مومو:ها انا اجلس داخل تلك الخيمه ولا اريد الخدوج منها اشعر بلخوف كيف له فعله هذا بي. ماذا سيفعل تشان ان علم بما فعل سيهون انا حتا لا اصدق شي+ بل اساس هووف كيف له فعله هذا هل هو يحبني ام يريد التسليه مثلما يفعل اغلبية الرجال هو اكيد يتسلي بي نعم يفرغ رغبتة بي. انه لعين. لكني لا اعرف كيف لي ان اشعر بذالك الشعور الغريب اتجاهه. عندما قبلني. قبلته تلك. كانت مختلفه كثيرا. عن قبلة زوجي تشان وكأني ملت لتلك القبلة اكثر. لكن ماهذيه الترهات الذي اقولها. هووف. سوف ارتدي ملابسي واخرج رغم اني لا اريد رؤيته. ااتش
نهضت بصعوبه من الم ظهري ارتديت تلك الخوذه بعدما ارتديت ذالك القميص الاسود الكبير تبع سيهون. ها انا الان ابدو ك جندي تماما. هيش. ساخرج
............................................................
بيكهيون:ماذا بك اليوم
سيهون:ك كنت سأغتصبها
بيكي:بوه؟من تلك. هل يوجد فتاه هنا معنا ؟
سيهون:ب بوه ك كنت شارد في شيئ اخر هيه لا يوجد فتاه هنا طبعا ومن اين ستأتي ههه احمق
بيكي:بحقك لا اصدقك حتا
سيهون:كما تريد هيه
بيكي:سأذهب اتريد شيئ
سيهون:انيا
انحني بكي احتراما ل ولي العهد سيهون ثم ذهب
كان سيهون جالس ينظر للسماء وتلك النجوم الذي تلمع بها ابتسم عندما تذكر ماحدث بينهم اليوم هو و مومو لقد احب طعم شفاهها كثيرا. هو نادما لم فعله وليس نادما في نفس الوقت. هل هذا جنون؟!
لم يأخذ باله من مومو عندما خرجت من الخيمة وذهب ووقفت جانب الجيش
مومو:ااه ياالهي. انا لن امشي كل تلك المسافه مجددا مع الجيش هووف. لماذا لا اجلس ع حصان مثل سيهون انه ولي العهد وانا زوجه رئيس الجيش بارك تشانيول هوف يجب ان اذهب لسيهون واخبره اني لن امشي لمده خمس سعات ع قدماي اكيد سأموت
..........................................................
سيهون:ماذا تريد
مومو:هذا انا مومو
سيهون:اوه
مومو:اتيت لأخبرك اني لن امشي ع قدماي للذهاب لغوغوريو هل تفهم
سيهون:وهل تري اني قلت شيئ
مومو:همم ديه. اين الحصان الذي سأركبه اذن؟
سيهون:لا يوجد
مومو:ب بووه؟!
سيهون:كل شخص اتي وله حصانه لم نأتي بحصان احتياطي يعني تشه
مومو:ماذا تقصد من كلامك ها اخبرني. هل سأطضر للمشي.. لا لن افعل بتاتا. لن اتحمل هل تفهم ؟!
DU LIEST GERADE
Crown Prince(قيد التعديل)
Fanfictionبين الواقع والخيال لكن بأيهم سأكمل حياتي! حبك كان مثل السهام يصوب الهدف نحو قلبي ويدفن بأعماقة. لكنة بلنهاية يسبب جرحاً عميقاً بداخلة وقد يؤدي الي موتي!
