لقد عاد

73 4 2
                                    

تيك ؛توك ؛تيك؛ توك📟 ؛ __صوت حركات عقرب الساعه الذي يشير إلى وقت مابعد منتصف الليل :

الرواق خالي و اي ممر آخر وكان الناس في سبات عظيم لايوجد اي صوت للناس وحركاتهم كانت  الغرفه مظلمه.... وهادئه إلى أبعد الحدود السكون يعم المكان
وكأنك ترمي ب سناره الابره سوف تسمع صوت رنينها وهي تسقط على الأرض
ساشا تغط في نوم عميق  أصوات أنفاسها المنتظمه
مع دقات الساعه
وماهي الا لحظات؛ حتى انتهى هذا السكون؛ الذي كان قبل قليل بوجود من احتل الرعب في قلب كل من رآه '

وماهي الا ثواني حتا أصبح  مقبض الباب يتحرك  إلى الأعلى وينزل إلى الأسفل بدأت الحركات تستمر أكثر؛؛؛؛  من قبل هذا المجهول محاولا فتح الباب؛ هو يستطيع فعل الكثير مما يوجد في عقول كل المجرمين ولكنه كان يتقن جميع خطواته بذكاء "

وفي هذه الأثناء كانت( ساشا) نائمه لاتعلم مالذي يحدث خارج غرفتها؛ ترتدي ملابس خفيفه لاتغطي الا القليل من جسدها الانثوي؛ وفارده شعرها الأشقر على الوساده
تحركت إلى الجانب الآخر وهي تحرك شعرها وعينيها مغلقتان رفعت ساقها على الوساده الأخرى....... 

فجأه؛؛؛؛ ؛؛وماهي الا دقائق؛؛ انفتح باب الشقه وأصدر صوت خافت كانت لحظات تحبس الأنفاس بسبب سيره وحذاءه السوداء حتا حذاءه حركات السير كانت كفيله بإدخال الرعب فكيف إذا رأته بهندامه أمامها.......!!!!

يسير بهدوء إلى غرفتها حتى وصل إليها كانت الغرفه مظلمه ولكن اضاءه الحمام كفيله باظهار
القليل من الرؤيا؛؛ سار حتا وصل إليها؛؛؛ أصبح فوقها
مباشرة؛ :::  ينظر إليها بتمعن؛ نظراته كانت تتفحص جسدها ببرود
جسدها الجميل والأنثوي كم يرغب أن يحطم جسدها ويفرغ شهوته بها التفت إلى ساقيها؛ الملتفتان حول الوساده؛ ومن ثم إلى مؤخرتها كانت بشرتها بيضاء ناعمه؛ كانت نظراته بارده وحارقه بعض الشيء نظر إلى أعلى بطنها؛  آخر مره رأها قبل خمس سنوات؛ شفتيها؛ عينيها؛ شعرها؛ اخد يتفحص كل انش بجسدها إلى أن وصل إلى عنقها ومن ثم إلى الأسفل قليلا  حيث يكمن ثدييها الممتلئان؛
فكر كم جميل من أن إذا وضع السكين في قلبها ام ثدييها الجميلين اخذ  يتقرب أكثر إليها؛
وبينما يقترب
أصبح خيال شخصه فوق عيني ساشا؛؛

يسير بهدوء إلى غرفتها حتى وصل إليها كانت الغرفه مظلمه ولكن اضاءه الحمام كفيله باظهارالقليل من الرؤيا؛؛ سار حتا وصل إليها؛؛؛ أصبح فوقهامباشرة؛ :::  ينظر إليها بتمعن؛ نظراته كانت تتفحص جسدها ببرودجسدها الجميل والأنثوي كم يرغب أن يحطم جسدها ويفرغ شهو...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
المطارده  - - -!! Where stories live. Discover now