part 7

3.1K 197 43
                                    


تم التعديل


نبدأ علقو ع الفقرات

#اوليڤيا

دفعني زين بقوه على الأرض مما سبب لي جرح في معصمي ظللت اشاهده وهو يتشاجر معهم والناس بدأت تتجمع حولهم لكم زين آخر شاب منهم عندما قضىَ عليهم جميعا رأيت زين يتقدم نحوي وساعدني ف النهوض من على الأرض
"هل انتي بخير"سألني وهو يمسك معصمي المجروح

"اااااه"تألمت وهو حول نظره الى معصمي ورفع كُم السويت شيرت خاصتي ونظر الى الجرح
"اسف"قالها وهو مازال ينظر للجرح
"لابأس فهو لم يألُمني"قلت
"حقاً"قلها وضغط على مكان الجرح بشده
"اااااااه"صرخت بها
"ارأيتي كم انتي عنيده"قال وهو رافع احد حاجبيه
"هيا لأعالجه"قال و بدأنا باالمشي
"الشئ الوحيد الذي يستحق التعالج هو وجهك"قلت وانا انظر لوجهه الملئ باالكدمات


"دعيني اعالجك اولا"قال وهو يفتح لي باب السياره الذي بجانب السائق وادخلني وذهب للجهة الأخري من السياره
"سنذهب لمنزلي"قال زين وبدأ باالقياده
"لماذا؟ "سألته وانا انظر له
"لكي اعالج جرحك" قال وهو ينظر للطريق
"ولما لم نذهب للمشفي؟ "سألته مره اخري
"جرحك لا يحتاج مشفي يا صغيره"قال بسخريه
"لكن ماذا عن...  لحظه لحظه هل نعيتني بالصغيره الان؟ "سألته وانا اضيق عيني وانظر له
"لا انا قلت اوليڤيا"اجابني ويبدو عليه التوتر
"ربما اتوهم"قلت لنفسي
"ربما" قال زين

#زين

عندما لاحظت اوليڤيا اني قلت لها صغيره كذبت عليها لانني اعلم جيدا انها سوف تغضب

"اذا ماذا كنتي تقولي"حاولت تغيير الموضوع
"ماذا قلت ماذا"سألتني وهي عاقده حاجبيها
"انتي كنتي تقولي وماذا عن... وصمتي "احاول تذكيرها
"نعم نعم تذكرت كنت اقول وماذا عن وجهك"قالت
"لابأس به فهو لا يئلمني"قلت
"لا زين ارجوك اعدني الى منزلي اذا"قالت وانا انزعجت

"لماذا؟ "سألت وانا انظر لها تاره وللطريق تاره
"ارجوك زين اعدني للمنزل فقط"توسلت لي
"حسنا"وافقت على طلبها انا دائما من أأمر الفتيات الذي اكون معهم لكن تلك الصغيره هي التي تأمرني الأن
ذهبنا الى منزلها نزلت من السياره وهي ايضا
دخلنا للمنزل وجلسنا في غرفه المعيشه
"سأذهب لأبدل ملابسي"قالت اوليڤيا وانا اومأت لها ظللت اتفحص المنزل الى ان وجدت البوم صور مكتوب عليه (اوليفيا ) فتحته وكانت اول صوره كانت فتاه صغيره تأكل شيكولاته وفمها ملوث بكثيير من الشيكولاته اعتقدت انها اوليڤيا لانها تشبهها كثيرا قلبتُ على الصوره الثانيه وكانت نفس الفتاه وكانت عاريه تماما شعرت، ب شخص ما يسحب الالبوم من يدي وكانت اوليڤيا، تنظر الى الاسفل بخجل لانني رايتها وهي عاريه عندما كانت طفله
"اسف،  لكن هل هذه انتي؟ "سألتها


حبيبة صديقي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن