ڥانوميت-vanomite 🔞🔞

By nrhxne

1.5M 20.7K 2.4K

ياللي أقل من 18 سنة لا تدخلو للرواية🔞🔞 محتوى للبالغين🔞⛔ -"اللعنة ڥانوميت.. أنت دميتي.. دميتي اللعينة التي... More

chapitre 1
chapitre 2
chapitre 03
chapitre 04
chapitre 05
chapitre 06
chapitre 07
chapitre 08
chapitre 09
chapitre 10
chapitre 11
chapitre 12
chapitre 13
chapitre 14
chapitre 15
chapitre 16
chapitre 17
chapitre 18
chapitre 19
chapitre 20
chapitre 21
chapitre 22
chapitre 23
chapitre 25
chapitre 26
chapitre 27
chapitre 28
chapitre 29
chapitre 30
The end

chapitre 24

22.5K 567 154
By nrhxne

*فتح ڥانوميت عينيه تزامنا مع اغلاق آزاريل الباب.. اللعنة هو لم ينم قط.. التفكير ينهش عقله رويدا رويدا.. ومازاد الأمر سوءا.. آزاريل.. اللعين يعرف أمورا أكثر مما يجب.. وعلاقته بابنته يستحيل أن تكون طبيعية.. نهض عن سريره وهو يخلع ثيابه متوجها الى حمامه.. ربما انسياب الماء البارد على جسده قد يهدئه ويجعله يفكر في حل ما.. رفع رأسه إلى الأعلى وشيء واحد يسري في عقله.. ڥيينا.. يقسم أنه سيستعيدها مهما كلفه الأمر..

-"اه.. ڥيينا من جهة.. ومن الجهة الثانية.. أثينا.. تبا سأجن هنا" تمتم بين شفتيه وهو يلكم الجدار غاضبا.. داخله ينهشه وشياطينه تصارع للخروج.. أغلق الصنبور ثم حمل منشفته وتوجه إلى الخارج مجففا جسده الضخم.. ألقى نفسه على السرير مجددا لتلفحه رائحة أثينا التي ما تزال عالقة به.. استنشقها بقوة حتى تغلغلت في دواخله وكأنها آخر ما يحثه للحياة.. ألقى بصره لذلك القميص "الأبيض" الملقى على الأرض ليبتسم تلقائيا.. تبا ما أخطر تأثير تلك اللعينة على قلبه.. توجه إليه حاملا إياه متذكرا ما حدث تلك الليلة.. هه.. هو لا يصدق أنها تمكنت من إقناع زيوس في مساعدتها.. نعم كما قلت.. تأثيرها خطير.. تبا.. جعلها تجن كان أكثر طريقة آمنة لحمايتها.. لم يكن يفترض أن يتدخل آزاريل وڥالدنوك بالأمر.. والأمر تعقد أكثر الآن كون سيرنيكس حرة.. تبا كانت حبيسة عند پانيم في الماضي ولم تتوقف عن تسبيب المشكلات والآن كونها طليقة ستكون الأمور أسوأ بكثير.. خاصة بتحالفها مع زيران وألكسندر.. تبا لپانيم.. ألم يكتفي من تعذيبها سوى الآن؟ وزيران.. اللعنة زيران الذي كان هو السبب في تهريبه من سجنه ذاك.. حسنا آزاريل لا يعلم أنه من حرره لكن ڥالدنوك يعلم.. وزاندر الذي لم يعلم ما لذي يريده حتى الساعة.. يتسكع مع أثينا في الصباح ومع سيرنكس في الليل.. تبا لا توجد ازدواجية أدوار في عالمهم.. ولا يمكن لأي أحد أن يبقى محايدا.. فعادة المحايدون هم أول من يموتون ولا يبقى إلا أصحاب التحالفات.. بقي يلعن بصوت عال وكل هذه الأفكار تراوده.. يبدو أن العالم متحالف ضده الآن.. وباز لن يساعده في الوقت الحالي لأن همه أنيما وكيف يبعدها عن ما يحدث حولها.. تبا علاقة أخيها ريس بزوجة عمه اللعينة ستوقعها في المشاكل.. زيوس منشغل مع هوسه اللعين بداينما وهو لن يقوم بإهانة نفسه وطلب مساعدة ڥالدنوك.. حتى وإن فعل يستحيل أن يقبل ڥالدنوك ببساطة.. وسيكون شرطه اللعين هو الابتعاد عن أثينا.. أثينا التي يفعل كل هذا ليبقى معها.. تبا كانت خطته بسيطة.. يصيبها بالجنون ثم بأخذها لمصحه العقلي.. أكثر مكان محصن في العالم.. بنهي جميع أعدائهما ثم يعود إليها، يعالجها ثم يختفي معها لآخر العالم ويعيشان هوسهما اللعين في هدوء.. خطة بسيطة لكن لا.. والدها اللعين لن يتمكن من العيش دونها.. لذلك تدخل وأفسد كل شيء.. قاطع حبل أفكاره رنين رساله وردت لهاتفه ليلقي يده بتثاقل نحوه يريد أن يرى ما الذي وصله.. وما إن قام بفتحه حتى تثاقلت أنفاسه وشعر أن الهواء صار ثقيلا بطريقة لا تحتمل وهو يسمعه تلك الصرخات المترجية يتخللها صوت ارتطام السلاسل الحديدية بجسدها.. وكل ما تمكن من فعله هو ترديد ذلك الإسم بضعف.. "ڥيينا"..

*ابتسمت سيرنكس بشماتة وهي تنظر لتلك السلاسل الحديدية الخشنة تهوي على جسد ڥيينا الهزيل دون أي رحمة.. وسلاسل أخرى متشبثة بمعصميها معلقة إياها من أعلى كي تسهل عملية تعذيبها تلك.. جسدها يتدفق بالدماء وكأنه شلال بينما عيونها لم تتوقف عن ذرف الدموع وهي ترقب ريس الذي يزيد في قوة ضربه تلك وكل ما بين عينيه هو أن لورين ستكون له في النهاية.. قطع حبل أفكاره بصوت سيرنكس التي كانت تصور ما كان يحدث هناك
-" هيا ريس.. توقف الآن.. كما تعلم نحن لا نريد قتل ورقتنا الرابحة" قال بخبث وهي تنظر نحو ڥيينا الباكية راثية جسدها المهشم تماما.. حسنا.. سيرنكس أقسمت على تحطيم الجميع.. كل لعين كان له دور في أذيتها سابقا بأي شكل من الأشكال.. خاصة آزاريل..

-"في ما تفكرين الآن سيرنكس؟" قال زاندر بسخرية.. فهو يعلم أنها غاضبة منه.. لكن هل يهتم؟ قطعا لا..

-"لا شأن لك بأفكاري زاندر.. أظن أن لديك أعمالا أهم لي فعلها" أجابته سيرنكس وبعض من الغضب يكتسح نبرتها مما جعل ابتسامة زاندر تتسع أكثر..

-"لا عمل لدي الآن سيرنكس.. لقد فرغت نفسي من أجل الاهتمام بأختي الصغيرة" قال بنبرة مليئة بالخبث وهو يقترب منها بهدوء جاعلا إياها تتراجع لا إراديا نحو الجدار بسبب طريقته المريبة تلك ليحاصرها بين يديه ينظر بعمق في عينيها..

-"ابتعد عني ايها اللعين" قالت بعنف وهي تحاول التحرر من بين يديه لتتسع ابتسامته أكثر ويقترب منها

-"سيرنكس.. لقد عاشت داينما حياتها بأكملها وهي تظن أن زيوس هو أخوها لكن في النهاية اكتشفت أنه لم يكن.. لما تظنين أنك مثلها؟" قال بخبث وهو يقرب وجهه من خاصتها مستمتعا بملامح الصدمة التي اعتلتها لتخونه ضحكته في النهاية ويقهقه بقوة جاعلا سيرنكس تنفجر غضبا..

-"اللعنة عليه أيها الساقط.. أتظنه الوقت المناسب لمزاحك" صرخت سيرنكس بقوة وهي تلكمه.. بين هو كان يضحك بشكل هستيري تحت نظرات ريس المصدومة.. تبا.. الجميع يعاني من انفصام في عائلتهم تلك.. قبل ساعات كاد يخنقها والآن يمازحها بطريقة قذرة.. توقفت سيرنكس عن لكم زاندر وهي ترقب تحول ملامحه للجدية لتبتعد عنه حالا.. توتر ريس من نظرات زاندر نحوه لتبتسم سيرنكس بهدوء وتقترب نحوه

-"ماذا هناك؟" تساءل ريس بهدوء وهو يسند جسده على الجدار خلفه

-"ستساعدني ريس أليس كذلك؟" سألته سيرنكس بهدوء ليبتسم ويومئ لها موافقا.. "إذن أنت ستحضر أختك العاهرة من منزل جارنا اللعين ذاك.. أليس كذلك؟" أكملت بكل جدية راسمة ملامح الاستغراب على وجهه.. ما دخل أنيما بالأمر.. حتى لو كانت في علاقة مع المدعو شيرباز موريلي.. فعادة عائلته لا تتدخل في علاقاتهم.. انقطعت أفكاره بصوت سيرنكس الذي يحثه على الاجابة ليتذكر أن ريس ستكون له إن ساعد سيرنكس..

-"طبعا.. سأفعل أي شيء تريدينه خالتي سيرنكس" أجابها بسرعة لتبتسم.. وأخيرا سيستفدون قليلا من لورين اللعينة.. تبا ريس مهووس بها حقا..

-"أعلم أنك لن تخذلني ريس.. انا أثق بك" قالت كلامها وهي تتجه خارجا ليتبعها ريس نتوجهين نحو سيارتهما.. بين بقي زاندر هناك.. يرقب جسد ڥيينا الذي يفترش الأرض بهدوء.. اقترب منها ثم أبعد بعض خصلاتها المتمردة عن وجهها.. نظر نحوها مطولا ثم قام بحملها متوجها لإحدى الغرف.. وضعها على السرير المهترئ الذي يتوسط تلك العرفة ثم ابتعد عنها ليحضر منشفة، بعض الماء، كحول طبي وبعض الضمادات، دواء خافض للحرارة ومسكنات ألم.. عاد نحوها ثم أخذ ينظف تلك الدماء التي بدأت تتصلب.. عقم جروحها وضمدها ثم أعطاها تلك الأدوية لتغوص في نومها.. قاس حرارتها قبل الرحيل ثم همس في أذنها..

-"هذا ليس من أجلك أيتها الصغيرة.. هذا من أجل الوعد الذي قطعته لمهووسك بأنك ستكونين بخير" قال قبل أن تغط في نومها راسما العديد من علامات الاستفهام في رأسها.. لتهوي في السواد مجددا وكل خليةوبها تشدو ألما..

*فتحت أثينا عينيها بتثاقل لتجد نفسها محاصرة بين ذراعي آزاريل والظلام يكسو كل ما يحيط بهما.. رأت بريق عينيه آنذاك ليبتسم

-"علمت أنك ستستيقظين الآن أيتها الصغيرة" قال وهو يقترب بوجهه منها لتستشعر أنفاسه الحارة تلفحها

-"ألن تتوقف عن مناداتي بالصغيرة؟ قد كبرت الآن" قالت بهدوء متنهدة تحاول إبعاد وجهها عنه ليبتسم ويسحبها أكثر نحوه..

-"كلا.. ستبقين صغيرتي طيلة حياتك" قال بخبث لتستنفر يده التي أخذت تتحرك على طول ظهرها.. تبا اعتادت النوم قرب آزاريل طيلة حياتها لكنها لم تشعر يوما كما تشعر الآن.. به شيء غريب يجعل كل حواسها مستيقظة لأي حركة مباغتة..

-"كيف حال إصابتك؟" سألته محاولة تغيير الموضوع لتتسع ابتسامته أكثر ويحتضنها..

-"إنها بخير بعدما عالجتها صغيرتي"قال وقد قبل جبينها برفق بينما يده أخذت تلاعب خصلاتها الكستنائية بهدوء مريب

-"آزاريل.. أشعر أن هناك أمرا مريبا يحدث.. هل تريد إخباري بشيء ما؟" أردفت بنوع من الخوف يكتسي نبرتها ليتنهد آزاريل بقوة.. تبا.. أثينا حقا صغيرته التي يموت من أجلها.. يشعر أنه حقير الآن.. حسنا هو حقير فعلا لكنه يشعر أنه بلغ مستويات عالية من الحقارة..

-"أنا أحبك أثينا" قال بنوع من التردد لتبتسم

-"أنا أيضا أحبك آز.. ما كنت لأحب شخصا أكثر منك.. أو أتمنى والدا غيرك" قالت بهدوء وهي تمسك وجنتيه ليرى في عينيها أنها تتوسل كي لا يكون ما تفكر به حقيقا جاعلة إبتسامته تتوسع

-"كلا أثينا.. لا أحبك بتلك الطريقة.. أحبك بطريقة أسوأ.. بطريقة خاطئة تماما" قال وقد ذبلت عيناه تماما.. وقد شعر لأول مرة في حياته بنخرة في قلبه وهو يرى الخوف الذي ارتسم بعيني أثينا.. ذلك البريق الذي كان في عينيها اختفى تماما.. أبعدت يديها عن وجنتيه ثم استقامت مبتعدة عنه قليلا..

-"أتريد الحديث في الأمر؟" ردت بهدوء وهي تتجه نحو مفتاح النور جاعلة الغرفة تضاء لتنظر نحوه بهدوء

-"ماذا؟" تساءل باستنفار وابتسامته الساخرة ترتسم على وجهه مجددا

-"أحاول التعامل مع الأمور بطريقة عقلانية.. لا أستطيع خسارة شخصين في يوم واحد" قال بنوع من البرود وهي تعود للجلوس على حافة السرير من جديد

-"يبدو أن صغيرتي كبرت بالفعل.." أكمل بسخريته المعهودة وهو يأخذ مكانا بقربها

-"هل سيأتي ذلك المقطع الذي ستقول أنك لست والدي او ما شابه؟" تساءلت وبعض الخوف في عينيها ليقهقه بقوة.. تبا لقد بدأت عيناه تدمع من شدة الضحك لتستغرب أثينا الأمر

-"أيتها الصغيرة.. الحقيقة الوحيدة في هذا العالم هي أنك ابنتي.. ابنتي اللعينة التي لا أستطيع العيش دونها.. فقط انحرفت مشاعري تجاهك لتأخذني بطريق خاطئ.. لكن لا تقلقي.. أن لا أؤذي أكثر شخص يدفعني للحياة" همس لها بهدوء وهو يحتضنها لتبادله بقوة.. نعم لا تستطيع تخيل أن آزاريل ليس والدها.. فهو رغم وحشيته إلا أنه منحها السعادة المطلقة.. منحها ذكريات لا يمكن لأي شخص غيره أن يمنحها إياها.. منحها أشياء لا يمكن لأي والد أن يعطيها لابنته.. وهي موقنة تماما أنه لا يمكن لأي أب أن يحب ابنته أكثر مما أحبها آزاريل.. بقي يقبل فروة رأسها بهدوء وهو يلوم نفسه.. ما كان عليه أن يخبرها.. يعلم كم هي مشوشة حاليا.. فرؤيتها لسيرنكس نهشت داخلها تماما.. صحيح أنه يريد جعلها قوية لكن لا يريد تحويلها لوحش..

-"أشعر بالخوف آزاريل" همست داخل عنقه ليشد على احتضانها أكثر.. تبا.. لا يمكن لصغيرته أن تكبر أبدا وهو موجود..

-"لا تقلقي أيتها الصغيرة.. ستجدينني دائما هناك أحارب خوفك معك" رد عليها بهدوء جاعلا إياها ترفع رأسها تناظر عينيه بعمق وابتسامة مشرقة ارتسمت على وجهها ليبادلها وقد علم ما تذكرت.. نعم أخبرتكم أن الذكرياوالتي منحها لها آزاريل لا يمكن لشخص غيره أن يمنحها إياها

*سحب زيوس نفسه مبتعدا عن داينما التي ما تزال غارقة في نومها وجسدها قد تم تشويهه بنجاح.. ابتسم بهدوء وهو يهز رأسه يائسا وقد تذكر ما حدث بينهما.. تبا للعينة.. لا ترضخ إلا بالتهديد.. لكن من جهة أخرى بديشعر بالشفقة تجاهها.. في النهاية هي ابنة سيرنكس.. على الأقل أثينا امتلكت آزاريل الذي حارب الجميع من أجلها.. بينما ديدي لم تمتلك أحدا.. صحيح أنه كان يحميها لكن حتى حمايته كانت مليئة بالعنف.. لكن اللعينة من كانت تجبره على تعنيفها.. قطع حبل أفكاره وهو ينظر لها كيف تفترش فراشه.. جسدها مختبئ تحت ذلك الغطاء الثقيل فهو يعلم أن داينما عكس أثينا تماما.. فأثينا تستمع بالخروج نحو ثلوج روسيا مرتدية أقصر فساتينها بينما داينما كانت كالقطة الصغيرة تختبئ خلف دفء مدفأتها مرتدية كل ما لديها في الخزانة.. شعر بابتسماته تشع وهو يتخيل داينما تحمل أطفاله.. ثم أخذ يضحك بقوة وقد راود ڥانوميت تفكيره.. حسنا سيكون عما رائعا لأولاده.. وسيواسيه كون آزاريل لم يسمح له بمضاجعة أثينا.. نعم.. فقط عليهم الابتعاد عن القذارة التي تحيط بهم وستمتلئ حياتهم بالسعادة.. نعم ستكون هناك السعادة المطلقة فقط..

-"لما تبتسم كالمجنون؟" راوده سؤال داينما التي لم ينتبه لاستيقاظها بسبب أفكاره التي كانت تراوده..

-"فقط أفكر في أسماء أطفالنا ديدي" قال بخبث ليلحظ نظرات الاستنكار على وجهها

-"أطفالنا؟" تساءلت برعب لتراه يبتسم جانبيا.. ثم أخذ يقترب منها ساحبا الغطاء عنها ليقشعر جسدها بعدما لامسها البرد ليمرر يده على بطنها مبتسما بخبث

-"نعم ديدي.. أطفالنا.. وأنا موقن أنه بعد كل مافعلته ستكونين حاملا الآن.. لا تنس.. في النهاية قدراتي رائعة في هذا الأمر.. أتريدين أن نتراهن؟" قال بكل ثقة لتبتسم بثقة هي أيضا.. نعم يستحيل أن تكون حاملا

-"نعم لنتراهن زيوس" ردت عليه بثقة كخاصته

-"حسنا.. إن كنت حاملا سنتزوج.. وإن لم تكوني فسوف.."

-"ستخرج من حياتي" قاطعته بثقة ليقهقه.. تبا.. هذه الفتاة لن تتوقف عن المحاولة.. تظاهر بالتفهم ثم هز رأسه موافقا..

-"حسنا.. لك ذلك.. عودي للنوم فالغذ سيكون حافلا" أنها كلامهما وهو يعيد تغطيتها بهدوء ثم عاد للتمدد قربها وهو ما يزال مبتسما.. غدا سيعلمان إن كان هناك طرف ثالث يشاركهما سريرهما أم لا..

----------------
هلو ام باك🙄 اتمنا تكونو اشتقتولي😥 اولا آسفة على التأخير مو بإيدي.. كنت مع الاختبارات.. ولما كملت اختباراتي مرضت🥺 الاسبوع الاول من العطلة مر بالسرير🥺 على كل لاعلينا.. رأيكم بالپارت الجديد؟🥰 قررت يكون هادئ شوي وفيو كشف لبعض الأسرار وشوية صدمات🙄 وحتى النهاية هادئة😂 خبرني شو بتتوقعو يصير بالمستقبل.. ولا تنسو تتابعوني وتوصوتو لو حبيتو الرواية😍🥰

Continue Reading

You'll Also Like

1.2M 72.1K 61
يا من علمتني دروس الحياة لم يحبني احد كما احببتني انت فتاة وحيده تعيش مع عائلتها الصغيره في حبهم وحنانهم ليدخل حياتها شخص يخرجها من وحدتها إلى عالمهُ...
137K 3K 13
فتاة عادية تذهب الى بلد أحلامها لكي تعيش هناك وتتابع دراستها لاكن تقع بين يدين زعيم مافيا يصبح يراقبها لاكن ماذا إن تحول هذا الترقب الى هوس و مرض ما...
10.3K 902 34
فتـاة فقيرة تقدم في أكبر مستشفيات الجزائر لتعمل من اجل معالجة والدها ويتم القبول وتصبح ممرضة رسميا هناك. لكن بعد شهر يحدث مالا فالحسبان تظهر زوجة مد...
124K 2.3K 35
لم يشعر بأي حب في حياته لكن عندما قابل تلك الصغيرة منذ ذلك الوقت أصبحت هي الهواء الذي يتنفسه أصبحت إدمانه "صغيرته" . هي ليست ملاك او بريئة لا بل قاسي...