.1.

20 2 0
                                    

                  
  وَكِيف تُريدنِي أن أتخلى عنك؟
يَا ملاذي وَ حيَاتي وسعادتِي أنك
أصّبحت قريب لفُؤادِي وأصبح بك
مُتيمًا لا يَستطيع الخرُوج من متَاهتك
يَرأك النَاس بأكلمهم، فَعيناه أمتلت بكَ
لِيس لأحد المجَال بَعيناهُ فأصبحت ملكك
ومتيمه بك ، فَلما يَاصاحب القلب تهَلك
القلب والقلب أصَبح بحُبك مُدمنًا؟.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 22, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

بُحِيرة مَن المَشاعر.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن