رواية عشقت حُبك الاسود💔الفصل الرابع

26.3K 435 16
                                    

بعد سماع مهند ان والدته بين الحياة والموت
قرر ان يذهب الي عنوان المستشفي
يخرج مهند من غرفته ويري يارا أمامه
يارا ب استغراب:رايح فين يا مهند دلوقت
مهند:صافية هانم في المستشفي بين الحياة والموت
وفي حد كلمني عشان اروحلها
يارا ب الم:ماما في المستشفي!!
مهند بثبات:بالنسبالي صافية هانم انا نازل يلا متأخرنيش
ثم يذهب مهند ليري والدته ولكن كان يشعر بداخله بالألم
الشديد..وبعد وقت قليل وصل مهند الي المشفي
مهند لطبيب:انا عايز افهم صافية هانم حصلها ايه وحالتها ايه دلوقت
الطبيب:تقصد والده حضرتك
مهند بضيق:ايوا والدت حضرتي حصلها ايه
الطبيب:والدت حضرتك اتعرضت لصدمة ودا اثر عليها وكان السبب في الاغماء اللي حصلها
لكن حالتها لسه صعبة جدا وحل كل دا
انها تبعد عن اي عصبية او اي حاجة تدايقها مع الدوا اللي بتاخده
وهتتحسن مع الوقت بسبب قلبها الضعيف
مهند:انت تعمل اي حاجة علشان تبقي كويسة ولو احتاجت ان دكاترة من لندن ولا ألمانيا انا هعمل كدا
المهم انها تكون كويسة وتعيش انت فاهم
الطبيب:احنا هنعمل اللي علينا والباقي علي ربنا
ثم يذهب الطبيب ليري حالتها
الخادمة:مهند بيه انا اللي كلمت حضرتك بس انا اسفة مكنتش عارفة اتصرف لوحدي وكنت خايفة علي الست صافية اوي
مهند:ايه السبب في اللي حصلها دا
الخادمة بتوتر:متاكد انك عايز تعرف
مهند ب استغراب:افندم!!
الخادمة:مقصدتش بس انت السبب لانها رجعت من عند حضرتك وهي مبطلتش عياط وحتي رفضت تأكل وتاخذ الدوا بتاعها ومرة واحدة لقيتها واقعة علي الارض ومكنتش عارفة اتصرف ازاي وكلمت حضرتك
مهند بضيق:طيب خدي الفلوس دي وانتي تقدري تمشي دلوقت...ثم تذهب الخادمة

أما مهند ينظر علي والدته من خلف الزجاج
وهو يراها وبداخله شعور وإحساسه وخوفه علي والدته
وشعور اخر ب قسي القلب والسبب انها تركته في صغره وذهبت ثم يترك المشفي ويعود الي ڤيلا والده

وفي نهار جديدفي منزل سارةكان صبري(والدها) يستغرب من تبديل حالها الي حال ولكن كان يعتقد ان السبب هو الدراسةأما عن سارة  فكانت لم ترغب في الذهاب الي الكلية ولكنها ذهبت حتي تقدم مشروعها اليوم---------في شركة القاضي كان مهند متجهه الي مكتبه ودلف الباب...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وفي نهار جديد
في منزل سارة
كان صبري(والدها) يستغرب من تبديل حالها الي حال
ولكن كان يعتقد ان السبب هو الدراسة
أما عن سارة فكانت لم ترغب في الذهاب الي الكلية ولكنها ذهبت حتي تقدم مشروعها اليوم
---------
في شركة القاضي
كان مهند متجهه الي مكتبه
ودلف الباب وجلس علي كرسي ليسترخي قليلاً
وكان يمسك قلمه وهو يفكر في سارة وفي كلامها له
ويسترجع ذكرياته من شدة غضبه وحزنه كسر قلمه بشدة
وقرر الذهاب الي الكلية ليري سارة

رواية عشقت حُبك الاسود💔حيث تعيش القصص. اكتشف الآن