الفصل السابع

Start from the beginning
                                    

لقيت بك عمري إللي ضاع

ولقيت يا قلبي أنا فيك الحنان

ولو بيدي يا حياتي كان أعرفك من زمان

لحظه إللي تلتقي بي يبتسم حظّي ونصيبي

***************

فارتعشت خديجه اثر لمسته

و شعرت بالاحراج او لا تعلم تشعر ان كل شي غريب

و انه زوجها لا تعلم ماذا يحدث

حتي حسام نظر في عيونها نظره

حتي لم يفسر معانها وجد بها االجروح فقط

حسام : احم احم كلي الاول و للما تبقي كويسه قومي

خديجه اومات براسها موافقه

و ابتدت تاكل فعلاا لانها جعانه و كان هو يتاملها لا يعلم فهو متفاجي

اكتر منها فالان قد تزوجها ووافق و كان كل شي صار في لمح البصر

فاكملت اكلها و قام حسام من جانبها

عندما اتته مكالمه من والده

_________________________________

اليوم التالي

حسن اخذ مريم و ذهبوا لاقرب كافيه

مريم بابتسامه : ايه يا حسن في ايه

حسن : في ايه ؟!

مريم : هو احنا خرجنا ساعت فرح حسام و خديجه

حسن : انتي جيتي قولتيلي نخرج شويه

مريم : انا قولتلك كده ؟!

بس مش فاكره اصل ام اربعه و اربعين بتقول اني خرجت معاك و انا مش فاكره حاجه بصراحه

هو احنا خرجنا لاقرب بيسين وله ايه انا لقيت فستاني محطوط في كيس في الدولاب

و مبلول

انا حاسه اني مش مركزه خالص

حسن : هو انتي يوم الفرح كنتي واكله

او شربتي حاجه

مريم: مش فهماك

حسن تذكر انها قالت عصير : شربتي عصير عملاه هاجر

مريم باستغراب: اه في عصير مانج

ا كانت بتعمله قبل ما تنحرق رجلها و انا لقيته شربته و بعدين انت عرفت منين ؟!

و مكلتش خالص

قص لها حسن ما حدث

مريم كانت فاتحه عينها من الصدمه

مريم : لا مستحيل انت بتهزر انت بتعمل فيا مقلب يا حسن

بس ده مقلب رخم علي فكره

حسن صورها فيديو و هي بتتكلم علشان يحتفظ بيه

مريم شافته وحطت ايديها علي وشها

نوفيلا انت منقذيWhere stories live. Discover now