CH.2-bad... no it's good luck

21 0 0
                                    

{بعد شهر}

#ليزا
!
*بي-بي-بيب*بي-بي-بيب*
رميت المنبه على الحائط ليصبح قطعاً، يستحق ذلك، من وظفه ليوقظني منكل صباح بصوته المزعج، صحيح أنا من أضبطته -_-، ذهبت إلى الحمام أستحممت وفرشت أسناني نزلت الى الأسفل لأجد أثاث جميع الغرف ماعدا غرفتي والمطبخ غير موجود ما يذكرني بكل ما حدث الأسبوع الفائت، فأشعر بشيء ساخن يسيل على خدي، إنها دموع القهر.
Flashback:

{قبل أسبوع}
*بي-بـ-*
أغلقت المنبه بسرعة لأني أريد النوم زيادة... إلى أنـ...
صوت غريب: طووط-طووط-طووط-طووط-طوو...
كان الصوت ليكمل لو أني لم أصرخ وأصفع وجه زاك الأبله، صدرت منه صرخة ألم ما يدفعني إلى أن أبتسم إبتسامة نصر.
زاك: أيتها الحمقاء الغبية اللعينة لما صفعتني بهذه القوة؟!
ليزا: لأن صوتك مزعج أيها المغفل!
زاك: أمي لازالت في رحلة العمل لذلك سنخرج إلى ستاربوكس لنأكل الإفطار.
ليزا: لا تقل أن جيسيكا ستأتي؟
[جيسيكا هي حبيبة زاك منذ الثانوية وإلى الأن لازالا يتواعدان أنا لاأكرهها لكن لا أحب إلتصاقها الدائم بنا-_-]
زاك: جيسي؟ بالتأكيد ستأتي.
تنهدت ونهضت من السرير وقمت بروتيني اليومي وخرجت أنا وزاك بالسيارة وأخذنا جيسيكا معنا وذهبنا الى ستاربكس وأخذنا إفطاراً
جيسيكا: هل سمعتم آخر الأخبار؟
ليزا: ممـ... لا...
قلتها وفمي ملئ بالطعام
جيسيكا: كما تعرفون فعمي من انتربول وقال أن عصابة killer lions (الأسود القاتلة) وهو أيضاً أسم غريب أنهم قامو بقتل ضحية آخرى... أتعرفون من هي؟
قالت أول جملة بطريقة عادية ثم أكملت الجملة بحزن.
زاك: مادام عمكِ من الانتربول، كيف يقول لك أمر كهذا.

جيسيكا: أ.. أ.. إنه أمر معقد. لا أعرف كيف أشرحه لك، عزيزي

هذا مقرف.
ليزا: حسناً حسناً، من كانت الضحية ايتها الغراء
جيسيكا: لقد كانت... غوين روبينسن!

قالت أخر كلمة بسرعة.
مهلاً أقالت غوين روبنسون! لا لا لا لا!

#الكاتبة

أنصدمت كما لو قلبها قد تلاشى، عينيهاالدامعة متوسعة لأقصى حد تجعل أي شخص يشفق عليها، جالسة تحتضن قدميها

زاك: ليزا هل أنت بخير؟
لم تجبه لإنهاغارقة في تفكيرها
جيسيكا: فقط أتركها، آم وقالوا أيضاً أن أخر كلماتها هي 'لن تضيع ممتلكاتي ستبقى لصغيري زاك... ' ولم تنطق كلمة آخرى.
ليزا: ماذا؟!

#ليزا

لكن لما لم تقل إسمي؟
لا لا أنا متأكدة كانت ستقول إسمي.
لهذا إذا كانت ممتلكات أمي أصبحت لزاك فأيضاً القصر الصيفي لذلك قام بنقل الأثاث لأنه ليس الكثير من الاثاث هناك، وسكن هناك مع جيسيكا.

End of flashback

أعددت لنفسي بعض القهوة

*ترن-ترن-ترن*
رن جرس الباب فجأة، فتحت الباب فوجدت شابا يرتدي بذلة يا إلهي كم هو وسيم، أخرجني من أفكاري حمحمته المفاجئة.
ذلك الشاب: آنسة ليزا روبنسون؟
ليزا: أجل، لما؟
الشاب: اسمي جيدن باركر، أنا محامي السيد ريندل، ورد في وصيته أنه يريد إهداء الشيء الوحيد لديه لكِ لأنك غيرت حياته.
حسناً لا بأ... وصيته؟! هل مات؟!
حمحم جايدن مرة آخرى
جيدن: يريد أن يهديك... قصره.
حسناً ما المـ... قصره؟!
جيدين: أجل لأنه ليس لد... لما عينيك محمرتان؟
مهلاً محمرتان؟! لابذ أنني بكيت بشدة.
ليزا: إنها قصة طويلة سيد باركر.
جيدن: حسناً إذن هل تريدين جولة في القصر؟
ليزا: حسناً لكن أسمح لي بمكالمة سريعة
جيدن: حسناً
أسرعت إلى المطبخ وأخذت هاتفي إتصلت بإسم "تيفاني"

﴿&المكالمة&﴾

تيفاني: ماذا بك ليزو لقد كنت نائمة
ليزا: أتذكرين ما قلته لك قبل شهر؟
تيفاني: عن صبغ ملابس زاك باللون الوردي؟
ليزا: لا يا حمقاء أعني "قانون السعادة"... مع أن زاك سبق وأكتشف أمر الملابس.
قلت آخر جملة بهمس.
تيفاني: ... آوه! أجل! عندما تجهالتني من أجل العجوز رندل.
قالت آخر جملة بإستهزاء، سوف أقتلها!
ليزا: أسفة بشأن هذا أنا لن أفعلها مرة اخرى.
تيفاني: ماذا تقصدين؟
ليزا: في الحقيقة السيد ريندل قد...
صوتٌ ما: سيدة روبنسن!، ليس لدي وقت!
من أين هذا الصوت؟ أنه ليس من الهاتف، آهو صوت... آههه! كان صوت باركر اللعين!
وبااطبع عرفت ذلك عندما أخذ مني الهاتف وقال بلطافة مصتنعة في الهاتف" عذراً نحن مستعجلون" وأغلق الخط قبل أن تقول تيفاني شيئاً
ليزا: كان ذلك غير لائق جاريد
جيدن: جيدن
ليزا: لا يهم!
جيدن: أسنذهب أم لا يا صغيرة?!!
تغيرت شخصيته بالكامل!، تباً أنه منفصم!
ليزا: حسناً. لكنني لن أجلس في المقعد الأمامي في السيارة معك حين تقود.
قلتها بطفولية بعدها أيقنت أنه قد خرج من المنزل وهو يقول
جيدن: ومن قال أنني سأقود؟.
قالها بسخرية! طفح الكيل! سأقضي عليه عندما خرجت لأقوم بالجريمة وجدته واقفاً بالقرب من
ليزا: يا إلهي! إنها سيارة رائعة!.
كانت فاخرة وسوداء وطويـــــــــلة
جيدن: وكلها لك مع سائق خاص.
*-****-*********************

أهلاء أعزائي.

مارأيكم؟

مع العلم البنت على غلاف القصة هي
إيما واتسون = ليزا

الرواية حتحلى وعد!

بـ-باي!¡!¡

Has llegado al final de las partes publicadas.

⏰ Última actualización: Nov 10, 2016 ⏰

¡Añade esta historia a tu biblioteca para recibir notificaciones sobre nuevas partes!

That's My Luck|هذا حظيDonde viven las historias. Descúbrelo ahora