❤ احببت صغيرتي ❤ ( مكتملة )

🥳 اعتراف 🥳

عارفة ان هذه المرة تأخرت كتير لكن الموضوع مو بيدي هذه المرة لان هاتفي المحمول سقط مني و الشاشة اتكسرت و ما زال عم يتصلح انا عم بكتب البارت من هاتف صديقتي هذا هو سبب تأخيري

*
*
*
*
*

ذهب الجميع الي المكان الذي سوف يتجهزون فيه و يقيت اسمك تسطعتف يورا حتي تخبرها عن المفاجأة لكن يورا اعند منها و بعد ربع ساعة اغلقت جميع الانوار و تم فتحها عل مكان معين نظرت لها اسمك و يورا و فجأة خرج الجميع و هم يرتدون ملابس رياضة و قفازات للملاكمة و بعدما دخلوا اشتغلت الموسيقي و بدأوا بالرقص
👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻
( ملاحظة قوموا بتشغيل الترجمة و قراءتها لانها ملائمة و تعتبر جزء من الرواية استمتعوا )

كانت اسمك في حالة من الدهشة و الذهول هي و يورا مع ان يورا كانت تعرف بخصوص الاغنية و الرقصة لكن لم تتوقعان تكون بهذه الروعة كانت اسمك سعيدة جدا من المفاجأة و لكن في نفس الوقت حزينة لانها لم تجد الشخص الذي تحبه معهم او بجانبها في مثل هذا اليوم و لكن لم تظهر حزنها بل تركته في قلبها و ظلت تضحك مع يورا اثناء اداء الاعضاء الرقصة و الغناء و بعدما انتهوا كانت اسمك و يورا سوف يذهبوا اليهم لكن فجأة اغلق الانوار و بقي نور ضعيف جدا و فجأة وقف الجميع ثم تجمعوا علي شكل دائرة و بعدها جلسوا جميعا في وقت واحد ماعدا شخص واحد و بعدها صلت الصوء عليه و اتضح انها شوقا و يحمل باقة من الورد و خلفه لوحه مكتوب عليها

                              ( احبك هل تقبلين مواعدتي)

                                         ( you pov)

كنت مستمتعة جدا من العرض و احاول ان انسي حزني قليلا و لكن ما الذي يحدث الان شوقا الان موجود و ما هذا الذي خلفه يا الاهي من هذه الذي يود ان يواعدها ....!؟ بالتأكيد ليست انا انه يكرهني كثيرا و لا يريد رؤيتي ابدا اكيد انه يعترف ليورا لذلك نادته ذلك اليوم بأوبا لا لا انا لا استطيع التحمل كم كنت اتمني ان يكون هذا الاعتراف لي و ان يحبني مثلما احبه و لكن هو دائما يقول عني خادمة لذلك انا سوف اذهب من خنا قبل ان يعترف لها

                                        ( end pov )

اسمك كانت ذاهبة لكن هناك يد منعتها توقعت ان تكون يورا ثم قالت