Eternal love 2-3

Začít od začátku
                                    

ألجمّتُ عن الحديثّ أنظر لعينان بيكهيون الدامعهّ و أشعر برجفه يديهِ المتعاقده بخاصتي يفرق بين شفتيه و يلهث بخفه و حمره تُحيط و جنتيهِ بعينان مليئه بالمشاعر كان ينظر نُحوي

- لا .. هذا ليس أعجاب بيكهيون

نظر نحوي يقضم شفتيهِ يحاول أن ينطقّ بنبره جعلت وتيرة قلبي سريعة جداً . نبرة لم أحُبها

- وماهذا سيد تشانيول ؟؟

- انت واقع بالحبُ بيكهيون .

نبرتهُ كانت تحمل الالم وحتما الالم .

__________

ظللتُ طيلة الثلاثه أيام السابقه أفكر بكلامّ بيكهيون أشعر و كان قلبي يُحمل ثُقلاً ، قد علمتُ أنني أكنُ لهُ المشاعرّ و لكن مازلتُ متردد نحو مايحمّل قلبي من مشاعر خفيهِ

ولكن ماكان يُجوب بعقلي بيكهيون مُعجب بشخصً ما ؟؟

و عِند ذكري للأمر اشعر بالغضب و الغضب و الكرهُ تجاه ذالك الشخصً

أجهلُ مشاعري و اجهلُ كل شي حوليّ !!

لستُ مراهق لكي لا أميز مشاعري !! و لكنّ تِلك المشاعر الجديدة تُحطم ثقتي بنفسيّ حتما ً !!

و تجعلني مراهق مُشتت بينها !!

سحبتُ سيجارتي أشعلها و لكن يدي توقفت عن فعِلها حين أنتشر حديثه قبل عددة أيامِ حُول مسامعيّ رميتُ السيجاره بغضب و سخريه من نفسي !!

- و اللعنه

زمجرتُ انهض امسكُ شعري أشدهُ بقوه بيديّ و الربّ قلبي يتفكك و الربّ

رنين الجرسّ ايقظني

و كان بيكهيون مجدداً

قهقه بخفهِ و ماجمل قهقاتهُ يُمسد عنقهُ حين أخبرني بحرجً :

أسف ، لكوني مزعج هذه الأيامّ

هه مزعجّ و الرب كم أحب أزعاجك أنا راضٍ تماماً حين تقوم انت بازعاجيّ راضٍ و لكن أرجُوك لا تعجب بـ اي شخصّ عداي أن كُنت ستفعل

نفيتُ براسي بسرعه :

انت لا تفعل !!

رايتهُ يبتسم بسعادة ، حككتُ خديّ بارتبأك ملحُوظ :

هّل تود الدخُول ؟

Young And BeautifulKde žijí příběhy. Začni objevovat