CH.1-my Live

54 3 0
                                    

بِسْمِ اللّهِ الرّحْمَـٰنِ الرّحِيمْ
******************************
مرحباً يارفاق! اسمي ليزا روبنسن ١٩ سنة أعيش مع أمي وأخي التوأم زاك والدي قد مات منذ أن كان عمري ٥ سنوات، لدي شعر  مستنائي طويل، ليس لدي إلا عائلتي وتيفاني صديقتي في المدرسة منذ الصغر وعمي كريستوفر رندل الذي يعيش في الشارع المقابل، نحن عائلة غنية لكن والدي أشترى منزلاً صغيراًلسبب لا أعرفه، أنا لا
أفكر في الجامعة لكن أمي دائماً تقول لي لما لا أدرس لإنها تملك أحلام وردية لي وأنا أقول لها قريبا إذا فكرت في الأمر #

أنا دائما أفكر هل إذا ماتت أمي ستترك لي ميراثها؟، لا وقت لهذا الآن. علينا بدء قصتي مع عمي كريس الذي مـ… ياإلهي كدت  أفسد القصة. هيا الآن إنه
وقتي!

'
ليزا
"بي-بي-بيب*بي-بي-بيب"

أطفئت المنبه اللعين الذي يوقظني من عالمي كل صباح ، ذهبت للحمام استحممت وفرشت اسناني وارتديت ملابسي ، ذهبت الى المطبخ حضرت فطوري، بالتأكيد أمي في العمل وأخي نائم، بعد أن أنهيت فطوري  رن هاتفي الإسم 'تيفاني'

﴿&الإتصال&﴾

ليزا: مرحباَ
تيفاني: اهلاً ليز أسنذهب للتسوق اليوم؟
ليزا: لا يمكنني تيفاني علي الذهاب الى عمي كريس
تيفاني: آه أيجب عليكِ الذهاب الى ذاك العجوز؟ —_—
ليزا: أجل لقد أقسمت  ألا تذكرين "قانون السعادة"
همهمت تيفاني متسائلة
تيفاني: أجل تقريباً كان 'ما أهم من الفلاح هو إجهاد الناس'
ليزا: 'ما أهم من النجاح هو إسعاد الناس' يا بلهاء!
تيفاني: حسناً إنسيّ الأمر، أستأتين غداً؟
ليزا: بالتأكيد، وداعاً
تيفاني: وداعاً!

﴿&نهاية المكالمة&﴾

خرجت من المنزل  ذاهبة الى منزل عمي كريستوفر ، عندما وصلت رنيت جرس الباب  ففتحت الباب الخادمة جين {هذه الخادمة تكون الخادمة الوحيدة لدى عمي كريس كانت تعتني به والدتها عندما  قُطِعت ساقيه وهي الآن تقوم بعمل أمها]
جين: مرحباً ليز! سيدي سيفرح بقدوم صديقته الوحيدة ^—^
ليزا: في الواقع أنا كإبنته جيني.
دخلت للداخل مع جين ركبت الدرج وطرقت باب غرفة عمي سمعت منه السماح لي بالدخول، منذ أن دخلت الغرفة إعتلت الإبتسامة وجهه.
كريستوفير:  ليزي! صغيرتي! ها أنت هنا!
[ هذا عمي كريستوفر ريندل كما ذكرت فقد قطعت ساقاه وعندما ساعدته في صغري قد تغيرت حياته وقد وعدته بأني سأتيه كل أربعاء من الأسبوع لنمرح لأني أنفذ "قانون السعادة" الذي الفناه اناوتيفاني أيام الكشافة  وهو الآن في الأربعين من عمره كما يبدو]
ليزا: لا أحب لقب صغيرة عمي.
كريستوفير: أما أنا فأحبه
قهقهنا نحن الإثنان وبقينا نمرح طوال الليل، ثم عدت الى منزلي تناولت العشاء ونمت النوم العميق الذي أنامه كل أربعاء.

#الكاتبة

في تلك الأحيان في مكان غريب بمكتب بأثاث أنيق.
مجهول: حسناً من تالياً على القائمة
مجهول ٢: سيدي إنها غوين روبنسون
مجهول: اليست هذه زوجة ريك روبنسن؟
مجهول ٢: أجل سيدي أمل أن تكون ضحية سهلة.
فجأة وبدون سابق إنذار أقتحم أحدهم الغرفة وعلى وجهه الغضب
مجهول ٣: من الضحية الأخرى؟!
مجهول: أهدأ يا رجل هذا عملنا وأفهم أنك هنا لكي لا نقتلك، الم تعدنا وتخدمنا هذه السنين؟
مجهول٣: بلا، قمت بذٰلك
قالها منزلاً رأسه ثم خرج من الغرفة بإستياء
***************************
هاللو إڤيري بادي
هادا أول تشابتر كتبته ارجو انه عجبكم

أواصل؟؟؟ (:

That's My Luck|هذا حظيWhere stories live. Discover now