للذكريات رأي آخر
للكاتبه Reem
البارت الثامن
محمد : انصدمت من كلام تقى وجرأتها اعرف بيها وكحه ولسان بس مو هيج وكلامها خلاني صافن وبلحظه حسيت بالندم صدوك شلون اكول الها هيج سكتت
تقى المميز بيها شكد متكون عصبي وتحجي تكدر تسكتك بكلام يخلي عقلك ميستوعب قوه ردها على كلامك
رعد : ليش هيج ابو الشباب خطيه والله زوجتك شسوت حتى تجرحها وهي والله سباعيه كدرت ترد على الولد بدون خوف ولو صدوك متخاف على سمعتها ولا تخاف على سمعتنا جان اقلها اخذت الرقم ومشت
محمد تره زوجتك سباعيه وشريفة وثكيله ومتخاف من اكبر واحد اني هواي منتبه عليها وعلى تصرفاتها لهذا لتضلمها لتصير انت والزمن عليها
ام محمد: يمه ليش هيج مو يتيمه ليش تكسرها حرام عليك ماسوت شى حتى تحاجيها هيج وشنو البيت ملفيج هذا بًيــّـُــتُٓ رجلها يعني بيتها شلون تعيرها
محمد : كاافي اسكتو مااريد احد يدخل الموضوع بيني وبينها وشأسوي بيها مالكم علاقه
عفتهم وصعدت لغرفتي دخلت ادور عليها ماكوو دخلت للحمام هم ماكو
شفت باب السطح مفتوح دورت عليها رفعت راسي واشوفها فوك البيتونه بله هاي شصعدها فوك اباوع عليها كاعده على طرف البيتونه ومنزله رجلها وتحركهم مثل الجهال رافعه راسها للسما وتباوع ابتسمت على منظرها الدنيا شبه ظلمت بس وقت غروب والشمس بدأت تغيب
صعدت كعدت يمها وهي حتى مندارت تباوع منو بصفها
بقيت صافن مثلها للسما وساكتين بحدود ال10 دقايق
وجان اكول الها تقى هي ردت بهدوء وصوت حزين جداً
نعم
محمد : اني اعتذر مو قصدي اجرحج
تقى : مصار شى عادي
محمد : شلون عادي وانتي شوفي حالج عيونج حمر من البجي اعرف بروحي جرحتج بس انتي السبب
تقى : باوعت صفح عليه
محمد : لتباوعين هيج تره افكسهم لعيونج
تقى : هسه انت جاي تعتذر لو تفكس عيوني حدد
محمد : ضحكت لا جاي افكس عيونج واكص لسانج هم
تقى : انداريت عليه تفضل يله كدامك
محمد : صفنت عليها مااعرف ليش صار عندي رغبه بيها وتحركت مشاعري تجاهه
وضليت صافن بعيونها وهي هم صافنه
تقى : محمد انت شتريد بالضبط
محمد : شنوو قصدج شأريد
تقى : انت ضايع ومتعرف شتريد وحتى حياتك مابيها معنى الصبح بالشغل الظهر تتغدا وتنام ومن العصر لتالي الليل بالكهوه وترجع وراها تنام انت مقتنع بحيااتك
زين وحتى اذا مقتنع الى متى تبقى هيج
محمد : اااااه ياتقى مااعرف الى متى
زين ليش سألتي هذا السؤال
تقى : مااعرف فضول
محمد : هاي صفه جديده اضافه لصفاتج المتعدده
تقى : ياصفات
محمد : اول شى لسان وكحه عرمه
تقى : اوكف اوكف اضرب بريك شنوو هاي استلمتني حاصل فاصل وشنو هاي الصفات التعبانه
محمد : خلي اكملج ست
وماعندج احترام وصوتج اويلي من صوتج فديوم افرك حلكج من وره صوتج
وهاا شفتي هاي نظرتج هسه مال استهزاء فديوم افكس عيونج من وراهم
تقى : هلووووو شحدك
محمد : لزمت ايدها حيل ولويتها وسحبتها عليه بقوه
تقى : اااااخ شبيك محمد هدني
محمد : شفتي حتى لتكولين شحدك
تقى : عوفني
محمد : اطلبيها بأدب وبهدوء
تقى : مااااااا
محمد : ضغطت حييل على ايدها وهي ابد مصره متطلب بأدب اخر شى حيل ضغطت عاطت
تقى : راح اطلب هدني اذيتني
محمد : اسمع
تقى : ممكن تعوف ايدي اذا مصارت زحمه
محمد : اي هيج نسوان متجي الا بالعين الحمره طبعاً اني بداخلي ابتسم على سوالفها
تقى : خووش اعتذار ردت تكسر ايدي لو تريد تعاتبني شسوي تكسر رگبتي
محمد : ضحكت على سوالفها
تقى : تضحك موو اضحك شعندك هو اني الي ايدي توجعني
محمد : تعالي كوليلي شصعدج هنا
تقى : المكان حلوو والجو هادئ حبيت اكعد وحدي
محمد : بعدها توجعج
تقى : اي
محمد : انطيني ايدج وبقيت افرك بأيدها وهي صافنه عليه بس نظرتها مو مثل كل مره
YOU ARE READING
للذكريات رأي اخر
Romanceقصة عراقيه حقيقيه ممزوجه بمواقف من الخيال تحكي عن الحب المستحيل وتأثير المستوى المادي على الحب وعن زواج المتعه وتأثيره على البنت واهلها وتحكي عن ادمانك لشخص وفجاه تجده غير مقدر لحبك واهتمامك وتضحيتك فهل للذكريات تأثير في حياتنا وهل الذكريات قادر...
