تفاحه ادم

By user16730647

89.1K 3.1K 122

الكاتبه /رنا كمال كيف يكون ؟! توقفت لبرهه مع ابتسامه زينت ثغري عند سماعي باسمه ينادي حتي لو بضمير الغائب..ولك... More

اقتباس
الفصل الاول
الفصل الثاني
الفصل الثالث
الفصل الرابع
الفصل الخامس
الفصل السادس
الفصل السابع
الفصل السابع( الجزء الثاني)
الفصل الثامن
الفصل التاسع
الفصل العاشر
الفصل(11)
الفصل (12)
الفصل(13)
الفصل (14)
الفصل (15)
الفصل (16)
الفصل (17)
الفصل (18)
الفصل (19)
الفصل (20)
الفصل (21)
الفصل (22)
الفصل (22) الجزء الثاني
الفصل (23)
الفصل (24)
الفصل(25)
الفصل (26)
الفصل (27)
اقتباس
الفصل (28)
الفصل(29)
الفصل (30)
الفصل (31)
الفصل (32)
مقدمه الجزء الثاني
الجزء الثاني (1)
الجزء الثاني (2)
الجزء الثاني(3)
الجزء الثاني (4)
الجزء الثاني الفصل (5)
الجزء الثاني الفصل(6)
الجزء الثاني الفصل (7)
تنويه عن روايه جديده
الجزء الثاني الفصل (9)
الجزء الثاني الفصل (10)
الجزء الثاني الفصل (11)
الجزء الثاني الفصل (12)
الجزء الثاني الفصل (13)
الجزء الثاني الفصل (14)
الجزء الثاني الفصل (15)
إقتباس
الجزء الثاني الفصل (16)
الجزء الثاني الفصل (17)
الجزء الثاني الفصل (18)
الجزء الثاني الفصل (19)
الجزء الثاني الفصل (20)
الجزء الثاني الفصل(21)
الجزء الثاني الفصل(22)
الجزءالثاني (البارت الاخير)
الخاتمه
الخاتمه
باقي الخاتمه
الجزء الثالث عتاب واعتراف
الفصل الاخير
اعلان
الرقصه الاخيره

الجزء الثاني الفصل (8)

783 32 1
By user16730647

الفصل الثامن
تفاحه آدم
الجزء الثاني

ترويض حواء الجزء الثاني
فُتح باب السياره لتترجل بهدوء لتجده يضع يده عند حد الباب حتي تستطيع النزول ،لتبتسم له وتتأبط ذراعه الممدودة،ارتقي السلالم ناحيه القاعه ليتوقفهما عاملان يقفان عند الباب لتعطيه إحداهن ورده ،ليأخذها ويلف ناحيتها مردفاً بابتسامه قذ ظهرت علي ثغره مع تلألأ سوداويتيه وبحه أجشه حنونه::من منكُمَا الوَردُ؟ إنِّي الآن مُحتَار ؟!
‏وَردُ الغُصُونِ على كَفَّيكِ يَنهارُ !

اشتعلت وجنتيها بحمره الخجل لتعض علي شفتيها وتردف ::متي ستكف عن إحراجي قُصي !؟

قهقه ليحاوط خصرها مقربها منه ليردف بمشاكسه ::أعشق خجلك يا عسلي .

دلفا الاثنان وهما يتهامسان وتغزل قصي وخجل سميه ،ليتوقفا حينما رآئه ،فغر فاها من الصدمة من وجوده هنا ،ومن هيئته المثيره للشفقه الغاضبه ،ليبتعد عنها قصي ويتجه نحوه ممسكاً إياه من ذراعه ليفلت آدم ذراعه بغضب مردفاً بحده وخشونه::ابتعد

قصي بحده ::لماذا أنت هنا !؟
ليبتسم بجانبيه ويهز كتفيه ببرود ليردف بإستفزاز ::جئت لأري قمري !

قصي ::سأقتلك إن اقتربت منها .
أماء ليبتعد خطوه مقترباً عند كثب من أذنه ليردف بنبس كفحيح الأفعي ':اسمع قصي الصاوي أنت بالأخص حسابك معي لم أنهيه وسأتاكد من إنهائه بيدي ،فتحاشني وتلاشني قصي .

ربت علي كتفه ليبتسم قصي بجانب فمه ويردف ::لم يُخلق من يهدد قصي الصاوي عزيزي

لوي شفتيه ليناظره بنظره متهكمه من فوق لتحت ليردف بثقه:لقد خُلق ويدعي آدم السروجي .

رمي كلمته وغادر مع ابتسامه نصر متشكله علي ثغره قد أظهرت طابعه الحسن

سميه بدهشه ::لقد عاد

تشنج فكه ليبصق في الأرض ويردف ::حسنا يا ابن السروجي كما يروق لك !.

أمسك هاتفه ليدق علي رقم ،ليأتيه الرد سريعاً ليردف بأمر وحده :: آدم السروجي سيخرج الآن أريده أن يمشي علي عكاز ! وإلا أن تكون مكانه !

أغلق الهاتف وعينيه قد أسودت ظلامهما وهو يؤمي عده مرات متوعداً له بالهلاك

سميه بخوف ::قصي

قصي بجمود ::هيا لنري البنت .
_____________________________________

يضرب العشب بقدميه وأنفاسه الهوجاء مع ضخات قلبه المدويه كالرعد ،عيناه المضطربتان فكه المتشنج أعصابه المشدودة يعكس تلك الابتسامه الواسعه علي شفتيه ،يردد بصوت يضرب في ثناياه مراراً وتكراراً يضرب عقله الباطن حتي يحفظه ويأتيه حتي في أحلامه

اهدي آدم اهدي اهدي واشكر ربك لقد رأيتها،رأيتها بأمه عينيك ستتشقلب كالأرجوز وتتوسل وتنحني عند قدميها وتفعل كل ما ينبغي فعله لكي اسامحك وستسامحك وتعودا سوياً نعم نعم صحيح ستعود لي هي ملكي هي لي هي طفلتي وحبيبتي وصغيرتي وعائلتي ودمي هي استيعابي في هذا العالم نعم ستعود وستغفر لي .

ليتوقف بسبب عرقله طريقه من مجموعه من الرجال ممسكين بالعُصي ،ليشخر آدم مردفاً بصوت خافت ::ما هؤلاء الملعونين الآن

أشار أحدهم وكان يتقدمهم ويبدو بأنه قائدهم وهو يشير بإصبعه :: أنت ستموت الليله

انفجر ضاحكاً ليردف من بين أسنانه::يبدو بأني سأضاجعك اليوم يا عروسي،لم افعلها مذ مده .

الراجل بغضب ::اقتلوه

ما إن تلقوا كلمته حتي هجموا سريعاً علي آدم،

آدم بحزن مصطنع::ليس عدلاً واحد علي خنازير .

خلع سترته ليجذب بها رأس أحدهم ويدور مع دوران الرجل ليلقيه عليهم .

ظل يلاكمهم ويطارحههم أرضاً ليفأجاه أحدهم بكسر العصا علي ظهره ،

توقف آدم عن القتال ليعتدل ويردف بسخريه ::لم تتحمل العصا ظهري الرائع وخرت مكسوره

لتعتل شفتيه ابتسامه وهو يؤمي له ::سأنفخ أمك اليوم وأجعلك تشتاق للبنها يا كبد أمك

جاء ليهرع ليمسكه آدم طارحاً إياه أرضاً ظل يلاكمه لكمه وراء لكمه ليحاول أحدهم الاقتراب ليفاجئه آدم بلكمه في أنفه

وبسرعه أخذ مسدسه الموضوع حول قدميه ويضرب النار بلا هوادة

ليصرخ القائد::انسحبوووووا

بصق آدم علي الراجل الميت أو الفاقد الوعي لا يعرف كل ما يعرفه بأنه وفي بوعده له ونفخه نفخه ما بعدها.

تمشي قليلاً ليخر أرضاً متسطحاً علي العشب وهو يتنفس الصعداء ،أنفاسه الهوجاء مثل جسده الساخن أثر تلاحم الجسدي ذاك .

سبحان الخالق !بطل و وغد في نفس الوقت ،هذا ليس معقول

وضع ذراعه علي عينه وهو يتأفأف ليردف :: علمت بأن هذا اليوم لن يمر بسهوله!!وجهه منْ ،من اصبطحت به اليوم .

تسطح بجواره وهو يضع ذراعيه أسفل رأسه ليردف :: أنت زوج أمي السابق.

جذب يده سريعاً ليصدر صوت صرير أسنانه المصطكه ليناظره بغيظ ويردف ::مازلت أيها الأخرق !

اعتدل توبه جالساً ليردف بتهكم::هيييي أيها النتن أنت!!كيف وأمي متزوجه من أبي فاروق !!.

اعتدل غاضباً ليردف :: أيها الوغد هذا مقلب وأنا متأكد منه حواء صغيرتي .

ضحك بخفه وهو يصفق بيده بضحك ليردف ::أخبرك شىء ولا تضحك!

رمي عليه بنظره ليعيد وجهه للأمام ليردف ::لا
توبه بخبث :: أنها عن أمي

ليلتفت سريعاً ويردف بسرعه ::قل
ضيق عينيه ليردف::لا
امتعض وجهه ليردف بغيظ من هذا الصغير :: أيها الوغد!قل .

ناظره بنظره متهكمه ليرجع جسده قليلاً للوراء مسنداً بجسده علي معصميه وقدميه مفرودتان أرضاً::توسلني

شخر آدم ،ليردف بابتسامه جانبيه ::لا تجعل النمل يتجول كثيراً في عقلك يا صغير ! أنا ابن السروجي

توبه بغرور::علي نفسك

نفخ آدم وجنتيه بغضب لينتصب واقفاً وينفض ملابسه ،ليبتعد عنه وهو يسبه بخفوت من حظه العثر الذي أوقعه في هذا المخبول ومن يومه الذي خُرب بسبب تلك الصدمه من زواج المحبوبه ،لتتشكل ابتسامه علي شفتيه حينما تذكر بأنه المهم بأنه وجدها ولا يهم شئ آخر،أمر زواجها أمر ابنها أمر بُعدها عقابها عتابها جمودها برودها مرحب بصدره بأريحه لأي شئ منها يكفيه وجودها،يكفيه رؤيه الموج الأزرق في عينيها يكفيه رؤيه وجهها ليتجمل يومه يكفيه ضخ أوردته بالدماء دليل علي وجود حياه ،حواء تُقيد الحياه في داخل آدم.

توبه بصياح::هيهيييييي انتظر أيها الوغد!

وقف مكانه لينفخ بغضب مردفاً بخفوت وهو يصك علي أسنانه التي تكاد تُقتلع تعباّ::الصبر من عندك ياربي

التفت ليردف ببرود وهو يضع يديه فوق بعضهما:: أجل

اقترب منه وهو يضع يديه في جيب بنطاله ::خذني معك !

آدم برفع حاجب::لماذا

لوي شفتيه ليردف ببرود ::خذني معك بدون استفهامات،موافق أم لا

آدم محتذاً ::هل ستحترمني

توبه بابتسامه متهكمه::احترمني أنت الأول وسأحترمك

قلب عينيه ببرود ليردف ::حسناً

ابتسم بخفه ليكتمها،ويردف بجديه ::اعتذر لي عما قلته

آدم بحنق ::هنا وكفي لهذا الحد تخطيت يا فتي !

أماء توبه ليردف ::حسنا نحن لن نكون أصدقاء هكذا !

آدم بلامبلاه وهو يهز كتفيه::لا يهمني !!ليس لدي أصدقاء سوي حواء

تركه ليغادر خارج باحه الباب ليجد سائقه منتظره ليردف له ::سأعود أنا يا سيد أشكرك !

انحني باحترام،ليعتلي مقعد القيادة،حرك المفتاح ليشتغل محرك السياره ،ليجد الباب يُفتح ويصعد معلقاً الباب خلفه ،ليربط حزام الأمان بأريحه وهو يسند ظهره علي المقعد ليردف بحده:: هيا أنا جاهز !

تعجب حيره ذهول من أسلوب هذا الفتي ولسانه السليط من عدم خوفه من آدم وشجاعته الرد عليه الكلمه بالكلمه بل يكتمه بصغر عمره ،من عجز آدم علي قتله !!.

آدم برفع حاجب ::ماذا

توبه بعصبية:انطلق .

آدم بحده ::لا ترفع صوتك فهمت !!.

أماء ليردف آدم بحده وهو يقرب آذنه منه ::ماذا؟ !لم أسمع.

توبه جازز علي أسنانه::فهمت !
أماء آدم ،ليشتعل توبه غضباً من تجاهله له وسيطرته عليه ،وعناده معه ورفضه لأمره ،لم يعتد علي ذلك ،توبه أوامره تُنفذ بدون نقاش لا أحد يجرؤ علي تحديه حتي أبويه فلن ينجو من عناده ومن فعله لما يريده بلامبلاه ومن تسببه للمشاكل ببرود ،محرج من وقوعه في هذا الأمر وركوبه معه فهو لا يريد أن يري أمه اليوم حتي لا يتشاحن معها وبالطبع والداه المتجاهل الذي لا يهمه سوي حواء وألا تغضب ،يشتعل غضباً من أنه انصاع لكلامه بطاعه لا يعرف أي قوه ليقل تلك الكلمه،والخوف الذي قشعر داخله من حدته .

بعد مده ،صرخ توبه لينتبه آدم ويتوقف حسب صراخه بأن يتوقف

آدم::ماذا يا ابتلائي

حمحم ليردف وهو يلاعب أصابعه بتوتر :: أنا جائع

ليشير بعينه علي المطعم ليلوي آدم شفتيه ليبتسم الآخر ويترجل من السياره مهرولاً ناحيه المطعم،ليترجل هو الآخر وهو يدعو الله ألا يتهور بسبب تهوره .

دلف المطعم ليجده ممسك بالقائمه وأمامه العامله تسجل ما يطلبه ليردف ببرود ::علي حساب من هذا !؟

توبه ببراءة وهو يرمش برموشه ::حسابك يا صديقي !.

شخر بخفه ليردف بخبث ::عند النقود أصبحت صديقك،وغد !

ابتسم ببراءة مردفاً::من بعض ما عندكم عزيزي آدم!
هو رأسه بيأس ليردف ::هل طلبت لفردين !

نفي برأسه ليردف ::لا لي فقط !.

حملق عينيه حتي كادت أن تُقتلع قرنيته::بحق خالق الجحيم!سته وعشرين ألف لك فقط ؟!ماذا طلبت يا هذا !

توبه ببراءة ::أشياء بسيطة.

استدار ليردف بالايطاليه:: شكراً علي طعامكم الجيد

أخذ حقائب الأكل ليخرج وهو يكتم ضحكته علي آدم الذي ينفذ نيران .

صر علي أسنانه مردفاً بغيظ مكتوم :: أي جحيم ألقيت به نفسك ،يا آدم!

انتبه لصوت العامله مردفاً بهدوء بالإيطاليه::هل ستدفع نقداً!

آدم ببرود ::لا ،بطاقه.

خرج وهو يناظره بغضب ويري ضحكاته خلف الشباك .
ارتقي القياده ليردف ::لو استمعت إلي أنفاسك مجدداً يا فتي

توبه ببرود ::اسمي توبه .

آدم بغيظ مكملاً ::سأقتلك !!

توبه بإستفزاز::أبي سيرسلك للجحيم في غمضه عين ،بعد أن تقطعك أمي أشلاء

ابتسم بجانب فمه ليردف ::أبوك هو من سأرسله إلي الجحيم وأمك ستعود لمكانها لقلبي يا صغيري ،ستعود لتتسود أحضاني مجدداً ومعها سيعود الدفء،إذن تصمت أم تريد أن أرسلك قبلهم .

رمش بعينيه بخوف ليردف بحشرجه ::سأصمت آدم!

أماء بابتسامه خفيفه ::فتي مطيع
_______________________________________.
قصي بعصبية :كيف لجاء هذا الخنزير لهنا !!؟

ابتلعت لعابها من شده صوته مع تأفافها من رفضه تقرب آدم لحواء ،نعم هي صديقه حواء ولكنها رأت حب آدم بعينها رأت كيف تعذب كل تلك السنين في حبها ،رأت تغيره وهدوئه رأت لهفته وبكائه كل يوم عند أقدام قصي يتوسله بأن يخبره بمكانها

فاروق بهدوء مصطنع::أنه الممول لمشروعها .

شخر قصي بغضب ليردف ::والجحيم ،والجحيم لما لم تخبروني كنت أتأكد من الحاضرين

مسح علي وجهه ليردف بجديه وصوت أجش ::اسمع فاروق حواء ستغادر روما اليوم لا بل في تلك الساعه ولا تجهزوا حقائبكم حسنا سأنهي كل الأمور

سميه بصدمه::قصي ماذا تفعل

التفت ناحيتها ليردف بعصبية ::اخرسي

نظرته له بحزن فهذه المره الثانيه التي يحزنها فيها بعصبيته وهو يعرف أنها تخشي الصوت العالي ،غادرت بهروله لينفخ الآخر بغضب

فاروق بهدوء ::سأناقش هذا الأمر معها

قصي بحده::لا وقت للنقاش فاروق !! أنه وقت التنفيذ ،

ليهز رأسه عده مرات وخطوط الرعب مملؤه علي وجهه ::وهذا الوغد سأرسله لجحيمي _وما آدرائك وما جحيمي_الذي لا يضاهي جحيم الرب

لعق شفته العليا بلسانه ليردف بعيون مظلمه وهدوء مرعب :حسنا آدم فقد جزع صبري

#كل الاعتذار بس امتحانتي خلاص علي الابواب يوم 6/5🤕.

Continue Reading

You'll Also Like

الحارث By تـ

Mystery / Thriller

9.8M 581K 52
رَجُلٌ يَشبَهُ الظِلْ يَرتَدي الأسود يُدَخنُ السَجائر بَعيدٌ وقَريبٌ بالآن نفسه يَستَمعُ للشِعر يَكتِبُ النُصوص يُمزقُها يُهدي الأُغنيات وحيد...
34.5M 2M 57
غرفة مظلمة صراخ لا يعلم سببه ما بعد سكون الجميع يظهر وجعه هي فقط تستطيع ان تسمعه وتتسأل من هذا ومن ذا الذي يعذبه يتناثر فضولها للمعرفه تخطئ بالسير نح...
1.1M 53K 68
سنكتشف الحقيقة معآ...🤝
496K 20.1K 23
🔹أنا لها شمس🔹 دوائر مُفرغة،بتُ أشعرُ أني تائهة داخل دوائر مُغلقة الإحْكَام حيثُ لا مَفَرّ ولا إِدْبَار،كلما سعيتُ وحاولت البُزُغُ منها والنأيُ بحال...