جُررتُ قصرًا منْ فراشِي ، أجرُ أذيالَ الخُذلانْ ، تهاديتُ متثاقلةً لأستحمْ ، لمْ أميزْ الماءَ النقيْ منْ دموعيْ المالحةْ ، عُدتُ لغرفتِي ، استمعتُ للموسيقَى لعلهَا تخففُ شيئاً منْ كرهِي لذاتِي ، لضعفِي ، بقيتُ آحاولُ لآخرِ لحظةْ ، لمْ أرغبْ ف الذهابْ لذلكَ الجحيمْ.