ألجمّتُ عن الحديثّ أنظر لعينان بيكهيون الدامعهّ و أشعر برجفه يديهِ المتعاقده بخاصتي يفرق بين شفتيه و يلهث بخفه و حمره تُحيط و جنتيهِ بعينان مليئه بالمشاعر كان ينظر نُحوي
- لا .. هذا ليس أعجاب بيكهيون
نظر نحوي يقضم شفتيهِ يحاول أن ينطقّ بنبره جعلت وتيرة قلبي سريعة جداً . نبرة لم أحُبها
- وماهذا سيد تشانيول ؟؟
- انت واقع بالحبُ بيكهيون .
نبرتهُ كانت تحمل الالم وحتما الالم .
__________
ظللتُ طيلة الثلاثه أيام السابقه أفكر بكلامّ بيكهيون أشعر و كان قلبي يُحمل ثُقلاً ، قد علمتُ أنني أكنُ لهُ المشاعرّ و لكن مازلتُ متردد نحو مايحمّل قلبي من مشاعر خفيهِ
ولكن ماكان يُجوب بعقلي بيكهيون مُعجب بشخصً ما ؟؟
و عِند ذكري للأمر اشعر بالغضب و الغضب و الكرهُ تجاه ذالك الشخصً
أجهلُ مشاعري و اجهلُ كل شي حوليّ !!
لستُ مراهق لكي لا أميز مشاعري !! و لكنّ تِلك المشاعر الجديدة تُحطم ثقتي بنفسيّ حتما ً !!
و تجعلني مراهق مُشتت بينها !!
سحبتُ سيجارتي أشعلها و لكن يدي توقفت عن فعِلها حين أنتشر حديثه قبل عددة أيامِ حُول مسامعيّ رميتُ السيجاره بغضب و سخريه من نفسي !!
- و اللعنه
زمجرتُ انهض امسكُ شعري أشدهُ بقوه بيديّ و الربّ قلبي يتفكك و الربّ
رنين الجرسّ ايقظني
و كان بيكهيون مجدداً
قهقه بخفهِ و ماجمل قهقاتهُ يُمسد عنقهُ حين أخبرني بحرجً :
أسف ، لكوني مزعج هذه الأيامّ
هه مزعجّ و الرب كم أحب أزعاجك أنا راضٍ تماماً حين تقوم انت بازعاجيّ راضٍ و لكن أرجُوك لا تعجب بـ اي شخصّ عداي أن كُنت ستفعل
نفيتُ براسي بسرعه :
انت لا تفعل !!
رايتهُ يبتسم بسعادة ، حككتُ خديّ بارتبأك ملحُوظ :
هّل تود الدخُول ؟
ČTEŠ
Young And Beautiful
Povídkyكعكهّ واحده سّاخنه مِن فضلك ! - دعنا نحتمّي سوياً تحتّ ظِلال شجرة الزيزفُون - شابّ و جميل .
Eternal love 2-3
Začít od začátku