مُـلْـكٌـ لَــهُ || Belong T...

By Celin-2

175K 6.7K 6.3K

بـارك جيـمين • مـين يونغي " دونَ قُيود ، ودونَ إجبار ، هُوَ يُزيّنني بأجمَل الحُلِيّ وانا افتَحُ قَدمايَ لَه... More

00
01
02
03
04
06
07
08
عُدنا
09
10
11
𝟭𝟮 - 𝘁𝗵𝗲 𝗘𝗻𝗱

05

13.6K 541 645
By Celin-2



ضَعوا تَصويتْ وَ تعليقاتِكُم مِن فضلِكُم ❤️

__________________________


عادَةً ما ارى أَخبارَ سيّدي في التّلفاز
يتَكَلّمونَ عن عَبْقَرِيّتِهِ وعَن اعمالِهِ المليئَة بالذكاءْ
آه لَو يعلَمونَ فَقَط كَيف يصفَع مُؤخرتي بِمثاليّة تامّه
كَيفَ يُعنِّفُ قضيبي ويَدفَع بي الى ان افْقِدَ وعيي

برأيي انَّها مِن اهَمِّ أعمالِهِ !






في قِمّة عُهري سأكون حينَ يَطلُبني
وانا لَستُ بنادِم لِتسليمِ جَسَدي لَهُ !





السَرير يهتَز بِدفَعاتِهِ الجَبّارَة ،
وإن كانَ علَى وشْكِ التحطُّم فهُوَ لَن يتوقّف
ابدا ان كانَ يُضاجعني






يُسعدِني وجود قضيبِهِ بِداخِلي !
وكأنكُم لا تتَمنون ذلِك !







" آآآه! .. إمم "

هذِهِ المرّة انا استَطيع التأوّه بِخفّة
فهُوَ لَم يُمانِع كَما انني اشعُر بتصلّب وتضخّم
قضيبِهِ داخِلي مع مُرور الوَقت





دَنى اليَّ هامِسا هُناك بصوتِهِ الغاضِب
" أترى فتحتُك الداعِرة هذه ؟ سأمزقّها "








مزّقها سيّدي !
مزّقني انا لا اهتَم !






دَع قضيبُك يفتَكُ بي كَما يَشاء ،
اعطِهِ الحُريّة ليتمتّع بجسدي !




انا مُلْكٌ لَكَ ولستُ بِـ راجِع !






لا تهتَم بي ؟ لا بأس انا سأَهتَم بِكَ
انتَ غاضِب ؟ اِدْفَع بي وافرِغ نَفسَك
تشتَهي ؟ مُؤخرتي لَكَ متى شِئت
مُنتصِب ؟ فتحتي كُوِّنت لأجل قَضيبِك








" دا..دي آه "


سأندَهُ لَكَ بذلِك اثناءَ مُضاجعتَك لي
وان لَم تتكلّم انا اعلَم انهُ يُعجبُك
ويجعَل قضيبَك يَستَقيم !






انتَهى مِن دَفعِهِ وتقَدّم مِني واضِعا قضيبَهُ
امامَ وَجهي ، بالضبْط كانَ امامَ فمي




منظَرٌ جَميلٌ هُوَ حينَ يقومُ بضَخِّهِ
ويُطلِق سائِلَهُ بوَجهي ،






وضعتُ إصبعي على وجهِي ادخِلُ
كامِلَ قذفِهِ نحوَ فَمي وأتلَذذ بِهِ ،




بينما هُوَ يمسح قضيبَهُ ويُدخِلهُ
الى بِنطالِهِ ،

هَل سيأتي يَوم تمسحُ لي وتنظِّفُني كَذلِك ؟








خَرَجَ من الغُرفة دونَ ان يَنظُرَ لي ،
ماذا توقّعت ؟





قدماي لازالَت مَفتوحَتان والهَواء يضرِبُ
فتْحَتي ، كُلّما حاولتُ اغلاقَهُما اشعُرُ
بألَمٍ عَظيم !





نظرتُ لجسدي وعلاماتِهِ عليهِ
نظرتُ الى عُنفِهِ ، وانتَصبْتُ مُجددا







انتصبتُ لأنني نظرتُ الى جَسدي
والذي ما هُوَ بِمُلكي !







تمرَدَّت يَدي ولمستُ نفسي قَليلا
بآهاتٍ خافِتة احاوِلُ كبْحَها عن الخُروج








" اجَل .. يوني.. آهه! "


كَالمَعتوه انطِقُ تِلْكَ الكَلِمات وَحدي
اتخَيُّل مُضاجعتهُ لي بينما أُمَسِّد خاصّتي
واتَلَوّى على السّرير ،






دموعُ النشْوَة باتت تُزيِّنُ مَحياي
وكأنني لَمْ اُضاجَع قبل قَليل !
وكأنني لم اتَمَزَّق قبلَ قليل !
انا فقط ألمِسُ نفسي بِعُهْر لإختلالي بِهِ





توقَّفتُ حينَ اطلقتُ سائِلي وارخيتُ قدماي
اللتان تأبَيان الاِنغلاق على بعْضِهِما







ما حالَتي هذِه ؟ لِمَ المِسُ نفسي بعدَ
مُضاجعتِهِ لي ؟ ألَم يكفيني ؟





مَجنونٌ بِهِ أنا !








مَرَّت ساعَة الى ان وقفتُ واخيرًا بعدَ
مُحاولات عَديدَة ، نظّفتُ نفسي وخرجتُ
اقومُ بتنْشيفِ شَعري كَي لا امرَض فهُوَ لَن
يُضاجعني إن مَرِضْت







اخذتُ خُطواتي للمَطبَخ وشعرتُ اني لَم آكُل مُنذُ أيّام
إلهي لا يوجَد أكْل مُعلَّب مُجددا !






تنهَّدتُ بِحُزن ونظرتُ مُجددا ابحثُ عن ايِّ
شيء ،





" سيّد جيمين ! احضرتُ لَكَ بعضَ الطّعام
ووضعتهُ على المائِدة "





فاجأني ذلِك ، دائما يأتي في الاوقات المُناسبة
لِحُسن حظي انهُ موجود





" شُـكرا لَك سيّد لي "

ابتَسَمتُ لهُ بِخِفَّة واعطيتهُ عِناق لَطيف
كَشُكْرٍ على ما فعلهُ لي الآن وفي المرّات السابقة
فهُوَ دائما ما يهتَم بي






عِندما تراجَعتْ رأيتُ سيّدي ينظُر لي
بنَظَرات فارِغَة ، لَم افهَمها جَيّدا لكِن حاجِباه
ينعَقِدان دلالَةً على غضبِه




لِمَ يغضَبُ من كُلِّ شيء ؟!









" عاهِر "

صرَخَ بوجهي لأتراجَع الى الخَلف خُطوَة
وعيناي لا تنظُرُ اليهِ ابدا لشِدّة خَوفي ،






" اخرُج "

السيّد لي كانَ قَد انحنى لهُ وخَرَج تارِكا اياي
وحدي معهُ ... دائما ما اتمنى ذلِك لكن ليسَ الآن
انا خائِف من ضربِهِ لي ، جَسدي بحاله يُرثى لَها
بالفِعل !







اقَترَبَ بضع خُطوات مني وانا ارجِعُ
الى الخَلف خَوفا مِنهُ





" لـ..لا .. تَضربني .. ارجوك "

توسَّلتهُ بأعيُن دامِعه وشهقات عَديدة
جَسدي يتألَّم وهُوَ لا يُعطيني الراحَة








انا لا اطلب الراحة من مُضاجعته ،
بَل من ضربِهِ لي









لازالَت تِلكَ النظرات تحتَلّه ،
استَمَرَّ دقيقة في التحديق ثُمَّ خَرَج








قلبي كادَ يسقطُ الى مُؤخرتي !







جلستُ على المائدة واكلتُ كلُّ
ما وجدتهُ امامي ، كُلَّما ضاجعني اشعُرُ
بأنهُ يُفرِغ معدتي اكثر مما هِيَ فارِغة !




ذَهَبتُ اليْهِ وهُوَ يجلِس على الاريكَة
وجلستُ على افْخاذِه بينما هُوَ لا ينظُر اليّ
الا انني اشعُر بيداه تعتَصُرُ مؤخرتي





" سيّدي.. اريد .. الذهاب ..الى"





" لا يوجَد خروج "


انا حتّى لَم اُكمِلُ جُملَتي!
وهُوَّ اجابَ بكُلِّ برود وحِدّة






اردتُ الوقوف والرجوع الى غُرفتي الا
انهُ امسَكَ خَصري بِقُوّة شَديدة مُعيدا اياي
الى مَكاني ،





" آآه "

تأوهتُ بخفوت وانا اشعُر بأظافِرِهِ
التي تختَرِق جِلدي ،






" لا تُخرِج صوتك ! "

صرَخَ للمرة المِئة في هذا اليوم وانا التَزمتُ
الصّمت والدموع عالِقَة في عَينايْ ،







" سيد مين ، لديْكَ اجتماع بِحدود ساعتين
من الآن "


قد اتى السيّد لي مُردفا بكل احترام نحوهُ
وهُوَ قد اومئ فقط مُشيرا اليهِ بالخُروج





" ساعتين من المُضاجعة ، جيّد "


نظرتُ اليْهِ بهُدوء ووجنتاي مُحمَرّة لبكائي
الصامِت ،






" إلعَقه "


نزلتُ من افخاذِهِ لأجلس ارضا بينهما
فتحتُ بِنطالهُ وامسكتُ قضيبهُ بينَ يداي ،





احيانا اتسائل كيفَ يدخُل هذا الضخم بي ؟
كَيف اتّسِعُ له ؟



وايضا آخذ الاجابة
لماذا فتحتي تتمزَّق ؟





مررتُ لِساني عَليْهِ العقهُ طولِيا
مُتلذذا بِهِ امامه ، وهُوَ يشاهدُني بينما يضع
السيجارَة داخل فمِهِ ويُطلقُ سُمُّها في وجهي




وكأني لا اختنِقُ بقضيبه ، يُريد خنقي
برائحة السجائِر كَذلِك





" جيّد .. انتَ جيّد عاهِري "

قالَ وهُوَ يتأوه برجولِيّة ، ابتسَمت
رغم نعتهِ لي بالعاهِر ... انا ابتسَمت
لقد قالَ لي اني جيّد !




انا جيّد لهُ !






صفَعَ مُؤخرتي بقوّة بينما اقفِزُ عليهِ
مُدخِلا اياه كامِلا لجَوفي ، وضعتُ يَداي
على كَتِفاه اتمَسَّكُ بِهِ وهُوَ لم يُمانع





ليسَ لاجل ان ارتاح ، بَل لانه لا يُريد ان
يفقِدَ مُتعتهُ اذ اقوم بالقفز عليهِ بقوّة مع الامساك
بكَتِفاه !





وجهي يُقابِل وجهِه ، كِلانا مُتعرِّقان والنشوَة
آخِذة بالارتفاع كلّما اقتربنا من القَذف ،




هُوَ .. قريب .. قريب جِدا !






اتأملُّ ملامِحه عن قُرب ، لا يبدو مُخيفا !
بَل وسيما ولَطيف !





انزلتُ نظري الى شَفتاه التي كانت تعضُّ
بعضها بإثارَة




لَم اتحَمَّل ، وقرّبتُ نفسي منهُ
قرّبتُ شفاهِي من خاصّتِه
الى ان تلامَسَتا







وهُنا ، قَد خرَقتُ احدى قوانينِه !
لا قُبَل على الشِفاه ابدا !!







لا اعلَمُ ما ينتظرُني ... لكني اعلم انهُ قاسٍ!

Continue Reading

You'll Also Like

131K 3.4K 30
لا تبالغ بـ المحبه وتصدمك الظروف ولا تعمّق بـ المشاعر وخلك واقعي . - حساب الانستا : 8rewei44
271K 9.6K 69
السلام عليكم انا ابنه الديرة اسرد روايتي الاولى كاتبة مبتدئة جدًا روايتنا تتكلم عن عائلة الجد فهد وأبنائه وبناته واحفاده وحفيداته ... أتمنى أن تنا...
54.4K 901 14
روايه مثليه(ولد يحب ولد) 18+/عامية التحديث غير منتظم !!
931K 41K 76
الليل اصبح مهربي من ضوضاء المدينه وعائلتي، والفجر اصبح هدوئي مع الرياح الشتائيه، لم انسى أي ذكرىٰ كـانت في قلبي وعقلي، ڪاد الشتاء بالسير نحوي وبهِ...