6+7

3.1K 138 20
                                    


معليشش ببس انا مسافرة و نقلنا بيتنا و ما كان عندي نت الا من امس😭 المهم الحين بنزل اتنين و بعد كم يوم حنزل اتنين برضو💗
..
..
__

6 ||| Doll Parts

سيهون عاد من التدريب مبكراً اليوم
مجدداً
إذا كانت لوهان على وشك تدمير شيء ما، فسيكون سيهون
عندما مشت باتجاهه وسط الملعب، لقد اعتقد بأنه في مشكلة كبيرة، جسمها كان يتمايل لليمين و اليسار بينما تمشي بسرعة لذا تنورتها التصقت بفخذيها الممتلئين، و بعدها هي قبلته، سيهون شعر بأنه سيموت
لقد شعر بنفسه يتصلب، كل ما تمكن من فعله كان أن يغرس أصابعه في جسدها، لقد ارتكب خطْأً كبيراً عندما سمح ليديه بأن تمسك بمؤخرتها
سيهون كان دائماً ذلك النوع من الرجال، مؤخرة كخاصة لوهان ستجعله يزحف إليها
لوهان قد تجعله يزحف، يتوسل، يبكي، أي شيء. لوهان كانت آلهته.
عندما عاد للغرفة بيكهيون كان في الحمام، هذا لم يكن جيداً، اللعنة هو يشعر ببنطاله يتمزق.
هو انتظر لبضعة دقائق قبل أن يطرق الباب
"بيك إنتهي بسرعة! أنا أريد أن أستحم!"
"إذاً؟ ألا ترى بأنني أفعل هذا!؟" بيكهيون أجاب بفظاظة، هو لا يعرف حقاً لما يعتقد سيهون بأن الكون يتمحور حوله، هذا سيفسد يومه. الأمير يمكنه أن ينتظر أكثر
"هيا بيكهيون! أرجوك"
"لما؟ حتى أكون متمكناً من سماعك تصرخ لساعات؟ اوه لوهان، اللعنة، أجل" بيكهيون سخر
"فقط أنتهي بسرعة!" سيهون صرخ، يشعر باللإحراج
فقط عندما انتهى بيكهيون أخيراً، سيهون دفعه بسرعة و دخل
سيهون لم يخلع ملابسه بسرعة في حياته كلها كما فعل اليوم، هو حتى لم يهتم بوضعها جانباً كما يفعل عادة
"اوه، تباً!"
هو حتى لم يكن ليهتم بصوته العالي
تلك الفتاة كانت مميزة، لا يمكنه مقارنتها بأي فتاة قابلها من قبل
لكن سيهون لا يمكنه الإستمرار هكذا، هو يحتاج لشيء حقيقي
__

"بجدية، سيكون غريباً لو لم يعرف الدور بأكمله متى يأخذ سيهون حماماً"
"أياً يكن، أنت مثليّ، لا بد أنه يعجبك" هو مازحه بوقاحة
"أنا لست كذلك أيها الأحمق، و حتى لو كنت كذلك أنت أبداً لن تكون نوعي، ليس قليلاً حتى"
"بالطبع لا، بسبب أنني أعلم بأن تشانيول هو نوعك صحيح؟"
"سيهون، توقف" بيكهون حذره
"أنا فقط فضولي، أعني هو صديقي المفضل، سأحب أن أعرف ما إذا كان يخفي الحقيقة عني"
"لما؟ حتى تستطيع أن تكرهه كما فعلت لكاي؟ لما أنت تبحث عن شيء لتكرهه؟ أنضج قليلا!"
هذا ألم سيهون، هذا الشيء الذي لا يستطيع تجاهله
"أنا لست أبحث عن شخص لأكرهه" هو تمتم بينما جلس على سريره
"حقاً ما هي مشكلتك؟" بيكهيون سأل بهدوء، يبدو جاداً "لما تكره كاي لهذه الدرجة؟ لقد كان صديقك المفضل. و تشانيول، ماذا لو كان كذلك فعلا؟ أنت ستكرهه هو أيضاً؟"
سيهون بقي صامتاً، يشعر بأنه مذنب، حتى لو لم يكن بما فيه الكفاية لكي يتغير
"سأكون مجبراً على ذلك"
مع هذا، بيكهيون تمتم شيئاً عن عن كم هو أحمق قبل أن يذهب لسريره لينام، سيهون فضل أن لا يشغل تفكيره بهذه المحادثة. شعور بيكهيون بخيبة الأمل بسببه ليس كافياً لجعل أي شيء يتغير.
لذا عوضاً عن ذلك، هو سيفكر بلوهان و جسدها الضئيل. جسدها الذي سيحب أن يتلاشى داخله
كل تلك الأشياء تجلب له السعادة كما لا يفعل أي شيء آخر

مترجمة||My babygirl, MY babyBoy.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن