Frescò.

CHAPTER:[4]

-

كُنت هُناك
أجلسُ بَين ضحَايا ألشِجار
كُنت أودكَ بِجانِبي
تحَضنني وتَأويني
مِن عَاصفه قَلبي ألتي تُؤلمني

أنتَ كُنت عَاصفِتي

عِندما كُنت صَغير
كُنت أنتَ حِلمي ألوُحيد
عِندما كُنا أصدقَاء
كُنت أودكَ أن تَبقى بِجانبي
تَعقم جَرحي ألذي نُزف

كان ألجَرح يَسكن فُؤادي
وأنت لَم ترهُ وتَركتني

هَل كُنت سَيءٍ لهَذه ألحد
ألتِي جَعلتني بُوقتها أحُس
أنني غَير كافي لَك
غِير كافي لأغُلق فَجوه كُرهكَ لي
كُنت أود سَببٌ مقتنعٍ لهذا
لكنكَ أغَرقتني بكُرهك

‏منذُ ذلكَ اليوم
وأنا أحاول بكُل مابي من طاقةٌ وجهد
أن أرمُم الخَراب
الذي إجتاح جميع أجزاء صَدري

لكنني فَقطّ أحَاول ألى أليوم

-

تَحت ألشَجره.

تَقبعُ أيِلينا تَحت ألشَجره وبِحضنها سِيفرونا ألتِي تأكُل ألتُوت بأريحِيه

سُوزي تَحاول خَلق حَديث بَينما تَعطي ألتوت لسيفرونا

"ميلين أتَركي مابَيدكِ دعِينا أن نتكلم عَن موضوعٍ ما"
أسَتدارتُ ميلين لها تَحاول فَهم ألموضوع ألذي تَطلبهُ

"مَاذا هُناك"
سئلتَ سوزي بفُضولٍ

"جونغكوك"
عَقدت ميلين حَاجبيها بَعدم فَهمٍ