ENFP . المُناضِـل

الـ ENFP كأباء.

مرحبًا ،رفاق❤

حدثت تاني ،في نفس اليوم ونفس الساعة😊

المُهم..

قراؤة ممتعة ☺💞

_

الـ ENFP كـ آباء:

إذا كان هناك أي شيء يجعل ENFPs الآب العظيم، انةُ شعورٌ عجيب لديهم لجميع الأشياء الجديدة والجميلة، والشعور أنة سوف بكون قادرًا على مشاركتها مع أطفالهم كل يوم لأنة يتعلم وينمو. طوال حياة أطفالهم، الـ ENFPs يفوم بتوفر مزيج من الحب الساحق تقريبا والدعم، وبيئة غير منظمة تدور حول الحرية والإبداع. وهذا لا يعني بأي حال من الأحوال أن الناس مع نوع شخصية الـ ENFP ببساطة ترك أطفالهم إلى أجهزتهم الخاصة دون توجيه - بدلا من ذلك، الـ ENFPs الآباء يريدون المشاركة في منظور أطفالهم، حصة في عالم بلا حدود.

الـ ENFPs الآباء والأمهات لعوبين ودافئين، والحب هوَ أن يرى أطفالهم متحمسين، و اللعب وتجريب العالم من حولهم. ومن المرجح أن الآباء في الـ ENFPs يقوم تشجيع هذه المسرحية والنمو من خلال اقتراح الأنشطة والدروس.

سوف تتبنی الـ ENFP وتشجع المصالح المنتجة عند نشوئھا، تجتاح الدمى والديناصورات عندما تتحول المصالح إلى المحيطات، وتجتاح الأسماك عندما تتغير الأذواق مرة أخرى، إلى النجوم.

في حين أنها في كثير من الأحيان تعترف بما فيه الكفاية قيمة الهيكل والقدرة على التنبؤ، والطلاب الـ ENFPs من غير المرجح أن يكون القلب (أو كما قد نرى ذلك، وعدم وجود قلب) لوضع هذه القيود نفسها. قد يحتاجون إلى الاعتماد على شركائهم لتوفير بعض المبادئ التوجيهية اللازمة والانضباط من وقت لآخر، ولكن الآباء ENFPs يكون دائما ميزة طبيعتهم هيَ أنةُ منفتح ومتعاطف، مما يجعلهم ليس فقط الآباء والأمهات، ولكن الأصدقاء الذين يشعرون أطفالهم بالراحة ولا يحتاجون دائما إلى الاعتماد على أطفالهم الذين يتطرقون إلى الموضوع ما، حيث إن مهارات الـ ENFPs لديهم مهارة طبيعية في اكتشاف التنافر العاطفي أو الانزعاج الجسدي في الآخرين.

تشغيل ، نشر الأجنحة الخاصة بك

ومع اقتراب أطفالهم من سن المراهقة، فإن كل هذه المشاعر والاهتمام يمكن أن تبدأ في الصخب، وقد يلجأ أطفالهم إلى استقلال أكثر خصوصية. هذا يمكن أن يكون تحديا للأشخاص الذين لديهم نوع الشخصية ENFPs - لديهم مشاعر قوية، واستثمار تلك المشاعر بشكل كبير في الأشياء والناس الذين يهتمون. في حين أنها قد لا تكون كبيرة على استخدام الأفكار التي أثبتت جدواها، ENFPs ترغب في معرفة ما إذا كانت أم لا أفكارهم، وهذا ينطبق على أفكارهم حول الأبوة والأمومة أيضا. ومع انسحاب أطفالهم المراهقين، يغادرون لغزا لم تحل بعد يمكن أن يستمر لسنوات، تاركين أولياء أمور ENFP إنهم يتساءلون عما إذا كانت أفكارهم حول تربية أطفالهم تعمل فعلا، في الواقع تؤدي إلى حياة سعيدة ومستقلة وإبداعية للكبار.

لحسن الحظ بالنسبة لهم، طالما أنهم يربون أطفالهم بشعور بالاستقلال الإنتاجي، بدلا من كونه عداء غير مقصود، ضد الحب، سوف تجد ENFPs أن أطفالهم قد طورت إحساسا قويا بالذات وقيمة الذات، والذهاب بثقة في عالم واسع، واسع في وتيرتها الخاصة وفي أسلوبهم الخاص، مع العلم أن لديهم على حد سواء أنفسهم وأهل ENFP للاعتماد عليها.

°°°

"وإن كنتُ سأُعلمُكَ أهم ما في الحياة،فَـ
ستكونُ كيفية الإبتِسام☺."

°°°

رأيكم؟.

إلي اللقاء رفاق❤