البارت ١١

12.4K 712 220
                                    


ارجعت كرسيها للوراء و أرادت أن تجلس وتسحب الكرسي لتجلس عليه

شينغ هي ودانبي وسانا بصوت منخفض غير مسموع حتى :هيا هيا اجلسي

... ولكن شوقا قام بسحبها قبل أن تجلس واجلسها في حضنه
(رجليها بالجانب... باتجاه كرسيها)... قام بالتفات إلى الأمام فأصبح ظهرها مواجه له

شينغ هي بهمس لدانبي وسانا :لقد فشلت الخطة
دانبي :لا أصدق ذلك
شينغ هي :هذه الفتاة سوف تندم

نظر الجميع لهم
اسمك بصوت منخفض :ماذا تفعل شوقا
شوقا بعد أن أسند راسه على ظهرها :اريد النوم
اسمك :ولكن لماذا علي
شوقا :لأنك كذبتي ذهبتي ولم تعودي
اسمك: ومن هذه التي أمامك إذا
شوقا :نعم لقد عدتي ولكن تأخرتي... وكفاك حديثا اريد النوم

وبالفعل صمتت لأنها كانت تتألم بالفعل
وضعت يديها على بطنها
وأصبحت تحرك رجلها وعن طريق الخطأ قامت بعفص شوقا
شوقا احس بحركتها وبسب عفصها استيقظ

شوقا :ماذا تفعلين
اسمك :لارد
قام بلفها بالجانب وأصبحت رجليها بالجانب متجها لكرسيها مرة أخرى
شوقا :ماذا تفعلين.. لماذا لا تجيبي
اسمك متالمة :انا اسفة
شوقا بقلق:ماذا بك
اسمك بهمس :بطني تؤلمني
شوقا :من ماذا
اسمك بهمس وخجل : من الشيء الذي يأتي للفتيات ولا يأتي للفتيان
شوقا :ماذا انتي حامل
اسمك نظرت له نظرات هل انت غبي

شوقا باستغراب :ماذا
اسمك بهمس: لا اقصد الدورة الشهرية
شوقا :اه ذلك الشيء لقد كنت أعتقد انها سوف تأتي لي أيضا عندما أبلغ
اسمك :ههههههه... غبي
شوقا :اصمتي والا....
قاطعته اسمك:ارجوك اصمت الان انا حقا أشعر بالألم
شوقا :أين معطفك
اسمك:لقد نسيته

قام بسحب معطفه الذي وضعه في ظهر الكرسي ولفه حول بطن اسمك
وضمها لصدره
شوقا :ارتاحي إلى أن تنتهي الحصص وتأتي الاستراحة لاني لا أستطيع الان مغادرة الحصة
اسمك:شكرا

......
مضت الحصص
. وكان ألم اسمك يزداد تارة وتارة يخف

الاستراحة
المعلمة :والان موعد الاستراحة إلى اللقاء
الطلاب :إلى اللقاء

ذهبت شينغ هي لشوقا
شينغ هي :اعتقد انك تحمل الشخص الخطاء اعتقد انك تحمل قمامة... اعتقد ان هذا هو مكاني الاصلي

شوقا نظر لها ببرود وأشار لسلة المهملات الموجودة في الفصل  :اعتقد ان هذا هو مكانك الأصلي

شينغ هي نظرت له بغضب وذهبت

جيهوب :ماذا بها اسمك لما تبدو بهذه الحالة
شوقا :انها فقط تعبة
جونغكوك :الن نذهب لتناول الإفطار
شوقا :اذهبو انتم انا سوف اخذ اسمك للمنزل
جونغكوك :حسنا
جيمين :إلى إلقاء
وذهبو الأعضاء

قطتي الباردة Where stories live. Discover now