« لـِأجْـل كَـرامِيـل »

By TAEROOKIM

17.9K 1.4K 253

FOR CARMEL || KTH - لأجلـك سأبقـى، رغـم ان الجميـع ذهب من حولـي . - لأجلـك سأبقـى، رغـم اننـي لم أتمتـع بالح... More

« فَـاه مِـنْ أعمَـاق قَلبِـه لِأجْل كَرامِيل »
« الحـلقـة الأولـى »
« الحلـقـة الثـانيـة »
« الـحـلقـة الثـالثـة »
« الـحـلقـة الـرابـعـة »
« الـحـلقـة الخـامسـة »
« الـحـلـقـة الـسـادسـة »
« الـحـلـقـة السـابـعـة »
« الـحـلقـة الثـامنـة »
« الـحـلـقـة التـاسعـة »
« الـحـلـقـة الـعـاشـره »
« الـحـلـقـة الحاديـة عشـر »
« الـحـلقـة الثـانيـة عـشـر »
« الـحـلـقـة الثـالثـة عشـر »
« الـحـلقـة الـرابـعـة عـشـر »
« الـحـلـقـة الخـامسـة عـشـر »
« الـحـلقـة السـادسـة عشـر »
« الـحـلقـة السـابـعـة عشـر »
« الـحـلقـة التـاسـعـة عـشـر »
« الحـلـقـة الـعـشـرون »
« الـحـلـقـة الواحـدة و العشـرون »
« الـحـلـقـة الثـانيـة و العشـرون »
« الـحـلـقـة الثـالثـة و العشـرون »
« الـحـلـقـة الـرابـعـة و العشـرون »
« الـحـلـقـة الـخـامـسـة و العـشـرون »
« الـحـلـقـة السـادسـة و العشـرون »
« الـحـلـقـة الـسـابعـة و العشـرون »
« الـحـلـقـة الـثـامـنـة و العـشـرون »
« الـحـلـقـة التـاسـعـة و الـعشـرون »
« الحـلـقـة الثـلاثـون »
« الحـلـقـة الـواحـدة و الثـلاثـون »
« الـحـلقـة الثـانيـة و الثـلاثـون »
« الحـلقـة الثـالثـة و ثـلاثـون »
« الحـلقـة الأخيـرة »

« الـحـلقـة الثـامنـة عـشـر »

416 40 2
By TAEROOKIM

P A R T  E I G H T E E N
__________________________
ғ  o  r      c   a   r   м   e   l_

- كارمن واتنسون هل تقبلين أن تكوني زوجتي و حبيبتي و إمرأتـي و كل ما أملك بتلك الحياه؟

فـاه بـها تايهيـونـغ و كـارمن ظلت تتـأملـه بأعين تذرف دمـوع الفَـرح.

- بالتأكيـد أقبـل.

قالتـها مبتسمـة بإتسـاع ليبتسم بالمقابل آخذًا كفـها يضع الخاتم فـي بنصـرها ، طابعًا قبله عليـه.

تصفيـق كـل الحضـور دوى المكان
عـدا سيـليـا التـي تشاهـد بحسـرةٍ فقط.

استقام تايهيونغ معانقًـا كارمن
يحملها بين ذراعيـها ملتفًـا حول نفسه.

و قهقهتـه تملأ المكـان.
بـرفقتـها ينسـى انـه في مكانٍ عام.

قلبـهمـا ينبـض بصخب سعـادةً و حب
انـزلها علـى ارض المسـرح ليبدأ الجميع بالمباركـة للثنـائـي اللطيـف هـذا.

الكـل سعيـد بهمـا
و هي؟ هي سعيده لأنها امامه و معه.

- لماذا فعلت هذا تايهيونغ؟ أردت أن أقيم حفلاً للخطبـة.

قالـهـا واتنسون يعاتب الأسمـر
ليـرفـع تايهيونغ كتفيه عاليًـا مع القول

- لا هذا مجرد طلب و وافقت عليـه ، غدًا سنحتفل.

ابتسم واتنسون لكن تلاشت ابتسامتـه عندما فاه حنطي البشـره مكمـلاً مع ابتسامـة.

- أنا و كراميـل وحدنـا.

قهقهت كارمن على تعابيـر والدهـا
مقتـربـة منـه تعانـقـه.

- أنا سعيده للغايـة يا أبـي.

همست داخـل اذن والدها الذي شد العنـاق عليها سعيدًا لسعادتـها.

راقب تايهيونغ المشـهـد بسـكون
حتـى وسـع عيـونه عنـدما شعـر بعمـه يعانقـه.

لَـف الأسمر رأسه لعمـه المبتسـم
الـذي فـاه بما لم يتصـوره تايهيونغ قط.

- مبـارك لكَ يا بنـي.

عانقـه حنطي البشره متبسمًا
عمه سو جون شعـر بإستياء تايهيونغ.

لذا لم يتـركه و كان لـه ابًـا
يعانقـه و يهنئـه من دواخل قلبـه.

____

• تَـلـف حـول أبـيـها بالمنـزل تنـوح له
و تندب حظـها السيئ من وجهة نظـرهـا.

- لماذا يفعل معها هذا؟ لماذا يفعل ما لم يفعله معي لماذا؟؟

صـرخت بإهتيـاج
ليلتف لها والـدها واقفًـا امامها بثبات.

- الاهتمام ، هو العامل الرئيسي لعلاقتهما.

رفعت سيليـا حاجبـها لـ سو جون الذي تفـوه بكلماتٍ لم تعجبـها بتـاتًـا ، تخصرت قائلـه.

- أي اهتمام ؟ أنا كنت مهتمه و لم أرى نظره الحب تلك في عيناه نحـوي.

كتف والدها ذراعيـه فوق صدره
يطالـعهـا بحـده رادفًـا بسخـريـة.

- مهتمه ؟ حقًا؟ و هل هناك امرأه مهتمـه زوجها يصاب بالاكتئاب و لا تحاول حتـى ان تطمئن عليه؟

رمقتـه سيليـا بلا حـرف
فلا يوجـد سبب قـوي تأخذه حجه.

استرسل سو جون يشرح لابنتـه
ان كارمن أحسن منها و تستحق حب تايهيونغ.

- سيليا كارمن التي لا تعجبك تلك ، كانت تقف امام منزل تايهيونغ تبكي بعلو صوتها حتى يفتح لها ، ظلت شهرين لا تفوت يوم دون الذهاب له ، هذا فقط ما رأتـه عيناي و هناك المزيد و المزيد.

تـركتـه سيليا تسيـر بخطوات متسارعـة غيـر مباليـة لنداء والدهـا عليـها.

تمتمت بنبرةٍ لا تُسمع
بينما تغـلق باب غرفتها عليها.

- حتـى أبي لم يقف معي.

انانيـة للغايـة سيليا تلك ، لا تريـد لـ تايهيونغ أو غيره العيش دون تعاسـة.

____

فـي اليـوم المـوالـي |

• ينـام عـلـى الأريكـة يعبث بهاتفـه
حتـى اتـاه اتصال من كارمـن.

فتـح المكالمـة يضع الهاتف على اذنـه
ليستمع صوت حبيبتـه الناعم.

- مرحبًـا بـ عزيـزي .

ابتسـم بخفـوت هامسًـا بينما يلعب بخصلات شعـره التي اكتسبت طولاً.

- ما أجمـل عزيـزي منكِ يا كراميلي !

قهقهت بخفـة تسيـر ذهابًـا و ايابًـا في غرفتـها مبتسمـة بوسـع.

- هل ارتديتي ثيابكِ؟

قـال يقصـد بحديثـه ما سترتديـه للاحتفال و هي أصدرت صوت بـ فاهها دالاً على النفي.

- لا لم أفعل ، اتصلت لأسألك بالأصل.

لا هي اتصلت حتـى تستمع لصوتـه الحاني
الذي يجـدد روحـها .

- سأفعل الآن إلى اللقاء كراميلي.

فاه بـها يغلق المكالمـة بعدما ودعتـه ، ابتسـم بحماس مستقيمًا يتجه ناحيه غرفـة تبديل الثياب.

لقـد ابتـاع بـذلـه سـوداء
و هـا هـو يرتـديـها .

أغلق ربطـة العنـق علـى رقبـتـه
ثـم ارتـدى ستـره البذلـة السـوداء.

اقتـرب يضبـط شعـره النـاعـم يفـرقـه يُـظـهـر جبهتـه ، أخـذ عطـره المعتـاد يرشـه على انحاء جزئـه العلـوي ليضعـه بعد ذلك في مضجعه ثانيـةً.

أغـلق زر الستـره
يطالـع نفسـه في المرآه مع ابتسامـة.

تـرجـل خارج الغرفـة بعد انتعاله لـ حذائه المماثـل لـلون بذلتـه ، جلـس على الأريكـة.

يستنـد بمرفقـه على مسند الأريكـة ينتظـر مجيئـها فهي قالت له انها مَن ستقلهما للموقـع المحدد.

مـرت ربـع سـاعـة ألقـى نظره لساعـة يده التي تشير على العاشـره.

• يغـلـق عيـونـه علـى وشك النـوم
حتـى انتفـض عند استماعـه لـ بوق سياره بالخارج.

وقف يناظـر ساعتـه انـها الثانيـة عشـر بعد منتصف الليـل ، تنـهيـده طويله غادرت ثغـره يضبط نفسه قبل أن يركـض ناحيـه الباب.

خَـرج من المبنـى ليراها جالسـة بالسيـاره تنتظـره ، ابتسـم بإتساع متقدمًـا يدلف للسيـاره.

جلس بجوارها يناظـرها مع ابتسامتـه التي تلاشت يبدلها بإبتلاعه لغصتـه.

كارمن كتلـه اثـاره تقبـع امامـه
ترتـدي فستـان أحمـر داكـن دون أكمـام.

و كعـب صاحب لـون الفستـان
مع احبال ملتفـه حول ساقـيـها.

شعـرها تركتـه مسدولاً كمـا يحب هـو
مـع ملمـع شفـاه أحمـر .

تثبتت أعيـنـه عـلى الوشـم المؤقت المرسـوم أعلـى عظمـه تـرقـوتـها عباره عن حـروف انجليـزيـة بمعنـى ' حَلوتـي ' باللـون الأسـود.

- حبيبي هل أنتَ بخيـر؟

سألت مهسهسـة تضـع يدهـا على كتـفـه ، أغلق عيونـه قويًـا هامسًـا.

- تبًـا سأفقد وعيي.

قهقهت عليـه تعبث بخصلاته الخلفيه الطويـلة نسبيًـا ليقـول و لازال مغلقًـا عينـاه.

- أبتعـدي كراميل أنا أنصهـر.

أبعدت كارمن يدها تشغـل المحـرك منطلقـة حيث الوجهة المحدده.

مبتسمـة بخفـة فهي على علم انه عاشـق للون الأحمـر لذا هي ارتدته لتـراه بهذا الشكـل.

ابتسمت أكثـر عندما ناظـرتـه بطرف حدقتيـها و رأتـه يتأملـهـا بسكـون تـام.

- هل أنا جميلـة لهذا الحد؟

قالتها و أعينها متمركزه على الطريـق امامها ، و كان رده هادئ كـ تعابيـره.

- أنتِ مرآه للحسن و الدلال كراميل.

ابتسمت بخـجـل لتقـول بينما تصف السيـاره امام المطـعـم الشاهـق هـذا.

- ها قد وصلنـا.

فتح البـاب متقـدمًـا من بابـها يفتـحـه لها يأخذ يدها بين خاصتـه ، أغلقت السيـاره تضع يدها بذراعه.

ابتسم بإتساع بشكل مبالغ به
لتقترب كارمن من اذنه هامسه

- أغلق فمك تبدو كالأبله.

لف رأسه لها بوجـه جامـد لا يحمل أية تعابيـر سوى التهكم ، قهقهت بتـوتـر.

- هكذا أنتَ قاتل متسلل.

فاهت بهـا تضغط بأصابعها داخل كفها
تعاتب نفسها على جملتها السابقـة

- لم أحزن أعلم انكِ تمزحيـن.

قالها يمسد على خصلات شعـرهـا مع ابتسامـة خفيفـة ، هو بات يفهمها اكثر من نفسها.

ابتسمت له تقبـل وجنتـه الظاهره لها.
جلست على كرسيها بعدما فتحـه هو.

مواضيـع عشوائيـة تحدثـا بها و كان أكثـرها أطـراء تايهيونغ لـ مظهرها الجذاب.

صدحت أغنيـة Love Nwantiti  ليـقـف تايهيونـغ يـمـد لـ كارمن يده يحثها على الاستقامـة و هي فعلت يتقدمـا ناحيه ساحه الرقص.

حاوط خصـرها و هي بالمقابـل طوقت رقبتـه يرقصـا بتناغـم على موسيـقـى الاغنيـة صاحبـة الايقاع المتسارع.

أقتـرب من اذنـها يطبـع قبـلـة على وجنتـها ليرتجف بدنـها بخفـة ثـم قـال هامسًـا.

- الرقـص معي مع أرجـل حافيـة و أضواء خافتـة أفضل أم هنا مع الكعـوب العاليـة و الأغاني التي تأكـل رأسي صداعًا .

ابتسمت ضد عنـقـه لترفـع بصرها له
قائلـة بينما تعبـث بياقه قميصه الأبيـض.

- لا ، أول شيئ بالطبـع.

قهقه بعمق نبـرتـه ليقـول
بينما يضع يده فوق يدها التي على صدره.

- لماذا تحبين العبث بياقـه أي شيئ أرتديه؟

قالها مبتسمًا لترفع هي نظرها للأعلى تفكر قليلاً معيده تواصلهما البصري ثانيةً مع القول.

- لا أدري.

ضحـك برفقتـها ثـم سحبـها خلفـه في احدى الجوانب صاحبـة الأضـواء الخافته.

- ماذا؟

همست تناظـره عن قرب
ليـرفـع حاجبيـه لها مع اعاده سؤالها.

- ماذا؟

ابتسم لتوترها ليمسك يدها بين قبضتـه الدافـئـة يجعلها تسير بجواره و ليس خلفه.

يسيران إلى آخـر الرواق حيث بـاب
هي لا تعلم ما ورائـه.

- خلف هذا الباب سنقضي ليلتنا حتى بزوغ الفجر جميلتـي.

هسهس بـها يضـع يده الحره
على مقبض البـاب يديـره ، انفتح الباب.

و أول ما أبصرتـه عيـون كارمن
هـي طاولـه مليئـة بالطعـام دائرية الشكل.

مع شمـوع كثيـره حـولـها و فوقـها أيضًا ، أطرافـها مزينـه بالورود الحمـراء.

الغـرفـة مفتـوحـه السقف يظهـر منها القمـر المنيـر ، المكان كان هادئ و مغلف بالرومانسيه الدفينه.

شعرت بيده تضغط على يدها بخفه
لتفـوق من شرودها بتأمل المكان.

سـار برفقتـها و مسامعهما تُطـرب بـ سمفونيـه ضوء القمـر الشهيـره لـ بيتهوفن.

خلـع سترته الرسميـة يضعها على الكرسي و يليها حذائـه ، راقبتـه دون فعل شيئ ليرفع نظره لها قائلاً.

- حذائك..اخلعيه.

ناظـرتـه قليـلاً لتنصاع لأمـره
متقدمـة معه لساحـة الرقـص.

حيث انهما سيرقصـان معًـا ببطئ تحت ضوء القمـر ، سويـعـات مرت و ها همـا ينامان على أرضيـة المسرح.

بعدمـا تناولا العشاء و رقصا ثانيةً
تنـفسـهما هو المسموع فقط.

- السـهـر معكِ له رونـق خاص كراميـل.

قـاطـع تايهيونغ هدوء المكان بقـولـه
الذي جعل من كارمن تبتسم بـخفـوت.

- حبك هو صاحب الرونق الخاص حَلوتـي.

همست بها كارمن تقبل وجنـة تايهيونغ و ما فهمه من تلك الحركـة انها تعبر عن حبها بـقبلات الوجنـة.

و لم يـرى تلك العاده سوى لطيفـة.

____

- لماذا أنتَ مُصـر على ألا يمس أحد مكتبكَ؟

فاهت بها كارمن متخصـره
لقد مـر أسبـوع على احتفالهما.

ناظـر بنطالها الأسود الواسع و تيشيرتها صاحب النصف أكمام و لونـه مشابـه للون البنطال.

ليقهقه بخفـة مردفًـا بينما يتخصر مثلها تمامًا و يميـل رأسه.

- أنا مَن يود سؤالك لماذا ترتدين مثلي ؟؟

قلصت عيـونـها مقتربـة من وجهه
بتحدٍ واضح في مقلتيها.

- لأنك تصبغ شعرك مثلي مثلاً !

قالتـها تشيـر على شعره الذي صبغه حديثًا يرجعه للوراء ، قهقه بخفـة ينقـر على انفها بإصبعه.

- الفوز لصالحكِ حَلوتي.

نبـس لتتقدم من النافـذه بينما
تقـول بسخـرية لمَن يتبـع خطواتـها.

- من الأول سرقـة ألقاب؟

ضحـك يقف بجوارها عند النافذه المفتوحه
هي تتأمـل الشـارع أمامها و هو يتأملها.

- لم تجيب على سؤالي.

تلفظت تلف رأسـها لـه
حدق بـها قليلاً ثـم فاه مجيبًا.

- ببساطـة لأنني مَن سأطلي حوائطه.

رفعت حاجبيـها مبتسمـة بحماس قائلة بينما تعبث بأطراف شعرها الذي تسرحه على شكل جديـلة.

- سأفعلها معكَ أرجووك.

نفـى برأسـه يسيـر ناحيـة العلبـة التي بها طلاء الحوائط أبيض اللـون.

- هذا الشيئ يحتاج إلى احتراف.

رفعت حاجبها تميل رأسها بإستنكار بينما هو بدأ يطلي الحائط بـ فرشاه ملفوفـة كبيره.

عضت على شفتيـها بغيظ
لتقتـرب منـه تـدفـع جسـده على الحائط.

و...كله بلا استثناء أضحى باللون الأبيض
لف بجسده لها لتقهقه عاليًـا.

- تضحكين؟

قـال بثـوران يرفـع لها حاجبـه لتنفي تتراجـع للخلف عندما اقترب منها راميًا العصا الخاصه بالفرشاه جانبًا.

أنقض عليها يعانقـها مدنسًـا ملابسها بالطلاء الذي عليـه ، و حتـى يلطخ وجهها بدأ يقبل كل انحائه تحت تذمراتها و صراخها حتى يتوقف.

- أنتِ مَن دفعتيني كراميل.

قالها بعدما ابتعد للخلف
ناظرتـه تمثـل معالم للبكاء ليقهقه بعلو صوته.

هما أطفـال.

تركت موقعها تفتح الباب بغرض الذهـاب للمرحاض لتنظيف ذاتـها ، أرجع خصلات شعره للخلف متنهدًا.

لكنـه ركض للخارج سريعًا
عندما استمع إلى صـراخ كـارمـن المستنـجـد.

____

C A R M E L'PART EIGHTEEN DONE✓

Continue Reading

You'll Also Like

3.8K 454 24
مَاذَا لَوْ كَانَتْ حَيَاتُكَ الَّتِي تَعِيشُهَا الآنْ هِيَ عِبَارَةٌ عَنْ عَالَمْ وَهْمِيْ نُسِجَ مِنْ بَيْنِ طَيَّاتِ ذِهْنِكَ؟ -مَنْ أَنَا؟ -سَأُط...
1.6K 122 7
- مكتملة- "سَـ تبقـى ذكـراك مخلـدة داخـل قلبـي حيـةً لا تمـوت..." "ولو أمسـت زهرتك جافة لا عبير لها لا تنسى يومًا أنها أسعدتك في يومٍ من الأيام...." ...
16.1K 635 49
[THIS IS THE FIRST DRAFT. DON'T EXPECT IT TO BE GOOD] •| Credit to Spotco for original cover! |• Highest Rank: #1 in 1700s Starting date: 12/03/20 Fi...
Broken By Sophia Aria

General Fiction

87.1K 2.3K 27
Aurora and Sebastian have always been close. They are twins, and they have always had an unbreakable bond. Sebastian was always very protective of Au...