( الحلقة السابعة )

9.9K 211 2
                                    

♡ لعنة الحب و الكبرياء ♡

( الحلقة السابعة )

- اعتلت وجهه علامات الصدمة والاندهاش فما السبب الذي دعا تلك الفتاه لمهاتفته وفي ذلك الوقت تحديدا

مالك بدهشه : انتي !! جيبتي رقمي منين

رودي لاعبه ف خصلات شعرها : اممم انا اجيب اللي عايزاه ف اي وقت

مالك بضيق من عجرفتها المتزايده : وعايزة ايه ياست الواثقه من نفسك

رودي باابتسامه خبيثه : عايزاك ف مصلحه ليك ... وليا

مالك : ودي مصلحة ايه اللي تجمعنا سوا

رودي : ادهم وجيدان .... انا عايزة ادهم ..وانت عايز جيدان .. ليه منتفقش ونحط ايدنا ف ايد بعض

مالك مداعبا خصلات شعرة البني القاتم : ممم ازاي !

رودي : انا هقولك ازاي .......

---------------------

( صباح يوم جديد )

عزيز : حمدالله ع سلامتك يامصطفي

مصطفي : الله يسلمك ياعزيز .. ايه الشغل اخباره ايه

عزيز : المفروض كمان ساعة بالضبط هنتحرك ع اسكندريه عشان استلام الشحنه من المينا ..المهم انت خلصت كل التصاريح اللي هنحتاجها ؟

مصطفي بتنهيده : كله جاهز .. ياريت الاولاد يجهزوا عشان نلحق

جيدان من الاعلي : ازيك يا اونكل مصطفي .. انا I'm ready to go

مصطفي باابتسامه : اهلا وسهلا بالقمر بتاعنا .. فين ادهم

جيدان : بيلبس ونازل ورايا ع طول

مالك : صباح الخير ياعمي .. حمدالله ع سلامتك

مصطفي : الله يسلمك يامالك

ادهم بعجاله : انا جييييييت ..

مصطفي : انت حد بيجري وراك يابني ؟ براحه شويه

ادهم : شباب بقي ياحج انت عارف

عزيز : هههههههه طب يلا ع الفطار قبل ما نمشي

( ع سفرة الطعام )

- يختلس مالك النظر لجيدان وادهم وع ثغره ابتسامه ماكره لا يعلم سرها الا هو .. بينما لاحظه ادهم وشك ف امره ولكنه لم يبدي اي اهتمام ..

جيدان بهمس : هو بيبص كده ليه

ادهم بخفوت : مش عارف ماله ع الصبح بس مش مستريح

جيدان بقلق : يعني ايه ؟

ادهم : متاخديش ف بالك .. خلصي فطار عشان نمشي خلينا نخلص ونرجع القاهرة بقي

----------------------

- استقلا سيارتهم واتجهوا للاسكندريه والتي تبعد عن الساحل بعدة كيلو مترات فقط.. بينما صمم مالك ع استقلال السيارة التي تحمل ادهم وجيدان

لعنة الحب و الكبرياء ... للكاتبة ياسمين عادلजहाँ कहानियाँ रहती हैं। अभी खोजें