Sweet Venom ✔

By mindhack__diva

862K 42.5K 23.5K

كان رجلا وحشيا شيطان مع الجميع و لا تستطيع وصفه سوى انه أفعى و الحب معه سام مميت لكن لِمَ كانت هي تغرق في ا... More

0 : تعليمة
1: سم حلو
2 : قاطع الطريق
3 : دعوة صونيا
4: حبة منسية
6 : شكـوى
7 : حواء
8: شريط
9: نـــيء
10: هيروين
11 : مستنبط
12 : إختيار رحيم
13: فوضى المشاعر
14: شهاب قاتل
15: كــولــيــن
16 : سم مرّ
17 : إذعـان
18 : دارت العجلة
19 : قران طاغية
20 : out of the woods
21: النهاية
22: مقتطفات

5: إشارة

37.6K 2K 1K
By mindhack__diva

تركت علبة الايسكريم جانبا حين إنتهى فيلمها وجمعت شعرها على شكل كعكة حرارته في هذا الصيف ضيقت خناقها

نزلت من سريرها حافية وإتجهت لمكان نوم قطّتها وإنحنت إليها تداعب ظهرها : تعلمين أنني أحبك أيتها اللطيفة صحيح ؟

قلبت القطة جسدها تستمتع بلمساتها في نعاس وداعبت رأسها الصغير على كف ساندرا وواصلت ذلك حتى أغمضت عينيها بالكامل

إبتسمت وإتجهت لدولابها تبحث عن منامة فلمحت ذلك الفستان بين الملابس وكأنه تعمّد أن يذكّرها بتلك الليلة , أغمضت عينيها تقنع عقلها بمحو ذكراه سحبت ثيابها وأغلقت الدولاب بقوة

أخذت حماما دافئا وصففت شعرها وعادت لغرفتها تبحث عن مرطب الشفاه المفضل ولكن لم تجده : لقد شعرت بأن لارا ستخطفك يا عزيزي , فلتواجهني غدا لن أمرّرها لها كالمرات السابقة

سمعت صوت المكيّف ينطفئ فإلتفتت خلفها مستغربة لكن !!

أوشكت نبضات قلبها على التوقف هناك , تصنّمت مكانها وهي تراه بالغرفة

صاح عقلها بكلمة رجل فتدفّق الادرينالين في جسمها دون إرادة وتغيّرت وتيرة تنفّسها

بحة صوته الرجولية جالت بالأرجاء : جسمك دافئ الآن ستمرضين

إرتجف صوتها رغم أنها ثابتة في مكانها : كيف دخلت إلى هنا ؟

كان يضع يديه داخل جيوبه وهو يمرّر أنظاره على تفاصيل كل شيء بالغرفة سواها : منزلكم به العديد من المداخل والمخارج والنوافذ

أنظارها موجّهة لخطواته تدعو ربّها أن لا يقترب أكثر : ولكن هذا لا يعطيك الحق لتدخل

توقّف مكانه يضع بصره عليها وأخيرا , إنه يفعل ذلك مجددا نظراته تخترق روحها بطريقة ما

ضاقت أنفاسها وهو يتفحص كل إنش من رأسها لأخمص قدميها , لم تتجرأ النظر إليه ولا رؤية تعابيره لكنها سمعت صوته

_ تعبت من النظر إليك عن بعد

حرّكت جفنيها صوبه قد تشعر بالمزاح في كلامه وتطمئن لكن لا شيء سوى ملامحه القاسية والجادّة

عادت للوراء حين تقدّم منها أكثر , لم تشعر طوال حياتها بحجم غرفتها الصغير إلا حين إصطدم ظهرها بالجدار بعد ثلاث خطوات تبا !

أمسك يدها التي تقبض على حواف منامتها بها وقبّل باطنها : مالذي تفعلينه بي ؟

إزدادت وتيرة تنفسها وتجمّعت الدموع داخل مقلتيها , وكأن كل جرأتها وقوة شخصيتها تختفي وتتلاشى بسبب المرض

أغمضت عينيها حتى وقعت تلك الدموع ولكنها لم تشعر بقربه أكثر , فتحت عينيها فوجدته يجلس على حافة سريرها يضع وجهه بين كفيّه في تعب

تنفّست الصعداء لتلك المسافة وفتحت درج دولابها تبحث عن دوائها بهستيريا أغلقت درجا وفتحت الذي بعده تبعثر أشيائها بجنون

_ تبحثين عن هذا ؟

إلتفتت له فلمحت العلبة في يده تحدّثت بصوت مهتزّ : أعطني العلبة فورا

برزت عظمة وجنته دليل على ضغطه على أسنانه : تعالي وخذيها

ضغطت على راحة يدها بأظافرها : توقّف عن ألاعيبك سلّمني العلبة

لم يتحرك من مكانه ولم يستجب لها باي شكل , أغرست يدها في شعرها : لماذا تفعل هذا بي ؟ غادر أرجوك

اللعين لا يتحرّك ولا يعطي أي ردّة فعل , ستفقد أنفاسها ووعيها حاولت أن تقنع نفسها بأي شكل أنها بخير وأنه لا وجود لرجل في غرفتها

لعنت تحت أنفاسها وإتّجهت إليه بخطوات سريعة ومدّت يدها لتنزع منه العلبة لكنه أبعد يده وأجلسها في حضنه متحدّثا بنبرة غاضبة : هذا دواء وليس مخدرات لعينة تتعاطينها كلما شئت

صارعت قبضته ليحرّرها لكنه أصر على تملّك خصرها وظهرها يحتك بصدره , جرحت ذراعه بأظافرها : دعني وشأني

شعرت بإنفعال شديد يتلبّسها فعضّت لحم ذراعه بكامل قواها لم يمنعها ولم يتركها أيضا حين تذوّقت طعم الدماء في فمها شهقت بخوف وإبتعدت حين رأت مبالغتها

_ أنا آسفة لم أقصد ذ

همس في أذنها بنبرة غاضبة : أششش

حاولت النهوض عنه لإحضارعلبة الإسعاف دون جدوى فهو ما يزال مصرّا على تقييدها بين ذراعيه

إستسلمت بينما تنظر للجرح بهول , إرتعش جسدها حين شعرت بدفئ شفتيه على بشرة كتفها يضع قبلة هادئة هناك وكأنها لم تحفر ذراعه لتوّها

ضربت أنفاسه الساخنة عنقها : إنه يستعبد جسدك ويتملّكه

كان يقصد الدواء وتبا كم كرهت قوله للحقيقة , هذا الحبّات ليس بمعجزة تخفف القليل من الأعراض فقط

أمالت رأسها على الجانب حتى لا تشعر بقربه لم تدري أنها أعطته مساحته الكاملة ليستبيح بشفاهه بشرة عنقها على طوله

أنّت بتألم في بادء الأمر إثر عنف قبلاته ثم إمتزجت مشاعرها بشيء جديد لم تستطع وصفه : وهو حقي أنا

شعرت بالحرارة تلفح وجنتيها وظنّت نفسها أنها أعراض قبل الإغماء لكنها صامدة بشكل عجيب بل حتى أنها شعرت بالغضب قبل قليل مقابل رجل وهذا لم يحصل معها مسبقا فهي لم تواجه أي نوع من المشاعر والإنفعالات مع رجل

جمعت شتات نفسها ولكن ذكرى تقبيله لها قبل أيام  في المنتزه هجمت على عقلها مجددا لتتوالى ذكريات كل لقائاتهم , كان يخرج لها من اللامكان تماما كالشياطين يراها ولا تراه 

 إستغلت إرتخاء قبضته عليها لتهرب فأستعدت للنهوض

لكن الأمر أعطى نتيجة عكسية وقلبها لجهته وصارا بوضعية يواجهان بعضهما البعض بوضعية أكثر من حميمية

تلاشت جرأتها مجددا وهي تنظر لعينيه, الأمر إختلف عندما لم تضطر لمواجهته وجها لوجه لكنه تعمّد هذه الخطوة

ظلام يحيط زرقاوتيه حتى ظنّت أنهما ذو لون أسود : إلى متى ستهربين ؟

كلماته حفرت داخلها ونشرت الفوضى فيها , مجرد فكرة أنه يعلم بمرضها تخدش كبريائها فكيف وهو يواجهها بهذا السؤال الثقيل يكرره على سمعها في كل مرة تصادفه مقاهي منتزهات محلات حفلات كان دوما هناك يفاجئها طيلة وقت بأنه اقرب من  ظلها منها

أنكرت عيناها وكذلك لسانها قائلا : لست كذلك

شقّت الإبتسامة محياه مذيبا كل عظم فيها رعبا , كانت تكذب وهذا واضح جدا لكليهما : أثبتي ذلك

لم يسمح لها بالتفكير فيما قاله لأنه وضعها تحت الإختبار وسحب شفتيها إليه في قبلة شرسة لا تماثل السابقات مطلقا , سحبت رأسها للوراء علّها تفصله عنها ثم فجأة فهمت مقصده في التحدّي وبين كبريائها وحقيقة ما تواجهه أغلقت عقلها وتفكيرها عنوة , لم تكن تعلم انها تستطيع

لامست خلفية عنقه كما تشاهد في الأفلام تطبقها عليه ثم حرّكت شفتيها بعشوائية بنية مجاراته

لم تدرك بأن حركتها هذه قد فتحت جحيمها بنفسها , تبادله برغبتها أو لأنها تريد الإنتصار كلاهما فكرتان يعبثان بسلامة عقله

لم تمر الثوان حتى سيطر هو على القبلة يأخذهما من كل الزوايا , قلبها سيخرج من مكانه وأنفاسها إنقطعت لكن السبب لم يكن للمرض

هل هي الرغبة ما تشعر بها ؟ مرتها الأولى لترغب في الغرق بين أحضان رجل

مرر أنامله على فخذها العاري ثم ثبت أصابعه بخشونة حتى تأوهت , إستغل ذلك ليدخل لسانه يكتشف ثغرها ويتذوق من رحيقها

مالذي يحصل معها مجددا ؟ من أين أتاها هذا الإحتياج للمساته ؟ تبا لمسات يده على جسدها بقذارة تضعفها ولكن بشكل جميل

فصلا القبلة على غرار غفلة , نسيت كليا حاجتها للهواء لم تفارق أنظاره شفتيها : أنت تصبحين أكثر خطرا في كل مرة وهذا ليس جيّدا

جمعت الشجاعة لتسأله : ماذا تقصد ؟

لامس خلفيتها وسحبها ناحيته أكثر حتى شهقت بتوتر حين شعرت بشيء ما يجيب تسائلها , ربما هذا إختصر عليه الكثير من الكلمات لكنه لم يخفف صدمتها أبدا

رجل مثله كان يحتاج الأمر أكثر من قبلة واكثر من خطوة حتى يلمس إمراة ويتواطئ معها , أما أن يشعر بكامل جسده يرتعش رغبة لعطر إمرأة هو الخطر بحد ذاته بالنسبة له , كانت النساء في حياته لاشيء وصارت هي كل شيء

أراح جبينه على عظام ترقوتها : أعطني إشارة

كان يحيط خصرها لكن قبضتاه لم يضغطان عليها أي أن بإمكانها الإبتعاد ولكنها لم تفعل , شعور داخلها ينتفض لمقاومة المرض فهي لم تفكّر بمحاربته ولو لمرة : أي إشارة ؟

نظرت لعلبة الدواء خلفه فوق سريرها دق قلبها بقوة لخطفها وتنازل حبة ولكنها أغمضت عينيها تتجاهل حاجتها له , قبّل فكّها صعودا لوجنتها هامسا : أخبريني أن هذا لن يتلاشى حين تشفين

ظنت انه يسألها لكنها قبل أن تجيبه أكمل كلامه مما جعلها تفهم أنه يعلمها ولا يسأل : إسمعيني جيّدا

وضع إبهامه يلامس ذقنها لتنظر إليه : حدسك محق أنا سيء جدا لك , نقائك هذا يعبث بداخلي مؤخرا أحتاج أن أعود لرشدي

ألهت عقلها الذي يصارع نبضات قلبها : تنشر الفوضى بحياتي ثم تتهمني بجرمك ؟

وضع شفتيه عليها يقبّلها بهدوء : ليس لديك أدنى فكرة عن الفوضى 

كان محقا الفوضى أن ترك لقائه مع رئيس صربيا وألغي صفقة ب456 مليون دولار لأنه يريد تنفسها

تدفقت الدماء لوجنتيها وقلبها يرفض الهدوء لقبلته حاولت تشتيت نفسها بقول : هل أنت صاحب الرقم هذا ؟

مالت بجسدها للجانب وحملت هاتفها من السرير وأرته الشاشة حرك أنظاره من ملامح وجهها للهاتف حينها قام بأكثر من ذلك وأخذه منها ودخل لقائمة الأرقام يتفقّدها

فرفعت حاجبها بإنزعاج : عفوا ؟

كانت أسماء الأرقام جميعا نسائية وعائلية اما رقم الرجل الوحيد هو والدها , رفعت يدها لتنزع منه الهاتف لكنه يبدو أنه كان ينظر لشيء آخر : أعطني الهاتف اللعنة

قبض على ذراعها مبتسما بطريقة قذرة ثم فتحت فاهها بصدمة حين رأته يحدق بصورتها , تبا تبا تبا

كانت صورة لها ترتدي ثيابا داخلية جديدة , كم كرهت لارا في هذه اللحظة على إصرارها لإرسال صورة بدأت تشك في ميولها حقا أي صديقة هذه التي ترسل لك مجموعة من ملابس السباحة وتخبرك بتجربتها وعرضها على سيادتها لترضى بمرافقتك للشاطئ

غطّت الشاشة بيدها : لا يحق لك النظر لخصوصياتي أعطني الهاتف رجاءا

تنهّد بقوة وكأن الهواء لم يعد يُحتمَل داخل صدره : لِمَ كل هذا الجمال ؟

عضّت وجنتيها من الداخل تشعر بالإحراج , سمعت رنة في هاتفه ولم يأخذ معها الكثير لتستوعب أنه أرسله لنفسه ضربت صدره : أعطني هاتفي لم أسمح لك بالحصول عليها

نظر لموضع الضربة والجرح في ذراعه رافعا حاجبه : لو أبقى قليلا ستشرّحين جثتي أيضا

تذكّرت جرح ذراعه وفهمت مقصده , فلتت منها إبتسامة دون قصد لكن فجأة سمعت صياح والدتها في الاسفل تنادي عليها فإهتز جسدها خوفا

أرادت النهوض لكنه قبض عليها يجبرها على البقاء : لا لا دعني وشأني ستراك والدتي إبتعد

نظرت لعلبة الدواء ومخاوفها بدأت بالعودة : إبتعد أرجوك

رمقها بنظرات مميتة أسكنت حركتها ثم نفث كلامه بهدوء : عليك الإختيار أولا

صوت والدتها كان يلعب بأوتار خوفها لذا سارعت بمجاراته : مالذي أختاره ؟

تلك البحة والوتيرة في صوته تجذب أنظارها إليه قسرا : أن تأتي معي لموعد أخير غدا وسأخرج من حياتك للأبد بعده

شيء قبض على قلبها لكلمة الابد فنظرات عينيه كانت تسرد شيئا آخرا مما جعلها تنطق : أو ؟

نهض من مكانه فحطت أقدامها الصغيرة على الأرضية مجابهة طوله الفارع : أو

قبّل شفتيها ببطئ وكأنه يملك كل الوقت بالعالم : تعقدين صفقة دائمة مع الشيطان

كانت تتنفس بسرعة ولم تفهم كلامه , صوت والدتها يمنعها من التفكير  سحبت شفتيها عنه: أي نوع من الصفقات تتحدّث ؟

لوسيفر وهو يمرر نظره عليها بجرأة : نوع يسمح لي بالنظر لخصوصياتك

دق قلبها حين غمز لها بتلك الطريقة و لمحته يسحب هاتفه من جيبه وينتظر جوابها حتى يحتفظ بالصورة

إبتسمت بخجل دون وعي منها متمتمة : وقح

قبض على ذراعها : لا تتسرّعي إنها إشارتك

تبا لقد ملّت من حياتها ومن ما حرمها منه هذا المرض اللعين هو محق إلى متى ستهرب ؟ إلى متى ستدمن تلك العلب كالجبانة ؟ عليها أن تفتح الطريق للآمال والشفاء

أغمضت عينيها وشتمت نفسها مسبقا على ما ستفعله إلتفتت له وقبّلت شفتيه ثم فتحت باب غرفتها وهربت قبل أن ترى تعابيره أو أن يرى تعابيرها : آتية أمي

صفعت وجنتيها على ما فعلته ؟ ثم وجدت القطة في الرواق تنظر إليها بغرابة مالذي تفعله هنا ألم تكن بالغرفة ؟ تجاهلتها و

ركضت نزولا الى غرفة الجلوس أين إعتادت والدتها على السهر أمام التلفاز في هذا الوقت المتأخر بانتظار أبيها كي يحضر من دوام عمله الثاني

مشت بخطوات حريصة لتقفز على والدتها وتجلس في حضنها مقبلة رأسها : ما الأمر أيتها الجميلة هل ناديتني

تكلمت سوزان وهي تضع صحن الفشار على الطاولة : ألم تخبريني من قبل بأنه لو رأيت شيئا مثيرا للإهتمام أو خبرا هائلا أو نكتة بشرية أن أنادي عليك لتريه أو أتصل بك وأنه حتى لو كنت في الجحيم تحترقين ستخرجين لتشاهدينه ثم تعودين للجحيم مجددا ؟ أليس كذلك ؟

عضّت ساندرا شفتيها حين لمحته في الرواق يعبر بكل برود وكأن المنزل له إبتسمت وهي تشعر بهالة سيطرته وثقته في المكان

ضحكت ساندرا بتكلّف تجاري كلام والدتها وهي تقلد صوتها ثم عصرت خديها بلطف : أحسنت يا سوزان هذه تربيتي

نزعت يدها لتضربها على جبينها بسخرية : حسنا يا ذكية أنظري لهذا الخبر الصادم إذن ، المدينة بأكملها تتحدث عنه

التفتت ساندرا خلفها لترى شاشة التلفاز ، اختفت ابتسامتها و كل عظمة بجسمها ارتجفت مع كل حرف تقرأه تلك المذيعة لترفع من صوت التلفاز بصدمة

وذلك في صالة الفندق الثاني لسلسلة رجل الأعمال وريث عائلة غارديان لوسيفر, وعلى الساعة الحادي عشر ليلا بالضبط تم إرتكاب هذه المجزرة البشرية ليتخلف عنها 23 ضحية , الهجوم المسلّح كان مفتعلا نصف الشهود تحت مراقبة طبية أما البقية فرفضوا الإعتراف بشيئ رغم ضغوطات التحقيق المتشددة ولسبب مجهول توصلت المحكمة لإغلاق القضية في يومين وهو ما اثار الضجة في أرجاء المدينة , مما دفع أهل الضحايا للقيام بمظاهرات نتجت عن ....

بوجه شاحب خالي من الحياة وقعت ساندرا مغمى عليها فهذه هي نفس الحفلة التي كانت بها قبل يومين

.

.

.

facebook group : wattpad zaleak

Continue Reading

You'll Also Like

375K 21.3K 44
🦋" حينما تخطفك مخالب القدر من بين أحضان سعادتك و تلقي بك في زنزانة كوابيسك ...فإجعل من مخاوفك تسلية ليمر الوقت بسرعة و أنت تبحث عن مفتاح الزنزانة "�...
689K 27.3K 12
المجرم حين يتنكر كبروفيسور في الجامعة يكون له عدة أهداف و خفايا عادة تكون متعلقة بعمله أو للقضاء على عدو أو حتى التخفي من الشرطة ,لكن هدفه هو في دخول...
16.2K 1.2K 29
{ مكتملة }✔️ إن كان الجميع يريد الأنثى المثالية فأنا أعتزل الأنوثة... فأنتم السفن و أنا الرياح التي تمشون في اتجاهها و إن هربتم منها فمصيركم العودة إ...
140K 8.3K 23
~~ اشعر بالألم يخترق اجزاء صدري بلا رحمه حقاً ديميتري ؟ أهي مهمة اكثر مني ؟ انت لم تراني لعشر سنين ؟ عشر سنوات .. وهكذا يكون لقائنا ؟ هذا كان ا...