الفارس و السمراء (رواية مغربي...

De AssmaeElm

123K 5K 479

رواية مغربية مشوقة رومانسية درامية بقلمي "أسماء مكتفي" .. بعيدة عن قصص التشرميل و السفالة .. تدور الأحداث حول... Mais

تقديم و اقتباس
الجزء الأول ❤
الجزء التاني ❤
الجزء الثالث
الجزء الرابع ❤❤
الجزء الخامس 👇👇
الجزء السادس 🙄
الجزء السابع ❤
الجزء الثامن
الجزء التاسع ❤
الجزء العاشر..
الجزء الحادي عشر
الجزء الاثني عشر ❤
الجزء الثالث عشر
الجزء الرابع عشر
الجزء الخامس عشر
الجزء السادس عشر
الجزء السابع عشر
الثامن عشر
الجزء التاسع عشر 👇👇👇
انتباااااااااه 📢📢📢📢
الجزء العشرون
الجزء الواحد و العشرين
الجزء الثاني و العشرين
الجزء الثالث و العشرون
اعلان ❤
الجزء الرابع و العشرون
الجزء الخامس و العشرون
الجزء السادس و العشرون
الجزء الثامن و العشرون ❤
الجزء التاسع و العشرون
الجزء الثلاثون
الجزء الواحد و الثلاثون 🌸
ملحوضة 🌻
الجزء الثاني و الثلاثون
🌸اعلااااان 🌸
🎆الجزء الثالث و الثلاثون 🎆
الجزء الرابع و الثلاثون 💔
الجزء الخامس و الثلاثون 🕯
الجزء السادس و الثلاثون
👑الجزء السابع و الثلاثون 👑
عودة ♥️
الجزء الثامن و الثلاثون ✨
الجزء التاسع و الثلاثون
الجزء الأربعون
الجزء الواحد و الاربعون
الجزء الثاني و الاربعون
الجزء الثالث و الاربعون (قبل الأخير)
الجزء الرابع و الاربعون و الأخير
اقتراح 💜💜
💜إعلان الموسم الثاني💜

الجزء السابع و العشرون

1.9K 85 6
De AssmaeElm

بقلمي:اسماء مكتفي

🍁
🍁
🍁
🍁
🍁
🍁
🍁
🍁
🍁

حل صباح جديد على السيد اسامة و حرمه.. فتح عسليتيه على وجه تلك الفاتنه النائمة بجانبه.. كان يسبح في ملامحها بعينيه و يلعب بخصلات شعرها الطويل المبعثر حولها.. يحس ببهجة في قلبه لم يشعر بها منذ زمن طويل جدا ، لقد نسي وحدته منذ دخولها حياته. ..

فتحت عيناها بكسل لتجده سارحا في جمالها بتلك الابتسامة التي يخفق لها قلبها بشدة عند رؤيتها لها..

اسامة بحب: صباح الخير..
هبه بتوتر: صباح الخير..

تلاقت نظراتهما الهائمة.. ظل ينظر الى عينيها مطولا ، اقترب من شفتيها ليقاطعهما رنين هاتفه .. قفزت هبه من السرير مسرعة الى الحمام بخجل شديد .. .

اسامة بحنق : ففففف ملقيتي امتى تعيط ..

كريم بخبث: هههه هاد المرة طفيه..

اسامة بضيق : طلق گول شنو باغي؟

كريم: ديجا گلت ليك البارح بلي اليوم عدنا اجتماع مهم و خاصك تكون حاضر ضروري..

اسامة بجدية : من هنا ساعة نكون تما..

اما هبه فكانت مستندة بباب الحمام واضعة يديها على قلبها الذي كان يخفق بشدة .. ما هذا الاحساس الذي يعتريني كلما نظرت الى عينيه ؟! ..

اغتسلت ثم فتحت الباب لتراه واقفا امامها بابتسامته التي لا تفهم ما اللذي يعنيه بها ..

هبه بخجل : اااا...   غنمشي نوجد الفطور ..

اسامة: كاينين الخدامات لي يوجدوه .. انت هنا كتآمري ماشي تخدمي ..

هبه : ولكن انا لي كنت كنوجدو هاد الايام لي...

قاطعها كريم بهدوء : هادشي كان قبل منتزوجو .. اما دابا انت مراتي ..

هبه بخجل : لي بغيتي.. و .. واخا تخليني ندوز ..

تقدم اليها بضع خطوات بابتسامة حنونة .. مرر انامله على خديها  و اقترب منها ليطبع قبلة حنونة على جبينها و كأنه يعتذر عن ما فعله بها البارحة .. ثم افسح لها الطريق لتمر و هي تسرع بخطواتها خارج الغرفة بخجل ..

ضحك من مشيتها التائهة و دخل الحمام ليأخد حمامه اليومي و يجهز نفسه للذهاب الى عمله..

دخلت هبه على دادة رقية المطبخ بخديها المحمرتين قائلة: صباح الخير دادة..

دادة رقيه بمرح: صباح النور العروسة ديالنا..

هبه بحزن: عروسة؟ هذا زواج فنضرك..

دادة رقية بحنان : معرفتي الخير فين كاين ابنتي..

تنهدت هبه قائلة : الخير معمرو يجي مع واحد بحال اسامة ..

دادة رقية : متحكميش عليه ابنتي..انتي مزال مكتعرفيه مزيان..

مريم : هادشي كامل و مزال معرفتو ؟ ..

دادة رقية بضحك: مزاااال معرفتي والو ا هبة..

تنهدت هبة بعمق و توجهت الى مائدة الفطور بعد نزوله .. اشار لها لتجلس بجانبه .. بدآ يتناولان فطورهما بصمت ..

كانت هبه تنظر إليه بتوثر ملحوظ ليردف قائلا : مالك؟

هبه : ااااامم... والو..

اسامة بإصرار : گولي شنو عندك..

هبه بضيق : والو غادي غير تعصب كيف ديما ..

اسامة : غير هضري مغنتعصبش..

هبه بتردد : علاش تزوجتي بيا.. ؟

ظل يحدق بها غير قادر على الاجابة .. كيف يجيبها عن شيء هو نفسه لم يفهمه بعد ..

قام اسامة من المائدة قائلا ببرود : مع الوقت غتعرفي كلشي ..

خرج من القصر تاركا اياها تحاول فهم ما كان يقصده من كلامه.. لازالت غير مصدقة انها اصبحت فتاة متزوجة بين ليلة و ضحاها من آخر شخص تتوقعه في هذا الوجود ..

كانت اعصابها متعبة و قلبها ينزف حزنا عن سوء ظن امها بها .. لذلك قررت ان تذهب اليها و تخبرها بكل شيء .. فهي لن تتحمل جفاء امها لها يوما آخرا ..

قامت من مكانها مسرعة لتغير ملابسها.. و عند خروجها ، اوقفها رجلان مفتولا العضلات عندما كانت تفتح بوابة القصر ..

هبه بتساؤل: آش كاين ؟

قال احدهما برسمية: والو أ لالة.. سي اسامة وصانا نوقفو هنا و ميخرج تا واحد من القصر ..

هبه بحنق: حيد من قدامي انا راني مراتو ..

......: عارف ا لالة.. و حتى انت وصانا باش تبقاي فالدار ..

هبه بغضب: غتحيد ولا مغيعجبك حال..

........: الله يخليك الالة.. حتى يجي سي اسامة و تفاهمي معاه حنا غير كنديرو خدمتنا..

هبه بغيظ : اياه؟ واخا..

اخرجت هاتفها لتتصل باسامة وهي في قمة غيظها.. لتتفاجأ في كل مرة ان هاتفه مغلق..

******************************

وصل اسامة الى شركته ليجد الكل في انتظاره داخل غرفة الإجتماعات .. جلس على رأس الطاولة بغرور ..
الكل ينظر اليه بإحترام .. لا مجال للخطأ و انت امام انجح و اذكى رجل اعمال .. كان من بين شركاءه الجدد ذلك العجوز القبيح (( الحاج عادل)) ..

اسامة برسمية : كيما شفتو الشركة ديالي حاليا هي اللولة علي الصعيد الوطني .. حنا كنركزو على التصنيع و التصدير كتر من الاستيراد ..هكذا كيكون الربح اكثر ..

عادل بخبث: ااا.. احم هادشي مافييهش الشك اسي اسامة.. داكشي علاش حنا طامعين توافق على الشراكة ديالنا و ان شاء الله غيكون الربح لينا كاملين ..

كان اسامة طوال الاجتماع يتفحص شكله القبيح بغير ارتياح .. انهى الاجتماع بسرعة و توجه الى مكتبه بصحبة كريم..

اسامة: هاد عادل مرتاحيتش ليه ..

كريم بإستغراب : علاش؟؟ هو معروف و عندو معامل ناجحين و معروفين و خدمتو غادية مزيان.. الى تشاركنا معاه غنكونو رابحين كثر منو..

اسامة بضيق : عارف.. ولكن بان ليا ماشي هو هاداك..

كريم : الى مرتاحيتيش ليه مزال مدرنا معاه والو.. نفضيو هادشي قبل منديرو العقد ..

اسامة بجدية: كلف شي واحد يعرف ليا عليه كلشي.. خدمتو و حياتو كلشي ..

كريم: واخا.. انا غنكلف أيوب بهادشي..

اومأ له اسامة بقلق ..أشعل هاتفه ليبتسم فور رؤيته اسمها يزين شاشة هاتفه لأول مرة.. اشار لكريم ليخرج من المكتب..

اجابها بإبتسامة ساحرة : دغيا توحشتيني ....

ابعد الهاتف عن أذنه بسبب صراخها العالي بانزعاج..

هبه بصراخ امام الحارسان اللذان كانا مندهشان من صراخها على اسامة .. كيف تجرأت على ذلك ؟؟؟

هبه بصراخ : شنو واش انت حااااابسسني ؟؟؟؟هاااادشي لييي بقااا.. ديييك السااااع دييير لياااا سنسلة قبل متخرج ..

اسامة ببرود : آش واقع؟ ..

هبه بغضب: من قبااااايلة و انا كنعيط و تيليفونككك طافي.. بغيت نمشييي عند ماماا نشوفهااا.. واش غتمنعني نشوف حتا ماما؟

اسامة بتهديد و غضب: متبقايش تغوتي ولا غنجي نكمل داكشي لي بديت الباااارح .. هدري بشوية و قولي شنو باغا بالأدب ..

هدأت هبه بعد سماعها لتهديده .. فهي لا تريد رؤية وجهه الغاضب مرة ثانية: احم.. ااا...  بغيت نمشي عند ماما .. الى بغيتي..

اسامة ببرود : و علاش ؟

هبه: بغيت نتصالح معاها و نشوفها و نشوف معاد توحشتو بزاف، و هادو لي واقفين قدامي مخلاونيش نخرج ..

يعرف أسامة جيدا كم تحب اسرتها خصوصا ذلك المسمى بمعاد .. كم يشتعل غيظا عندما يتذكر قدر الحب الذي تكنه له ..لدرجة انها اصبحت رهينة لديه لتحميه منه.. تمنى لو كان مكانه..

اسامة: عطيهم التيليفون نهضر معاهم..

كان الحارسان يسمعان الى اوامر سيدهما امام نظرات هبه المحتقنة..

ارجع الحارس الهاتف لهبه قائلا: سمحي لينا الالة.. تفضلي معانا ..

هبه بتساؤل: فييين؟

الحارس: أوامر سي اسامة ..غنوصلوك فين بغيتي ..

توجهت معهم هبه الى احدى سيارات اسامة الفاخرة.. فتح لها احد الحارسين باب السيارة الخلفي للركوب ثم جلس بجانب السائق لينطلقا بها الى بيت امها الذي اخبرهم اسامة سابقا عن عنوانه.. استغربت هبه لذلك لكنها لم تعلق عن الأمر..

************************

كانت فاطمة لازالت تجلس على فراشها تفكر في ابنتها التي لم تفارق خيالها.. كيف اظن السوء بابنتي و انا من يعرف مدى نقاءها ..لابد و أن لها اسبابها ،كيف سأنسى أثمن شيء املكه في هذه الحياة..

كانت تراها في كل ركن في البيت .. تتذكر مرحها و غناءها بصوتها المزعج.. تفتقد حنانها و برها بها.. كانت تتردد على مسامعها اصوات مشاكتها ككل يوم مع معاد.. تسمع ضحكتها الطفولية التي كانت تملأ البيت.. نعم تسمع ضحكتها و صوتها بوضوح.. صوتها؟؟؟؟
و هل يخفى علي؟؟؟؟ نعم انه صوت ابنتي !!!!!!

نهضت فاطمة من سريرها مسرعة نحو باب الشقة لتراها تعبث مع معاد بمرح كعادتهما.. تحتضنه و تقبله بشوق.. قفز قلبها بفرح عند رؤية ابتسامة ابنتها المرحة..

حأليست هي من وعدت نفسها بنسيانها و اخراجها من حياتها؟؟ نعم .. لكن هذه هي الأم.. مهما كانت أغلاطك و هفواتك ستظل تحبك و تساندك و إن تخلى عنك الجميع.. ستسامحك مهما فعلت.. ستجدها بجانبك برحمتها و عطفها و قلبها الحنون..

اتجهت نحو هبه التي كانت تنظر إليها بألم و عتاب.. مسحت على وجنتيها بكفيها الحنونتين..
امسكت هبه بيدي امها تقبلهما بحب و هي تذرف دموع الشوق لأمها .. اشتاقت للمساتها الحنونة و رائحتها المميزة و حضنها الدافئ .. فما اقسى الحرمان منه و هو الأمن و الأمان .. ألقيا نفسيهما في أحضان بعض في مشهد تبكي له الجفون.. تداويا روحيهما من ما ذاقاه من فراق طيلة هذه الأيام ....

هبه بحزن بعد حضن طويل لأمها: سمحي ليا أماما.. 

مسحت فاطمة على شعر ابنتها بحنان: انا ممقلقاش منك ابنتي ..

هبه و قد نزلت عبراتها على وجنتيها : كان هادشي بزز مني.. مكانش عندي شيي حل آخر ..

اشارت فاطمة الى خااتم الألماس الذي ترتديه هبه: صافي تزوجتي دغيا ؟؟

اومأت لها هبه ببكاء..

إلتقطت يدها متوجهة بها نحو غرفتها ليتحدثان على انفراد.. كان كل هذا امام انظار معاد الذي كان واقفا امامهما باستغراب لا يفهم ما يحدث امامه ..

معاد : مالكم؟؟؟ و كفاش تزوجات؟؟؟

فاطمة : سير تحفض.. من بعد و نفهمك كلشي ..

ادخلت هبه و اغلقت الباب عليهما قائلة: هضري.. وقولي كلشي و متخبي عليا تا حاجة..

*********************

في جامعة العلوم الاقتصادية بالرباط و بإحدى مدرجاتها كان يوسف يلقي محاضرته بعقل مشتت .. يشرد اثناء إلقاءها على طلابه و ينسى ما كان يقوله امام انظارهم المستغربة.. يفكر في من فطرت قلبه و تركته يصارع ثورة مشاعره تجاهها.. انهى المحاضرة قبل موعدها ثم توجه الى بيته بسيارته ليحضى داخل غرفته ببعض الهدوء و الخصوصية.. لكن لاااا راحة له مع اخته الثرثارة ؛ فهي لا تضيع وقتا لتزعجه بموضوع الزواج..

دلفت نجوى غرفة يوسف لتجده جالسا على سريرة شاردا و هو ينظر الى الحائط امامه..

نجوى: واااا يوسف فين ساهي..
انتبه يوسف لكلمات اخته : أ؟ ..
نجوى: من قبيلة و انا كنهدر وكنعاود ليك و انت مدايهاش فيا..
يوسف ببرود: ماالك عاوتاني..
نجوى : شنو درتي مع ديك البنت .. هدرتو؟
تنهد يوسف بألم: متصلاحش ليا..
نجوى: كفاش زعما؟
يوسف بضيق: متصلاحش ليا وصافي نساي..

اكملت نجوى بحماس: الله يعاون.. كون تشوف ا يوسف واحد البنت سكنو فالدار لي فوق منا كيدايرة بالزيييين و التباتة و الحداگة تبارك الله و باها موضف و جدها لاباس عليه غيورتو ورث صحيح و خالها هو رئيس .........

ضلت تتكلم و تمدح و تحكي له قصتها و قصة حياتها بالتفصيل غير واع بما تقوله.. يسمع ثرثرتها بغير اهتمام .. ليرجع الى شروده و ألمه و قلبه الممزق..

نجوى بعد ان اكملت جريدتها الطويلة: صافي نقول ليهم يوجدو نمشيو نخطبو ؟؟

أومأ لها يوسف بإستسلام لتقوم نجوى مسرعة نحو جارتها الجديدة، ترتب معها موعدا لزيارتهم هي و يوسف..

فبالنسبة ليوسف ليس هناك داعي للتعرف عليها .. فقلبه حتما سيرفض حب فتاة أخرى و نسيان حبيبته التي لطالما كانت ترافقه في احلامه.. سيقبل بأي زوجة تقترحها عليه أخته و تراها مناسبة لتكون ام اولاده .. سيتزوج زواجا تقليديا فالحب الآن اصبح مجرد هراء و وهم بعد خدلان مريم له..

****************************

بعد حديث طويل حكت هبه لفاطمة كل شيء إلا تهديد اسامة لها بقتل معاد و محاولة اغتصابها قبل الزواج و صفعه لها كلما تسنت له الفرصة.... كانت تعلم ان امها لن تتحمل السكوت عن مثل هذه التجاوزات.. اضطرت للكذب من اجل حمايتهم.. اخبرتها انه ألغى اتفاقه و غصبها على الزواج كي لا يدخلها السجن بسبب السندات التي بحوزته.. حكت لها كيف وعدها بأنه لن يقترب منها الا بإرادتها ..

فاطمة بهدوء : و كيف غيكون هاد الزواج ديال بزز ؟ ..

هبه بحزن: معرفتش ..

فاطمة: انت واش مرتاحة لهاد الزواج؟؟ شنو كتوقعي غيكون من هنا القدام ؟

هبه بقلق: معرفتش اماما.. مهم هو دابا تزوجنا و انا معندي مندير من غير نقبل الواقع ديالي ..

فاطمة: و شنو غنقول للعائلة ملي يسولوني عليك..

هبه بضيق: ففف و شكون كيفكر فيهم دابا...هوما آخر حاجة كنفكر فيها لي فيا كافيني ..

تنهدت فاطمة بحزن : الله يدير شي تاويل دالخير ابنتي ..

هبه: فين هو علي؟

فاطمة: خداام.. ولا خدام فواحد البومبا فال auto route ديال بوزنيقة مكيجي تال الليل..

هبه : و كيف بقا من الضربة ديال البارح..

فاطمة بضحك: هههه لاباس ناض بحال الجن موقع ليه والو..

ضحكت مريم من كلام امها.. سمعا صوت جلبة بالخارج..

فاطمة: شنو هادشي ؟!

هبه باستغراب: معرفتش ..

خرجت فاطمة من الغرفة تتبعها هبه وراءها .. تنظر اليه بدهشة بعد ان فتح له معاد الباب واقفا كالطاووس كما تسميه..

اسامة بغرور : كيدايرة احماتي ..

يتبع...

*************************

كفاش غتكون ردة فعل فاطمة ؟؟ و علاش جا عندهم اسامة ؟؟
واش غيكمل اسامة الشراكة مع الحاج عادل ؟؟
و كيف غدوز الخطوبة ديال يوسف ؟؟
واش غتموت مريم؟؟

نتلاقاو فالاجزاء الجاية..

متنساوش تعطيوني آراءكم 👇👇👇👇👇👇

Continue lendo

Você também vai gostar

59.1K 1.5K 12
القصة رقم 4 قصة حب منقولة الابطال : اميرة و عصام
80.8K 1.1K 64
كتاب خاص بدعم الكرونيكات والكتاب
325K 6.3K 178
💎مكتملة💎 ❌حصرية على الواتباد❌ ها واحد السلام عليكم☺ جيت اليوم وجبت ليكم قصة بقلمي انا🖊 مريم..🤭القصة عبارة عن قنبلة💣💣فيها كاع داكشي لي كتحبووه ا...
1.1M 110K 34
في وسط دهليز معتم يولد شخصًا قاتم قوي جبارً بارد يوجد بداخل قلبهُ شرارةًُ مُنيرة هل ستصبح الشرارة نارًا تحرق الجميع أم ستبرد وتنطفئ ماذا لو تلون الأ...