"انا اسمي زين جواد مالك انا في ال21من عمري اعيش بمفردي وامتلك شركه لأبي لكني لن اهتم بها كثيراً ابي مات وأنا صغير ولدي اخواتي الفتيات دنيا، واليها، صفاء  ،،انا الآن باالجامعه ادرس وعندما اتخرج سوف اعمل بشركه ابي واهتم بها وايضاً لدي اصدقاء هاري، لوي، ليام، نايل لوي سافر للدراسه ف الخارج منذ الثانويه وليام لم يكمل دراسته وتزوج ونايل معي باالجامعه لكنه تعرف على مجموعه من الشباب جعلوه لم ينضم لنا كثيرا، هاري هو الوحيد صديقي منذ الصغر لقد كنا جيران كنا في مدرسه واحده وايضاً اصبحنا بنفس الجامعه انا وهاري شخصيتنا مختلفه تماماً عن بعضنا البعض انا فوضوي هو نظيف انا بارد هو عصبي انا لست متفوق ف الدراسه هو من المتفوقين ف الجامعه لكن كل هذا لن يؤثر على صداقتنا
وهذا كل شئ"  اخبرتها كل شئ وهي اومأت لي
"اذا صديقك الوحيد الان هو هاري"سألتني وانا اومأت




"ماذا عنك؟ "سألتها وهي خلعت النظاره من على اعينها
"حسنا سأقول لك"اومأت وانا انتصت لها جيدا

#اوليڤيا

"حسناً سأخبرك كل شئ"قلت وهو اومأت
"انا اوليڤيا فِ ال16 من عمري اعيش بمفردي ايضاً لكن هذا رغماً عني والدي توفي وانا فِ ال14 من عمري كان مريض للغايه وامي كانت لا تأكل ولا، تشرب كانت تبكي فقط  وبعد ثلاثه شهور ماتت امي ايضاً لانها انتحرت كانت تحب ابي بشده لم يكن لدي اخوه لا ابي كان يعاني من تأخر الانجاب ولكنه تعالج بعد فتره طويله امي حملت ابي كان سعيد جداً لانه سينجب ابنه كان دائماً حنون معي كنت احبه اكثر من امي كانت امي تقول له دائما انه يدللني لكنه يرد عليها ويقول ليس لدي غيرها وها هم ذهبوا وتركوني وحدي ،اخذ عمي مال والدي كله وقال لي عندما تكبرين سوف اعطيكي ميراثك



تركني اعيش وحدي ولم يعيرني اي اهتمام تركت المدرسه لان لايوجد احد يتكفل بمصاريفها وظللت ابحث عن عمل الا ان التقيت ب العم مايكل صاحب المقهي الذي اعمل به الان واشفق علي وجعلني اعمل معه فهو دائما كان حنون معي مثل ابي تماما كان دائما يعرض علي الذهاب للمدرسه وهو سوف يتكفل بمصاريف لكنني ارفض ذلك فهو متزوج ولديه ابناء، يعطيني مرتب يكفيني لفتره طويله وكان يقول لي دائما ان هو الذي سوف يسلمني لزوجي عندما اكبر،  الشئ الوحيد الذي تركه لي عمي هو المنزل لانه كان والداي سجلوه بأسمي هما ايضاً تاركين لي مبلغ باالبنك لكني لم اصرف منه شئ هذا كل شئ"
شعرت بيد زين وهي تمسح دموعي انا حتي لم الاحظ اني كنت ابكي
"هيا يافتاه نحن هنا لكي نمرح"قال لي واعطاني منديل ورقي لكي امسح دموعي
"حسنا لابأس"قلت وانا ابتسم
"هيا لنلعب"قال زين وهو، يقف مد لي يديه لكني نظرت له ثم ذهبت امامه اعرف انه مُحرج الان لكن انا للمره الثالثه لا احب احد ان يلمسني غير اذا كنت اطمأن لهذا الشخص

#الكاتبة

ظل الثنائي زين و اوليڤيا يمرحون ويلعبون كثيرا كانت اوليڤيا تصرخ عندما يركبون لعبه مخيفه رغم ان هي من تتطلب ان يركبوها فهي تحب المغامره كثيرا لكن تحب ايضاً ان يشاركها احد في مغامراتها انتهو  من اللعبه وهم يضحكون وذهب زين لجلب الايس كريم لهم ظلت واقفه وحدها وهي تنتظر زين الا ان حاوطها مجموعه من الشباب بدأو باالدوران حولها كانو يغازلوها "لما تقفين هنا وحدك ايها الجميله"قالها احد الشباب "مارأيك باالذهاب معنا للمنزل"قال شاب اخر وهو يغمز لها وهي كل ماتفعله ان تفرك يديها ببعضها و اي شاب يقول لها شئ فقط تقول له"ابتعد"هيا يا فتاه دعينا نستمتع فأنا احب الصغار"قال شاب آخر وبدأ بسحبها هنا هي لم تستطيع تمالك نفسها "زيييييين"صرخت بأسمه

#زين

كنت ذاهب لجلب الايس كريم ل اوليڤيا اعطيت المال للبائع الا ان سمعت شخص ما يصرخ بأسمي نظرت وكانت اوليڤيا يحاوطها مجموعه من الشباب وواحد منهم يسحبها وهي تحاول الافلات من قبضته عليها رميت الايس كريم على الارض(طب هتهولي آكلو انا 😂😂)
"سيدي الباقي"صاح بها البائع عندما ركضت نحو اوليڤيا لم اعيره اهتمام
ذهبت ولكمت الشاب الذي كان يُمسك بها ،سحبتها من معصمها وجعلتها في حضني الا ان جاء شاب آخر ولكمني على وجهي وانا على الفور دفعت اوليڤيا بقوه لكي لا تتأذى مما جعلها تقع على الارض

-------------------------------

رآيكو ف البارت؟؟!

فوت&كومنت يا قمرات

Love u all 😘

vas happening girls😉

حبيبة صديقي Место, где живут истории. Откройте их для себя