▪آلثالث و العشرون▪

Começar do início
                                    

_ بتمنى ي بنتي انك م ترجعي تعملي مشاكل معاا ، هي شريكتنا ،، يقول مؤيد ب حب لتنظر له رين بأبتسامه تخبئ ورأها دمعه ،

_تمام ،، تهمس لتصعد نحو الآعلى دون أن تتكلم كلمه آخرى تحت أنظار والدتهاا ،،

تقترب رشا من والدها ب محاوله معرفه م يحدث ، ليبتسم ثم يجيب قبل أن تتكلم ، _ كتير فرحت انو راحيل و رين تصالحو أخيرا ، بتمنى يتفقو ،، يهمس ثم يضحك ليخرج تحت ملامح رشاا الجامده ،!

تغمض عينيها لتصعد سريعا نحو الآعلى بعد أن رأت تلاف لتسألها عن مكان تواجد رين ،،

تفتح الباب لتجد رين متكأءة نحو السرير ،
_وين كنتي! تهمس رشا بعد أن رآت ملامح رين الباهته ،
_مو مهم ،، تجيب ببرود دون النظر ناحيه والدتها ،

_شو صاير معك! تهمس ثم تقترب لتحتضن جسد فتاتها الصغيره ،
تبتعد رين قليلا لتمسك تلك الدموع ثم تنظر صوب والدتها ب حده ،

_ما بدي عطفك ! شكرا بتقدري تروحي !
تقول بنبره قويه لتعود بأﻷتكاء على طرف السرير ،،

_ ما بدي تتعاطي مع راحيل مرة تانيه ، انا بعرف انا مثليه وما عندا قيم ولا مبادء تحكم تصرفاتاا الصبيانيه ، تقول رشا بنبره متردده لتخرج ضحكه وجع من رين تصدح ب الغرفه ،

_واو ،،!! اي احكيلي عن الآخلاق ست رشاا بدي اتعلم و روح لعندا كرمال علماا هي كمان ،، يلاا عم اسمع ! تقول رين بسخريه بعد ان وقفت الى جانب والدتها ،،

_رين ، تقول رشا ب حده لتنظر في عيني رين ب تركيز ، _ متتمسخري انا امك !

_ما عندي ام انا ، نسيتي!!! تهمس لتبدأ عينيها أقامه المراسم ،  _ نسيتي لما كنت واقفه ع الباب وعم اسمع ضحكاتك الوسخه!! نسيتي وقت خنتي بابا !! عم تحكي عن الاخلاق و عم تقولي انك امي !!

_رين انا .. تهمس رشا لتردف رين ب ذات الهمس _طلعي لبرا ،، تتقدم نحو الباب لتفتح ثم تنظر صوب والدتها مرة آخرى
،
تخرج ب خطوات بطيئه لتغلق الباب ب هدوء ، تسند رين يدها على أقرب طاوله لتتجنب وقوعها ، فقدت التوازن بعد معركه الذكريات تلك  ،  تخلع قميصها لترتمي على السرير ثم تجهش بالبكاء مرة آخرى،

رجوع ،

كانت رين طوال حديثهاا ممعنه بكل تفاصيلهاا ،
من حاجبها المرفوع الى عينيهاا ، كلماتها التي تخرج كالسحر او آشد بطشنا بقلبهاا الذي بدأ يقودهاا نحو شفتيها بشده ،
خارت قواهاا لترفع يديهاا نحو رقبه راحيل ثم تقبلهاا متجاهله كل ما قد يحدث بعد تلك القبله ،

لم تتحرك راحيل حينها بل لم تبادلها كانت تقف بكل برود لتبتعد قليلا ثم تضحك ضحكه سخريه ،

تنظر لها عيني رين ب تركيز لتندم على أندفاعها ، تخفض رأسها نحو الأسفل لتسمع همس راحيل ؛

تلآفOnde histórias criam vida. Descubra agora