" أعلم "
" واوو ،، متواضع للغاية "
قلت بسخريه ليرفع كتفيه
و يتمتم بـ
" هذا من لطفگ ، حقاً "مرت ربع ساعة نحتسي القهوه بهدوء لم يخلو من بعض النظرات
أنتهيت لأنتصب واقفه قائله بأنه علي إجراء مكالمه
ليومئ واتجه لغرفتهتفحصت هاتفي مسبقاً لأجد خمسه و عشرون مكالمه و عده رسائل يملئها القلق من جيس
هاتفتها بوقوفي بجانب النافذه أتامل الناس الذين يبدون كالنمل و من الواضح ان زين بدور عالٍ حقاً
أجابت من الرنه الثانية و كنت أعلم أنه علي وشك فقدان أعصابها لذا بادرت بالقول
" جيس مبدأياً أنا بخير ،، خذي نفساً عميقاً لنتحدث بشكل حاضري " قلت بحذر لتستمع لما قلته
" تفسيراً ؟!!" قالت مطالبه لإختفائي لعده أيام
" فقط كنت أريد البقاء الوحيده و صدقاً هذت المره لدي سبب مقنع "
" آمبر أياً كان السبب لا يمكنكي كل فتره و الأخرى الأختفاء فجاءة و أخافت اللعنه داخلي تعرفين أني لا أملك غيرگ " قالت و شعرت بأنها علي حافه البكاء
" جيسي لا بأس أنا حقاً بخير أهدئي "
" أين أنتي؟! جايسون لم يكف عن الأتصال و المجئ لي ظناً اني أخفيكي او شيئاً ما !! "
جايسون إذن
" أووه ،، هل يهتم ؟!"
" آمبي لا تهذي بالطبع هو يهتم "
" هل هناك شئ علي معرفته " أسترسلت" صدقاً ،، أنتِ غافله عن عده أشياء كا كنت تماماً "
" عن ماذا تتحدثين ؟؟ "" لاحقاً جيسي فقط يمكنك المجئ لآخذي ؟!"
" بالطبع ،، أين أنتي ؟!"" سأبعث لكي العنوان برساله و جيس لا أريد لأمي لتعرف بهذا "
" بالطبع " شعرت بها تدير عيناها
" أعني هذا جيس " حذرت بنبره جاده" فقط أرسلي العنوان "
قالت و أغلقت
أخذت نفساً عميقاً خرجت لأراه يقرأ شيئاً ما
" زين "
ترك ما بيده و نظر لي بمعني آجل" أنا علي الرحيل " قلت و شعرت بأني لا أريد الرحيل حقاً،، شعرت بأني أنتمي لشئ ما هنا
ربما أنتمي له
حدق بي قليلاً و صدقاً لم أستطع تفسير نظرته الغريبه لي
مره أخري شعرت أنه لا ينظر لي بل إلي أعماقي من الداخل" الأن ؟!" هذا كل ما تفوه به بعد العديد من الدقائق
فأومئت" فقط أحتاجگ لتكتب عنوانك برساله لصديقتي "
قلت ،، أعطيه الهاتف ليومئ و يدخل عنوانه و يبعثها
YOU ARE READING
Me Before You
Fanfictionلَقد كَان دَائِماً ذَلگ الشُعَاع الأبْيض الذي يُضيِئ عَتمَتِي السُودَاء كَنت أنا النَار دَائمة الأشْتِعال و كَان هو ذَلگ الثَلج الذي يُخمِدها في عَتمَتيِ فْي ظَلامِي في يِأسْي حتي وقت ...
chapter 2|feel like Home
Start from the beginning