الحلقه 22

5K 89 8
                                    

#تلاعب_أدوار ❤
#الحلقه 22

" لم أستطيع النوم ، بحثت عنك في كل مكان ظننته انه مجرد حلم و س أستيقظ بعد ساعات ، ف طالت الساعات و طالى أستيقاظي ف وجدتُّها حقيقه ، حقيقه تحمل الآلم و الحزن لقلبي ،
كانت الليله الاخيره التي جمعتني بك ، ليتني عانقتكَ حينها ليتني أشبعت رئتي من عطرك ، حتى ولو لم تكن الوحيد  ف كنت المفضل  "

ويوش : صبيت ولدموع في عيوني ، انا جيت هنا عشانه ماتقوليلش ماات
لينا : رفعت شعرها من ع وجها ، مكانش معتز الوحيد ف السياره
ويوش : شفت لبيان يلي سكتت بعد سؤالي و ك أنها تذكر ، ممن كاان معااه
بيان : نزلن دموعها و بصوت واطي ، عزيز
ويوش : حطيت يديا ع فمي ،  فهميني من يلي مات فيهم
بيان : شافتلي ، ........

______________________________ 

بـــــيــــــااااآن ......

كان معتز مقمعز ع صالون و انا مقمعزه ع كرعيه و مقابلته و رفيف ف الدار

انا : قعدت نرفع في شعره يلي طايح ع وجه و مبتسمه ، احسن حاجه خليتنا نقعدو يومين اخرى
معتز : حط يديه ورا ظهري و قربني منه أكثر ، اهم شي تكوني فرحانه
انا : انا و معااك ديما فرحاانه
معتز : ابتسم ، باهي حبيبي تقدري تسيبي اللعب بشعري و تعدي ديري لراجلك حاجه ياكلها
انا : ابتسمت ، ونحرك في يدي في شعره حبيبي رد بالك تقصه يهبل بكل
معتز : صغر عيونه ، تغيري ف الموضوع قولي ماتعرفش تسوي
انا : ضحكت ، مش هكي نحذر فيك عشان تقصش ماغيرتش الموضوع و بعدين نعرف ندير حاجات ، مثلا الحلو نعرف نديره وشاطره فيه امم بس حاجات كيف الرز و المبوخ نعرفش لكن نعرف اندير طبايخ يعني امي علمتني شويا
معتز : يسمع فيا و مبتسم ، باهي الحمدلله مازرطتش في باير
انا : لفيت يديا ع رقبته وعقدت حواجبي ، و كان زرطت فيا بايره شن حدير
معتز : ضحك وقتها مش حندير شي غير اني نحبه اكثر و اكثر
انا : ابتسمت و بست جبينه ، خليك ديما معايا
معتز : حط ايده ورا راسي ، ديما معااك و باسني

بعدت و انا مبتسمه نزلت راسي و رقدته ع كتفه  وغمضت عيوني

معتز : ابتسم عشان انحرجت منه وقعد يمشي في يده ع ظهري ، شنو بتردي ترقدي انتي
انا : هزيت راسي ب لالا وبصوت واطي ، بنقعد طشه بس
معتز : مبتسم اقعدي العمر كلا وزاد حضني

" إختاري رجلًا ، حِين تسندِين رأسكِ على كتفه
تشعرين أن لا شئ في هذا العالم قادر على إيذائكِ ♥️. "
للكاتبه ' #wiush_hamo ♥️♥️

___________________________

دالـــــــيـــــاا .......

حطيت يدي ع بطني و نشوف للسقف ، باتك سيبنا بدون مايلتفت وراه  بدون حتى مايفكر شن حيصير فيا من بعده ، عدا بكل أنانيه مانعرفش شن يلي قلبه يين يوم وليله لكن ماكنش عصام يلي حبيته أبدا ، لاه اربع ايام مسافر و مافكرش يرفع تلفونه يتصل بياا

تلاعب أدوار Where stories live. Discover now