حنين

258 10 16
                                    

بينما نحن في واقع مليء بالتعب والارهاق ،،بينما تتلاعب بنا دقات ساعة الذكريات،،يمر بنا طيف أيام مضت ،، قوس قزح حوادث قديمة إسودّ لونه،، حكايات مضت وباتت تعيش تحت سقف الذكريات.

ابحث في هاتفي عن رقم احداهم ليظهر لي رقمها الذي كنت احفظه غيبا،، ويسترجعني إلى العام الماضي ،، كم تگلمنا ،،كم ضحكنا ،، كم تواعدنا،، ولكن انه القدر.

ايام موجعة قادمة ،،تحمل في طياتها عبق الذكريات المتنفسة من روحي المتعبة،،  رائحة حنين لهم

خواطرحيث تعيش القصص. اكتشف الآن