نظام

39.5K 115 0
                                    

21 الجزء السابع

وقفت امامه لأسمع كيف سينظم سيدى يومى ومازالت قدمى تؤلمنى ودموعى قد جفت على خدى قال ستستيقظى دائما فى السابعه صباحا سيتم تقييد يدك وقدمك وستكونى مسئوله عن تنظيف القصر وعند تنظيفك للمنزل دائما تكونى على اربع قلت حاضر سيدى
قال فطارك سيكون فى الحاديه عشر بعدها ستكونى تابعه لى كالحيوان الأليف موعد غدائك فى الخامسه من السادسه حتى العاشره سيكون هناك سيشن يومى بعد ذلك تعودى الى غرفتك وتكتبى فى أوراقك ما حدث فى يومك وإحساسك عن كل شئ تم فى اليوم ثم تذهبى الى النوم
قال اذهبى الى سريرك الان غدا استثناء سيبدأ يومك فى الثامنة قلت حاضر سيدى
وذهبت الى غرفتى وانا امشى كالأطفال التى تتعلم المشى او كالاعرج من اثر الفلقه حتى وصلت الى غرفتى وذهبت الى السرير تحسست قدمى وانكمشت فى السرير  كانت اضواء الغرفه مغلقه وكانت الساعه الثالثه والنصف اى ان عقابى استغرق ساعه ونصف
فٌتح باب الغرفه نظرت وجدته سيدى ادم قد تبعنى الى غرفتى قال لى لا اريد ان اسمع صوتك فألتزمت الصمت
اقترب من السرير و اخرج جبلان وربط كل يد من يداى فى قصبه قدمى اليمين مع اليمين واليسار مع اليسار ثم قلبنى على وجهى وبدأ فى صفح مؤخرتى بيده صفعه تلو الاخرى كانت صفعاته مؤلمه ولكنها ممتعه فى نفس الوقت مع كل صفعه كانت تزيد اثارتى
ثم قلبنى على ظهرى كانت قدماى مفتوحتان أمامه نظرا لطريقه ربطه لى كانت الغرفه مظلمه الى ضوء القمر الذى قد دخلها من شباك الغرفه ممى أضفى على تواجده حاله من الهيبه لم تكن نظراته توحى بأى اثاره بل كانت حاده كالعاده امسك صدرى بيديه ومال نحوى وأحسست به يخترقنى كان احساس لم أذقه من قبل رغم انى مطلقه احسست انى كالعذراء التى تُمارس الجنس للمره الاولى فى حياتها بل احسست بإحساس الجاريه التى يتفضل عليها ملك ويمارس الجنس معها كأنى انا التى اتمنى ان يفعل ذلك كأن لمساته شرف لى كان يتحرك بداخلى وكان احساسى يزيد من شبقى سال مائى كما لم يسل من قبل احسست بمتعه لم اعرفها من قبل كأنى فوق السحاب ورغم ان حركته ازدادت وكانت اعنف مع الوقت ورغم انه احيانا كان يقوم بصفعى او صفع صدرى الا أننى احسست بسلاسه لم اعهدها تمنيت ان لا ينتهى لقاء جسده بجسدى
تمنيت ان أظل بين يديه يفعل بى ما يشاء احسست ان ما مارسته من جنس من قبل لم يكن جنس على الإطلاق وصلت الى قمه النشوى ووصل هو الى نشوته جلس بجانبى فقبلت يده وقدمه وقلت له شكرًا سيدى كانت كلمات الشكر لا تفى ما احسست به ولن تستطيع الكلمات ان تشرح ما احسست به ثم قام وحل وثاقى ولَم يقل شيئا وانصرف اغمضت عينى واحسست انى كنت فى حلم جميل تمنيت الا ينتهى وذهبت فى نوم عميق
استيقظت فى تمام الثامنة الى الربع ودخلت الى الحمام ووقفت تحت المياه الساخنه كانت المياه تنزل على جسدى وكنت اتذكر ما حدث بينى وبين سيدى تمنيت ان يحدث ذلك دائما كنت اشعر بالإثارة مع تذكرى ما حدث ومع بعض الالم الذى كنت لازلت احس به على قدمى من آثر عقاب أمس انهيت حمامى وخرجت كانت الساعه الثامنه الا دقيقتين انتظرت سيدى ادم فتح الباب ولكن لم يكن سيدى ادم كانت كرستين دخلت وربطت يداى وقالت لى على اربع قلت حاضر سيدتى نزلت بى الى البهو كان هناك جردل به ماء وفرشاه وبالفعل انطلقت لتنظيف المنزل لم يكن بالامر السهل بالنسبه لى  فأنا لم أقم بالتنظيف ولو لمره واحده فى حياتى دائما كان هناك من ينظف البيت كان امر شاق جدا وما زاد الامر سوء هى مساحه القصر الكبيره وكثره الغرف وانى انظف ويداى مقيدتان ولكنى فمت بالتنظيف على اكمل وجه بالتأكيد كان تنظيف الحمامات من اصعب الاشياء التى واجهتها فى التنظيف ولكن على اى حال قمت بما يجب على عمله
فى تمام الحاديه عشر قمت بالإفطار ثم جاء سيدى ادم ووضع السلسله فى عنقى وسحبنى كنت أسير خلفه كمن يربى كلب ويأخذه معه فى اى مكان جلس ليتناول فطوره وانا بجوار حذائه قم تناول قهوته وهو يضع قدمه فوق ظهرى ثم امسك هاتفه النقال يقلب فيه وأمرنى ان اقبل قدمه وانظفها بلسانى وفى الحقيقه كان ذلك يشعرنى بسعاده لم اشعر بها من قبل كنت احس ان وجودى بجوار قدمه شرف لى كنت أتعلق بقدمه كالطفل الذى وجد حضن امه كنت اتبعه فى اى مكان يتحرك فى فى القصر وفى تمام الخامسه جائت كرستين واخذتنى لتناول الغداء وفى تمام السادسه جائت كرستين لتأخذنى لأول سيشن

يتبع

21Where stories live. Discover now