❤ احببت صغيرتي ❤ ( مكتملة )

صدمة ( الجزء الثاني )

Suga pov

كنت اجل انا و رفاقي و اسمك كانوا يتحدثون و يضحكون و انا لا اعرف ما الذي حدث لي الان كل ما يشغل تفكيري هو شي واحد فقط و هي اسمك لا اعرف لماذا اشعر بهذا الشعور اول مرة يحدث لي هذا و لماذا اشعر بالغضب عندما يقترب منها احد و يلسمها لماذا انا لا افهم شيء كنت شارد هي كل هذه الافكار و يسود علي وجهي ملامح البرود كالعاده و لم يلحظ احد شرودي الي ان سمعت صوت جرس الباب الذي اخرجني من دوامه التفكير هذه ذهب كوك لكي يفتح الباب و عندها سمعناه ينادي علي تاي و يخبره ان والده هو الذي علي الباب اخذ تاي اسمك لكي يعرفها علي ابيه و هي ذهبت معه لماذا ذهبت معه و لماذا انا مهتم بها فلتذهب الي الجحيم بعد ان ذهبوا بثواني قليلة سمعنا صراخ دب في أرجاء البيت كله ماذا هذا صوت اسمك توجهنا جميعا اليها و انا كنت في المقدمة و هذه المرة سيطرت ملامح القلق علي و لم استطع ان اخفيها عندما وصلنا و جدنا اسمك جالسة علي الارض و تبكي و بكاء شديد و شهقاتها تعلو مرة تلو الاخري و هي تردد
.
.
.
.
.

اسمك : لا .. لا .. ارر .... جوكم ... ابعدوه .... لللل ... لا اري ... د الذه .. اب .. معه ... ارج ... وكم .... ساعد ... وني

بعدما انتهت من كلامها التقطع بسبب شهقاتها بدأت بالبكاء اكثر من ذي قبل عندها لم اشعر بنفسي غير و هي بين ذراعي و انا اعانقها بقوة لا اعرف كيف فعلت هذا و بعدها بدأت اربط علي شعرها حتي تهدأ ثم قلت لها
اهدأي الأن لن يأخذك احد انا هنا لن اتركك انتي سوف تبقي هنا و لن تذهبي الا بارادتك انتي فقط حسنا
بعد ان انتهيت من كلامي الذي خرج من دون وعي قامت اسمك بالشد في عناقها ليه اكثر و انا اربط علي شعرها حتي هدأت تماماً ابعدتها عني و قمت بمساعدها علي الوقوف ثم وجهت نظري لوالد تاي و انا اقول

End pov

شوقا : مرحبا سيد كيم كيف حالك

سيد كيم : بخير و انت حالك و حال عائلتك

شوقا : جميعنا بخير هل من الممكن ان تشرح لي الان ما الذي حدث للتو

تاي : اجل يا ابي ما الذي حدث لاسمك عندما رأتك

اسمك بصدمة : تاي هل هذا والدك

تاي : اجل

اسمك : لكن كيف

تاي : ماذا هناك اسمك

اسمك : هل انت متأكد و لكن كيف حدث ذلك

شوقا : اسمك لماذا تتحدثين بالألغاز هل تعرفي سيد كيم ام ماذا

اسمك : ما هذا السؤال يا شوقا و هل هناك احد لا يعرف والده