- روز ، حدثيني "تمتم زين و هو يرفع وجهي لمستوى خاصته"
- بما ساحدثك ؟ "قلت بسخط و دموعي تجري "
- مهما كنت رجلاً سيئاً لن اكون جزءاً من هذا
- جزءاً مماذا ؟ "سالته باستغراب" -البنية حششت😂💔-
- في وقت عصيب كهذا ، الحديث سيكون افضل "تكلم بنبرة مشدودة"
كلميني عن والدتك
اومات من بين دموعي و رحت اكلمه عن كل ذكرى صغيرة و لكنها جعلتني ابتسم .. ابتسم زين معي
و حين بكيت اخذني بين يديه يطبطب علي حتى اكتفي من البكاء
- كيف تشعرين ؟ "سالني زين و هو يراني انهض لاغسل وجهي"
- زين ، معروفك لن انساه "همست له و انا اخلع قميصي "
- هذا امر حتمي .. اعني وفاتها .. لذا لن ينفع الحزن شيئاً "لمحت ابتسامته الجانبية و هو ينظر الى جذعي العاري تقريباً"
- الان ما عاد الامر محزناً صحيح؟ "قلت بلوم خبيث و انا اتسلق جسده المستلقي"
- هيا ، ردي المعروف "وضع يديه خلف راسه"
- لست ارد شيئاً ، اواسي نفسك بك فقط "قلت هامسة و استلقي على جسده"
كانت شفتاي تجد طريقها نحو زين الذي لم يحرك ساكناً سوى يديه اللتان راحتا تتحركان بعشوائية اعلى و اسفل جسدي
وضع زين يده على حمالتي و ابعدته بسرعة : لا زين ، هذا خطا "قلت بغضب"
- و هذا ليس خطا ؟ "سالني و هو يمسك وجهي بكلتا يديه ليرفعني الى النظر نحوه"
- انا اواسي نفسي "همست بخبث" ماذا عنك ؟
- صغيرتي ، لكل اسبابه "اطبق يديه الان بقوة على خصري و تملصت منه "
استلقيت جانبه و عيناي مفتوحتان على اتساعهما
- ايعجبك ما تفعليه ؟ "سالني"
استغرقت بالتفكير للحظات ثم هزيت راسي باشارة لا مفهومة
- عذراً ؟ "عبر زين عن عدم فهمه"
- لا اعلم
- و لكن ما تفعلينه خطا اليس كذلك ؟ "ناقشني و امعاءي تتلوى بالتفكير ، لا اعلم لما و لكنه ينتوي تعذيبي لاكبر درجة ممكنة"
ـاذاً لما انت تفعله ؟ "سالته"
- انا رجل بالغ ، من سيحسبني مخطئاً ؟ "سالني"
- لم مصر على المجادلة بهذا الامر الاف المرات ؟ ، انت تعلم ما يحدث فقط يحدث ! "قلت بتعجب"
- لا ، لست افعله لاني اريده "قال مبتسماً و هو يشعر بصدمتي" انا اواسي طفلة .. يبدو ان هذا ما يعجبها ! "قال بجملة خبيثة مبطنة بالمعاني الخفية"
أنت تقرأ
Suger
Fanfictionتلاطمت انفاسه الحارة بانفاسي وانا ادرك جيداً ما سيعنيه هذا سيعني النهاية لكلينا شفتاه الممتلئة تنضغط ضد خاصتي لترسلني الى الهاوية مجدداً Highest ranking #3rd in the fanfiction Published in 24/2/2016