخُرج من فمها ففي وسط هذا الاحتِدام قالت:
"اعني اخبرتماني انكم سَتُساعدون آريا وايزرا في نقل الاثاث للمنزل الجديد".

دانييل تَنهد بِخِفة وعادت نتاليا تأكُل بشكل طبيعي.
فقبل ان يجيبوا اردفت "لماذا كل هذا الارتباك؟ وكأني سأدعكم تّفعلونها".

هي كانت تُقطع البرتقال فصوبت بالسكين على وجه دانييل "اذا جعلتها حامل او رأيت علامات لن اتَساهل معك اتسمعني"

هز رأسه طَواعية بِعينان مُتَسِعة صوب نظره لنتاليا التي تبتسم بتكلف وتؤشر بعينها له بلا بأس.

__

صَعدا لِغُرفتها وهو خَلفها "انا اسفة لما فعلته فهي تَخافُ عَلي كثيراً بِشكل مُبالغ".

قَبلها من جبينها "لا بأس اتفهم موقفها".

"اذن ما رأيك ان نلعب شيئ ما".

اتكأ على التَسريحة ويضع يديه بِجيوبه يبدوا رجولياً بِشكل مُبالغ مع رفعه للأكمام والوشوم الظاهرة منه.

فاقتربت منه تَلعب بأزرار قَميصه الاسود وهو يتأملها من بين خُصلات شَعره.

"اللعبة هي سَتكون بالبطاقات والخاسر سَيتم الحُكم عَليه بثلاث احكام ولا يَستطيع الرَفض"

رفع حاجبيه بإعجاب لِما تَقوله فقال بِصوت رَخيم"تبدوا لعبه جيدة استعدي لِلخَسارة".

"انت فقط كُن مُستّعِد للأحكام ولا تتبختر كَثيرا لأني سيدة هذه اللعبة عزيزي".اردفت بِغنج وهي تُرجع خُصلاته وتُرتِبه خلف اذنه وماهو عليه الا ان يَستمع ويجعلها تَفعل ما تُريد سيدته.

ابتسم لها بِثقة وراحا يجلسان في الارض يَلعبان
وكانت اعصابهم مَشدودة من الجو المتذبذب والمشحون بالحماس والذعر ولكن نتاليا كانت اكثر بِقَليل كونها تَعلم انه سَيطلبها طَلبات لا تُحِبُها.

لاعب حاجبيه لها عندما ربح وهي خسرت بالجولة الاخيرة.
اتكأ للخلف بيديه يبتسم ويشزرها بِثقة "الم اخبركِ صَغيرتي"

عبست بِوجهها بِطفولية "هذا غير عادل انت غششت"

"انتِ تَعلمين اني لم اغش ، دعيني اُفكر جيداً بمالذي سَتُنفذينه".

قَلبت عَيناها له وكتفت ذِراعيها مُستَسلِمة للأمر
يبتسم لها فهو كان واثق منذ بداية المقام انه سَيربح وجهز كُل احكامه قبل ان تبدأ اللعبة.

"اول حُكم"اردف بهدوء يُعيد خُصلاتها خلف اذنها.

"ان ترسمي صورة لنا انا وانتِ"

فكرت قليلاً "اتعني كـ ثُنائي؟"
هز رأسه بالايجاب.

"حسناً سهل جداً"اردفت تُبعد ناظرها عنه.

"الحكم الثاني، اريدكِ ان تَعديني الا تَتركُيني ابداً مهما كُنت سيئ ، وانا دائما سأحاول ان اكون نُسخة افضل من نفسي لأجلك نتالي".

دقيقة كاملة وهي تُعاين عيناه ترى الخوف بعينه مجرد تخيله للأمر جعل عينه ترجف.
فهمست "ليس عليك القلق بهذا الامر واذا غيرت نفسك من اجلك فقط ليس من اجل احد اخر وانا اعدك سأضل معك دائماً"

ابتسم يُداعب خدها بيده.
"الحكم الثالث"
مسد على ذِقنه وهو يرمقها بِنظرات مُبهَمة ويضغط بأسنانه على شِفَتيه

"Kiss me"

عقفت شِفّتيها"كُنت اعلم انك سَتطلب شيئا كهذا".

تنهدت تذهب بوجهها للجهة الاخرى"على اي حال لا اريد"

رفع حاجبيه "انتِ قُلتي الخاسر يُنفذ أي شيئ ، وبالمناسبة لقد تبادلنا القبل عدة مرات ، نحن نفعلها كُل يوم تقريباً، لا تدّعي الخجل عزيزيتي فأنت ايضا في بعض الاحيان كُنتِ تّبدأين بتقبيلي".

مكث يُبرر دون ان يأخذه نفساًً يَجعلها على الحافة لجرأته التي تُحاول ان تَعتاد عليها مع مرور الايام.

تأففت واقتربت منه تُنفذ حُكمها تبقى بضع انشات فطبعت قبلة سريعة على شفاهه وابتعدت.

"ماهذا الان؟".غمغم ينتظر تَفسيرا منها.

"انت طلبت قبلة ونفذتها"تتحدث بِبراءة تامة.

"طلبت قبلة حقيقة انا".

"انتهت احكامك الثلاثة وانته—"

الجم شَفتيه مع خاصتها لَم يَدعها تُكمُل يقبلها بقوة يُبدل زواياه كي يحصل زاوية مثالية يُقبلها بِجوع يُعاقُبها على ما فعلته.

وكانت هي تُبادله بِقَدر حَماسه تُمسك بِتَلابيب قَمِيصه.
دقيقتان حتى ابتعدت عنه فأردفت بصوت مُتقطع ولهثت "هذا غش لا يُعد من الاحكام"

"لقد طلبتُ هذه القبلة فهذا حقي كوني الفائز"

انتهى يومهم في احضان بعضهم يَتبادلان الحكايات ، والغزل والاشعار ، وحين آخر عندما كانت تِعَلُمه نتاليا الرسم وكم هو فظيع في ذلك وهو يُعلمها العزف مراراً كل يوم حتى تعلمت العزف على أغنية willow


__

وضعي وانا اكتب اشياء رومانسية احاول اعصر مخي لأن الرومانسية بجهة وانا ف جهة في النهاية هدا الي طلع معاية والحمدلله🦦🗿

CU SOON GUYS.🩵

Continue Reading

You'll Also Like

2.3K 133 24
قاتِلة مهووسة بالدماء، يسمونَها دوماً بالقاتلة المجهولة، لا يعلمون هويتها ولا يستطيعون الإمساكَ بها.. تتصادف اقدارها مع رجلٍ يعملُ لصالح الدولة، يسعى...
173K 15.1K 168
قصص قصيره ولطيفه تحكي عن علاقة اخوه تجمع سبع فتيان لا تربطهم صلة دم او اي شي فقط جمعهم الحب الاخوي والعاطفة تجاه بعض تراه ترهم يحبوا بعض وتاره يتشاجو...
670K 34.9K 25
ميلاني فتاة خرساء تذهب في يوم إلى رحلة تخييم مع أصدقائها بهدف الخروج من جو الوحدة والعمل.. تنتهي بها الرحلة فاقدةً الوعي بسبب نبيذ أحمر مريب، لتكتشف...
23.2K 1.1K 17
- لِـمَـاذا تُـلقبِـين بِـ المَـلاكْ الـشيـطانىّ ؟ . - لأنـيّ رَاقِـصة بَـاليـه تَـعمل بِـ المَـافيا . بَـدأت فــيّ : ١٠ أكــتوبِــر ' تِـشـريـن الأَ...