روز ببرائه"هل أخبرك شيء...

عقاب"ماهو؟
..عقاب"لما الخوف اخبريني..لاتقلقي.

روز بخوف مما ستقوله"أنت تخيفني أكثر من خوفي من الرعد...

وتصمت..وتنظر اليه...

عقاب يضحك بصوت خافت لكي لايسمعه احد وتنظر روز اليه بصدمه.....

عقاب"اتعلمين انني متساهل معك كثيرآ فقط قمت بأخافتك لو كان شخص غيرك لقمت بقتله ولم أتردد دقيق واحده في ذلك....

روز بصدمه"هل أنت الذي كنت تحمل الفأس وانت الذي كتب الرساله في الحمام...عقاب يبتسم"أنه درس صغير لانكي قمتي بضربي....

.......يسود صمت لدقايق......

☆☆☆☆☆☆☆☆

عقاب عندما نزلت الى ألاسفل بقيت أنتظر فتره بدون ملاحظتهن وجودي سمعتهن قررن حظور فلم رعب كانت روز تجلس على أحد الاطراف بمفردها خطرت ببالي أخافتها قمت باحظار فأس ووقفت خلف البرده..أنتظر قدوم الرعد لقد شاهدت في النشره الاخباريه أن اليوم مليء بالصواعق أتا الرعد...

واضنها شاهدت ضلي وبدأت بالصراخ تزامنآ مع الصوت واخبرت الفتيات ولم يصدقها احد وبدأن بالبحث فقمت بالاختباء..

بعدها ذهبت وكتبت تلك الرساله في الحمام وكنت أختبئ هناك كنت أتوقع أن الفتيات سوف يقومن بارسالها لكي تغسل وجهها لكي تعيد تركيزها...عندما قرأت الرساله خرجت تصرخ وتزامن صراخها مع صوت الرعد...

وقف الحظ بجانبي هذه المره قمت بازالة الرساله والخروج...كانت الفتيات منشغلات بالتحدث مع روز...ويقولن بانها تتخيل وتخاف من الرعد كنت اضحك على تلك الصغيره أنها تستحق كي لاتتجرء أن تخدعني مره اخرى

علمت سابقآ من حديث كاتلينا اي غرفه سوف تكون لروز قمت بالاختباء بحمام الغرفه...انني أعلم انها مجازفه فتشت الفتيات الغرفه ولم يجدن شيئآ..
طلبن من روز الدخول وقفل الباب وان تخرج المفتاح وقفت خلفها على بعد امتار بدون ان تلاحظ كنت احمل سكين نظرت الي وانصدمت بدأت خائفه جدآ بحيث لم تستطيع الصراخ...

قمت بالحديث معها عندها علمت من انا وبدأت بالتحدث..قمت باخافتها بامرار السكين كانت ترتجف..وعندما اشتد الرعد بدأ ارتجافها يزداد قمت بسؤالها واتهمتها بانها حيله من حيلها فلم تجب....فسألتها بغضب...وطلبت ان تنظر الي...رفعت رئسها..كانت الدموع تسقط من عيناها الجميله..

واجأبتني بارتجاف كانت تبدو في تلك لحظه كطفله صغيره تحتاج الى حماية والداها...عندها اخبرتها انني معها...

رواية مهما حاولتي سوف تقعين في حبي/سلسلة لحظات عشقDonde viven las historias. Descúbrelo ahora