أذن انها تحب العناد لنرى يا انسه كاتلين ماذا تفعلين اخرجت ألسوط المغطى باشوك من حديد حملته بيدي وذهبت الى غرفتها قمت بفتح الباب بقوه..
☆☆☆☆☆☆☆
عند كاتلين
كاتلين"كنت مستلقيه على السرير فسمعت صوت الباب يفتح كان واقفآ وعيناه تشع غضبآ علمت مالذي ينوي فعله ضرب بسوطه بتجاهي وقفزت خلف السرير بسرعه..
كاتلين بنبره مرتبكه"مالذي حدث معك دعنا نجلس ونتفاهم...
كوبرا"لما تبدين مرتبكه الم تقومي بيذاء الكثير بهذا السوط الم تقومي بتعذيبهم وبعدها تامرين بقتلهم بدون شفقه لقد اذيتي الكثير من الابرياء بسبب حقدك لذلك اجيبي هل تهمك حياتك الى تلك درجه.
كاتلين بنبره حاقده"أنني لم اظلم احد لقد كانو اشخاص مجرمين وان حياتي لاتهمني تستطيع قتلي لكن ليس الان بعد ان أعثر على قاتل والدي فحياتي ليست ذو طعم انني اعيش من اجل الانتقام واتقوى به....
كوبرا"أذن لنرى مدى تحملك لهذا السوط..
بدء بالتقدم باتجاهي ويلوح بلسوط بيده...ضرب بالسوط بيده فقفزت فوق السرير استمر بالضرب وانا اتفادا الضربات انه يلعب معي لو اراد ضربي لاستطاع ضرب فقفزت خلفه ثم امسكت خصره من الخلف....
كاتلين"توقف توقف الم تخبرني سابقآ انك لاتحب استعمال الادوات....
كوبرا"شكرآ لتذكيري ياعزيزتي قام برمي السوط وقيدني بين ذراعيه....
كاتلين"اتركني دعني لاتقم بلمسي.
كوبرا بنبره خبيثه"مالذي حصل منذ دقيقه كنتي تحتضنيني والان تطلبين مني ان ادعك.
كاتلين بنبره مرتبكه فهي لاتتحمل هذا الوضع"انا اسفه هل ارتحت الان اتركني سوف اخبرك بالذي اعرفه..
تركني وطلب مني الجلوس على السرير اما هو وقف مقابل لي ويستند ضهره على الحائط ويكتف يداه ببعضها..واشار الي بان ابد الحديث بدأت اخباره بالذي اخبرتني به كلارا وحين وصلت الى مقطع العصابه صمت ثم قررت سواله"لكن هناك امر يحيرني
كوبرا"ماهو؟
كاتلين"لقد سمعت أنك انضممت لعصابة الجمجمه أن عصابه الجمجه عصابه خطيره للغايه قد تقتل في اي لحظه فكما أعلم انك لا تحب ان تسمع ألاومر من احد قد ترتكب خطأ بدون قصد.
كوبرا ببتسامه"هل أنتي قلقه علي.
كاتلين بتبرير سريع"من يقلق عليك أنك الوحيد الذي تستطيع اخباري بقاتل والدي فمن هو؟
YOU ARE READING
رواية مهما حاولتي سوف تقعين في حبي/سلسلة لحظات عشق
Action(الجميع يخافه لا احد يستطيع النضر اليه يرتعب الناس لذكر اسمه تعشقه النساء لكن لايبالي يكره من يتحداه او يعصي اومره اقسم ان يجلعها تندم لانها تحدته وعصت اوامره. 2#in action 8/9/2018 مشاهد من أبطال روايتي مشهد من الروايه: هو بغضب: اقسم ان رايتك تقفين...
part-49
Start from the beginning
