5

68 9 6
                                    

هذا الحُزن الذي يَغمُرُني، أرهَقني، اتْعَبني، فما عُدتُ استشعرُ بِحبكَ، و ما عُدت اتمناهُ، و ما عدتُ اخْطِفُ  النظراتِ  إليكَ، كُنتَ علاجي فماذا حلَّ بك؟

Rosa blanco // Thoughtsحيث تعيش القصص. اكتشف الآن