الفصل ٧

33.3K 838 8
                                    

كانت الرحله لمصر هادئه جلست تيا بمكانها ولم تتحرك او تتحدث كانها بعالم اخر ، ورائد مشغول بأوراقه او يحاول ان يشغل نفسه ومعتز ينظر بشفقه لها فهذه ليست الفتاه المرحه المليئه بالحياه التى تعرف عليها بالحفله ، بل الفتاه التى تجلس امامه الان جسد بدون روح واخذ يدعو ان يفوق صديقه مما يفعل قبل فوات الاوان

وصلت الطائره لارض مصر ووجدت تيا سيارات بحراسه تنتظرهم امام باب الطائره ، ركبوا السياره وتوجهوا للقصر او نقول توجهت لسجنها التى ستقضى فيه اسوء ايام حياتها

بعد ان وصلوا للفيلا نظرت تيا لها وعلى الرغم من جمالها الا انها لم تشعر بشئ

بعد ان وصلوا للفيلا نظرت تيا لها وعلى الرغم من جمالها الا انها لم تشعر بشئ

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ثم دخلت تيا لداخل الفيلا

- سوف اخذك بجوله سريعه لتتعرفى على المكان وغدا تستطيعى ان تستكشفين ما تريدين

لم تبدى تيا اى رد فعل بل ذهبت خلفه بدون ان تتكلم

لم تبدى تيا اى رد فعل بل ذهبت خلفه بدون ان تتكلم

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

( المدخل الامامى للفيلا )

( المدخل الامامى للفيلا )

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
قلب من حجر ( قلوب حائره الجزء ١ )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن