طفولة سبستيان9

17.3K 111 46
                                    

في داخل القصر الهادىء حيث الجميع نائم و تجاوز الوقت منتصف الليل لا يسمع بداخل الا صوت تأوهات وصفع
اجل وتحديدا بغرفة النوم الموجودة بالطابق الثاني يوجد داخل الغرفة على السرير امرأة معصوبة العينين وايديها مكبلة بالسرير وساقيها مباعدين و رجل رافع خصرها بحيث يديه على مؤخرتها و يدخل قضيبه بها بقسوة وقوة ليخرجه ليعود لدفعه بقوة اكبر ويصفع مؤخرتها بشدة والعاهرة تتأوه وتتطالب المزيد وتنايده بسيدي والرجل يصفع مؤخرتها ويلتهم شفتيها بقبل جائعة ويعتصر صدرها ويقرص حلماتها التى يوجد بها حلقات يشدها منها للاعلى والعاهرة تصرخ بألم من المتعة التي تحصل عليها من الالم  الذي يسببه لها سيدها والرجل ينعتها العاهرة والكلبة
ويفك يديها والعصبة عن عيونها ويستلقي على ظهره ويأمرها بان تمتص قضيبه وان تضع مهبلها نحو فمه ليمتصه لها (وضعية 69) والعاهرة نفذت فورا وبدأ بالتهام اعضاء بعضهما غير عابئين بان باب الغرفة غير مغلق وزوج من العيون قد رأت كل شيء

اجل يا سادة ان الاشخاص الذين يمارسان الجنس بسادية لم يكونا غير اليكس واماندا والشخص الذي يقف عند الباب والذي اعتاد على المشاهدة كل يوم لم يكن سوى سبستيان

منذ ان جاء سبستيان للمنزل وعلم باختفاء امه وطلاقها من والده ووجود هذه العاهرة مع ابيه وانها خطيبته وضربه والده لاجلها ،تغير كل شيء في اول اسبوع حبس نفسه داخل الغرفة ولم يخرج منها ابدا لم يصدق بان امه تركته وذهبت الى عشيقها وظل يجلس كل يوم قرب النافذة بانتظار امه على امل العودة له وطرد تلك العاهرة اللعينة من منزلهم وان يرجعو عائلة سعيدة كما كانوا
لم يقابل والده بعد الصفعة ولم يتحدث له ولن يصدق كلامه عن هروب امه وتركهم
الا ان امله بدأ يتبدد شيء فشيء مع مرور الايام والاسابيع ولا وجود لاشارة على عودة امه ،والده لم يعد يهتم به واصبح كل وقته بالعمل او بالمضاجعة مع عاهرته حتى امامه وكأنه يعاقبه بدلا من والدته
كل ليلة يبكي قبل النوم يريد امه يريد ان ينام بحضنها الدافىء وان تحكي له قصة قبل النوم كما كانت تفعل ،كم اشتاق الى اللعب معها بالحديقة وخبز الكعك سويا لقد كانا كصديقين اكثر من علاقة ام وولدها
مرت شهور ولم تعد وهو بدأ يفقد الامل رويدا رويدا
تزوج والده من عاهرته اماندا واحضرت ابنتها البالغة من العمر 12 عام (تدعى سكارليت) ليس لديها اب من علاقة غير شرعية عاهرة كوالدتها على الرغم من عمرها الصغير الا انها تلبس ملابس ضيقة وتضع مساحيق تجميل فتبدو اكبر من عمرها وطالما كانت تنظر لسبستيان نظرات شهوة فعلى الرغم من عمر سبستيان 7 سنوات الا انه طويل نسبيا وجسده ضخم بالنسبة لعمره يبدو في 10 من عمره وشكله جميل وجذاب
وطبعا ذات مرة استيقظ وهو عطش يريد شرب الماء لن لم يكن يوجد داخل غرفته ،خرج يسير بالممر واذا يسمع صوت صراخ وتأوه وصفع ياتي من غرفة النوم الخاصة بأبيه وعاهرته احسس بقلبه الصغير ينبض بسرعة بسبب الخوف والاصوات تعلو  ،اقترب اكثر الى ان اصبح قريب من الغرفة ،الباب لم يكن مغلق بالكامل ،نظر للداخل ويا ليته لم ينظر
داخل الغرفة يوجد على السرير والده وبيده سوط وهو يضاجع اماندا  بوضعية الكلب ويجلدها به وايديها مكبلة بالسرير وعاهرته تصرخ وتعد ارقام وتشكره وتناديه سيدي
احس بالرعب والخوف من هول ما رأى فتراجع للخلف مسرعا يركض باتجاه غرفته لا يصدق ماتراه  عيونه  .....والده يضرب تلك المرأة بقسوة ويسبها ويشتمها وهي تعد ارقام وتناديه سيدي وتتأوه وتطالبه بالمزيد .
اختبىء تحت اغطية السرير خائف ومرعوب مما رأه خائف من والده ان يأتي وجلده بالسوط حينها تمنى ان تأتي امه وتأخذه معها من هذا المكان الذي بات جحيم لا يطاق بعد ان كان نعيم خالص وبكى بقهر كل الليل يتمنى ويدعو ان ترجع امه 
بعد تلك الحادثة تغيرت علاقته بأبيه اصبح يتجنبه قدر المستطاع واصبح شخص انطوائي معزول
وأليكس لم يفرق معه اصلا لانه بدأ يكره ابنه بعد ان زرعت اماندا برأسه بأنه احتمال الا يكون ابنه وان كاترين خانته منذ بداية زواجهما وانجبته من رجل اخر والمعتوه بدأ يصدق ويستمع لها ،بالرغم من زواجه من اماندا وتمضيه كل ليلة معها على السرير بالمضاجعة الا انه لا زال يفكر بكاترين ويشتاق لها حتى بكثير من المرات يهتف باسمها اثناء مضاجعة زوجته اماندا ،هو لا يحب اماندا ابدا ولكن يشتهيها فقط ويحب الممارسة السادية معها فهي فتحت له الباب الى هذا العالم وجعلته يدخل له واعجبه الامر ان يكون مسيطر لذلك هو تزوجها وتركها بقربه للمتعة الجنسية فقط لكن لا مكان لها بقلبه لان بقلبه امرأة واحدة هي كاترين
بعد ترك كاترين القصر وبعد شهر ظن بانها سوف تعود فهي ليس لها احد غيره بالدنيا حتى انه جعلها توقع على حضانة ابنهما كي تأتي وتحاول ان تراه وبذلك سوف تعود الا انها لم تظهر ابدا ،قلق عليها على الرغم من انها خانته الا انها تبقى الفتاة التي احبها ولا يزال يحبها بالرغم من محاولته لكرهها لذالك بحث عنها وعين اشهر المحققين لذلك ولكن لم يعثروا عليها وظل يبحث عنها الا انه لم يجد لها اثر في البلاد
وبذلك مرت السنوات بسرعة وهو لا يزال يبحث عنها ولا وجود لكاترين ومرت سنوات وسنوات الى ان مر من الزمن
22 عام: اصبح هو بال52 من العمر وسبستيان في 30 من العمر وابنه زوجته سكارليت 35 من العمر و زوجته اماندا 52 عام
لقد مرت السنوات بسرعة وخلال الاعوام التي مضت جرت عدة امور منها علاقته بولده التي تبدلت بين يوم وليلة حيث اصبح  ابنه مع مرور الوقت وحش وبارد وقاسي ووقح لا يهمه احدا ومغرور حتى عند ذكر اسم امه يغضب بسرعة ويصبح مجنون وينعتها بالخائنة العاهرة وانها ماتت منذ ان تركته وهو صغير ورحلت مع عشيقها
اما علاقته بزوجته كانت على اساس السرير فقط لم يكن مخلص لها ابدا كل يوم مع عاهرة جديدة والى الان يخونها
لا تهمه ابدا وهي لا تهتم بكونه يخونها طالما يعطيها المال ويشتري لها ما تحتاجه من مجوهرات وسيارات
ابنه زوجته كانها نسخة عن والدتها بكل شيء بالعهر كانه يرى اماندا في شبابها متعددة العلاقات واكثر من مرة حاولت اغوائه بلبسها الشفاف والفاضح و النوم معه الا انه يطردها دوما من الغرفة ويهددها بقطع المصاريف عنها، ويشك بانها احدى عشيقات ابنه الكثيرات

22 عام لم ييأس بالبحث عنها ولا زال يبحث الا انه وبأحدى المرات عاد من العمل الى القصر مبكرا ووجد الخدم ينظفون المخزن بالحديقة من الاشياء القديمة التي تحتاج لرمي
وخلال مروره بالقرب منهم لفت انتباه دفتر لونه وردي .
وقف لبرهة ينظر له ويفكر اين شاهده ؟؟؟الى ان تذكر اين ولمن هذا الدفتر ،تفتحت عيونه على اخرهما وانحنى وامسك الدفتر وهم بالسير مسرعا نحو الداخل تحت نظرات الخدم المستغربة
لقد تذكر لمن هذا الدفتر انه لزوجته السابقة كاترين
دخل الى المكتب وجلس خلفه وضع الدفتر امامه متردد في فتحه الا انه قرر بالنهاية قرأته لعله يجد اي شيء يوصله لها
فتح الدفتر وهم بالقراءة

بعد ساعات كان الصمت سيد القصر وبعدها بقليل  علا صوت تحطيم وتكسير الاشياء وصراخ أليكس باسم كاترين السيدة السابقة للقصر
خاف الجميع من الاصوات
خرج أليكس من المكتب وعيونه حمراء من البكاء يحطم اي شيء امامه ويصرخ بصوت عالي ويسب اماندا وبشتمها
قاطع موجه جنونه دخول اماندا وهي تبتسم بسعادة بعد قضائها كل اليوم مع عشيقها الشاب الصغير
تلاشت ابتسامتها فور رؤية حالة المنزل من تحطيم ونظرات أليكس نحوها ،ظنت انه اكتشف خيانتها له مع عشيقها لذلك فكرت بسرعة بان تلعبها لصفها كالعادة باغوائه ،تقدمت نحوه وهي تتمايل بمشيتها وتبتسم له اغراء على الرغم من انها بالخمسين الا انها تبدو بالاربعين من عمرها تحت نظرات أليكس الغاضبة الموجهة نحوها
وقفت امامه وحاوططت يديها حول عنقه مقربة فمها من فمه لتقبيله
ازداد غضب اليكس منها وجن جنونه ابعد يديها عنه بعنف وصفعها بقوة حتى سقطت على الارض وامسكها من شعرها وبدأ بصفعها وركلها على جسدها وهو يصرخ بها بالعاهرة اللعينة القاتلة وعينيه تذرف الدموع ،دموع الندم على ظلمه لكاترين دموع الحزن والقهر على ما فعله بها وما جعلها تمر به بسبب هذه العاهرة ودموع على فقدانها للابد .
ظل يضرب اماندا بعنف وهو يرد بهستيرية :ساقتلك ايتها العاهرة الحقيرة ....ساقتلك وانتزع قلبك ....بسببك ماتت ....كاترين حبيبة قلبي ماتت .......ماتتتتتت ... سوف اقتلك يا حقيرة ياساقطة .
..................................

توضيح :
يعني سبستيان تعلم السادية من والده وعاهرته اماندا  في بداية الامر خاف ولم يحدث احدا بالامر كتمه لنفسه واصبح يحلم بكوابيس عن ابيه وهو يجلده كما كان بجلد المرأة
اصبح شخص انعزالي بارد لم يعد يجلس مع ابيه كما في السابق وكره امه بشدة واعتبرها ميته لانها لم تسأل عنه وتركته وحيدا ولم تعود حتى مع مرور الوقت كره ذكرها وصدق بأنها خانت ابيه وهربت مع عشيقها
مع مرور السنوات وفهمه بما يحدث في غرفة ابيه اصبح يراقبهم و يجد متعته بالمشاهدة (بالمراهقة)واصبح يخوص بعالم السادية رويدا رويدا حتى بات جزء منه واول من مارس معها الجنس السادي ابنة اماندا سكارليت عاهرة من الطراز الاول وطبعا تحب الذكر المسيطر
استمرت علاقتهم لحتى دخل الجامعة وصار عندو عشيقات غيرها طردها من حياته ولكن العاهرة تبقى ملتصقة به 

الاميرة الاسيرة الجزء الثاني Waar verhalen tot leven komen. Ontdek het nu