•Seventh•

134 13 4
                                    

.
.
.
[قراءة ممتعة عشباتي الأصنام🌿💚]
_ لا تنسوا الفوت و التعليق بين الفقرات
من فضلكم]😭😘_
.
.
.
تجاهلوا الاخطاء الاملائية
.
.
.
"إذن افهم انكي جئتي لكي أقوم بهذه الخطة "
"أجل أيتها الجميلة"
"أن اوقع شياوجين في حبي ثم تركه؟!"
"بالظبط اريد حرق قلبه"
في تلك الشقة الصغيرة كانت سارة تتحاور مع جيسيكا ، لم يكن اي كلام
بل كانت خطة قذرة
ساره لم تحتمل هذا وقفت تطلب من جيسيكا
الخروج من الشقة و لكن الاخرى كان لها رأي
آخر
"مارأيك بمكافئة بعد ان تنجحي في الخطة؟!"
"أخرجي من هنا لا اريد ذلك"
قالتها بهدوء محافظة على آخر ما تبقى لها من صبر
"و ماذا اذا كانت المكافئة متعلقة بعائلتك؟همم.."
"مالذي تقصدينه ؟!"
"إجلسي زونغ ساره لا يجب ان تنفعلي بسرعة"
بالطبع خضعت الاخرى لها و جلست مما جعل
فتاة البلاستيك تكمل كلاهما و كأنه شيئ بسيط
"أنظري انتي ستنفذي الخطة و أنا سأشتري لكي انت و والدتك و أختك منزلا ليس حتى في احلامك "
"من انت ؟ من اين جئتي بهذه المعلومات ها؟ "
بنبرة شبه صارخة
" "على رسلِك لا شيئ يخفى علي، او لنقل المال يفعل الكثير "
"لا اريد احملي نفسك و اخرجي"
"و هل ستظنين ان بعملك ستشتري منزلا؟!
اعتقد ان امك ستنتظر كثيرا لتطلب الانفصال من أباك"
جيسيكا ألقت بكلام آخر غير مبالية بما يحدث من ضجيج في روح سارة
تلعب بذكاء خبيث
"فكري في الامر ان كنتي تريدين مصلحة والدتكِ   "
نهضت من الاريكة متوجهةً الى الباب قبل ان تقاطع
من ساره التي كانت تجاهد من اجل ان لا تنزل  دموعها
"لكن لماذا ؟ لماذا انا بالذات ؟!"
بإنفعال
"أنظري لنفسك، انت أول شخص بحث عنه شياوجين ، هو حتى لم يقم بأي شيئ لكي رغم كل افعالكِ صدقيني كان يستطيع ان يقتلك و يخفي أثرك حتى قبل ان تصلي لمنزلك"
خرجت من الشقة تاركةً ساره في دوامة افكارها
أول ما فعلته هو الاتصال بأمها

مع كل رنة كانت تدعوا ان تكون والدتها بخير
"ابنتي"
"امييي"
قالتها بنحيب لم تتمالك نفسها عندما سمعت صوتها
"هل انتي بخير؟! كيف هي صحتك؟ اين اختي"
"انا بخير و صحتي كذلك ، حتى اختك انها تدرس بجد ماذا عنكي ايتها العاقة الم تشتاقي لي انتي حتى لا تتصلي"
"اسفة كنت مشغولة في العمل ،لن اكرر هذا"
"لابأس عزيزتي"
"كيف حاله؟"
"اباكيِ، انه بخير مثل العادة "
"هل لا زال يضربكما"
"...لا هو فقط يأخذ المال و يلعب القمار به
لا بأس طلما لا يضرب اختك و يجعلها تكمل دراستها"
تنهدت السيدة زونغ بعدما اكملت حديثها
الذي جعل الطرف الاخر يشمئز
''هل ارسل لكي المال لكي تتعالجي ام لكي تصرفيه عليه؟ امي انتي سندي الوحيد ارجوك اهتمي بنفسك ارجوك "
"انا افعل لا تقلقي...انه قادم "
آخر كلمة قبل ان تقطع المكالمة لم تودعها حتى ،
كل ذلك من والدها....
.
.
.
.
.
7:30 مساءاً

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Mar 23, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

•إِغتِنامُ الفُرص•Seize the opportunities • حيث تعيش القصص. اكتشف الآن