كاميلا : لعب ؟ مثل الاكس بوكس
زين : لا نوع اخر من اللعب
وضع المفتاح وفتح الباب
كاميلا : ما هذا بحق الجحيم ؟ بصدمه
( الصوره )
كاميلا #
يالهي اللعنه ماهذا المكان ؟
كنت مصدومه احدق بكل الاشياء التي هناك السرير الاصفاد وتلك الاشياء اظن ان اسمها سوط هذا الغرفه الغريبه لونها احمر قاتم و في وسطها سرير كبير واشياء وايضا لا اعرف كيف اصفها
بداءت اسلك طريقي والمس تلك الاشياء هذا مريب اشعر بالخوف
زين : كاميلا
لم ارد فقط استدريت له لم يكمل كلامه
لذا اخذت اتأمل تلك الغرفه وفجأه خطر ببالي سؤال
كاميلا: زين لدي سوال
زين : تفضلي ؟
كاميلا : هل انت ساديه ؟ بتوتر
زين : لا لست ساديه لكن احب السيطره
كاميلا : مسيطر !
زين : نعم مسيطر
كاميلا : سوال اخر هل سوف تستخد تلك الاشياء علي ؟
زين : نعم سوف افعل
كاميلا : لماذا ؟
زين : الانك ملكي الان ويحق لي فعل ما اشاء بك ولن تعتضري ابدا
كاميلا : حسن لقد فهمت تقولها بخوف وارتباك واضح
زين : هذا جيد> اقتربت منها وهمست يمكنني ان اشعر بتوترك الشديد هذا
كاميلا : اظن ان الخروج من هنا فكره جيده قبل ان يضيق نٓفاسي اكثر
اخذ يدي بقوه وخرجنا من تلك اللعنه الحمراء هذا مؤلم حقا تأوهت بألم
زين : هل هذا مؤلم ؟
كاميلا : جداً
زين : هذه فقط البدايه
كاميلا : ماذا ؟؟؟ مصدومه *
اخذتها الي غرفتي دفعتها الي الدخله و اعلقت الباب بالمفتاح
انا اشعر بأنفاسها المطربه انها متوتره وترتجف انا لا اريد ادخلها الغرفه الحمراء حقا لااريد ان ادخلها انها ارق من ان تدخلها لكن لا استطيع ان اقاومها اكثر امرتها بأن تخلع ملابسها وذهب احضرت سوط ناعم و اصفاد ورديه حولها ريش وجدتها بالملابس الدخليه اجلستها على الارض بهدوء و
اخذت المس جسدها بأطراف اصابعي وهي ترتعش مع كل لمسه ابتعدت عنها و اخذت عصاه من جلد ملمسها ناعم ورقيقه لكنها تؤلم رفعتها و ضربتها بها تركت علامه حمراء طفيفه
وقلت : سوف اضربك سته مرات ومع كل مرا سوف تعدين ان لم تعدي سأبد من جديد اومءت ببطء كنت اشعر بخوفها هذا قاسي عليها لكنها كانت وقحه بداءت بضربها وهي تعد حتى النهايه اقتربت منها ورفعت رائسه بلطف
وقلت : انتي فتاه مطيعه هذا لي مصلحتك ان تبقي هكذا رفعتها الي السرير اخذت الحبال وربطت يديها في السرير عدلت عصابت عينها واحضرت كأس من الثلجاخذت قطعه من الثلج و وضعتها بين اسناني اخذت اللمسها بها جسدها ببطء والثلج يذوب ببطء عليها وهي ترتجف وصلت الي خط السروال الخاص بها هنا زاد خووفها صعدت الي اذنها وهمست : اهدئي لن يكون سيء
كاميلا : لك-لكن انا بتوتر*
زين : انتي ماذا ؟
كاميلا : عذراء!
بصوت منخفض يكاد ان اسمع بوجها الذي تحول للأحمر عندما شعرت بأن زين يبتعد
زين: ماذا؟!
كاميلا : بتقطع/ع عذراء
زين انتي تمزحين!؟
كاميلا: بصعوبه لا امزح
زين نهض وارتدي ملابسه و احضر غطاء و غطى به كاميلا و حملها لكن كاميلا لم تهدا بس زادت ضربات قلبها و هي ايضا لا تستطيع ان ترى ف انا لم ارد ان أزيل العصابه وصلنا الى الغرفتها قمت بوضعها لسرير وتركتها و خرجت
خرجت من المنزل وانا مشتت و ذهب الى الملهى طلبت شربا قويا واقتربت مني احد الفتيات كانت شبه عاريه وتملك جسم مثير لكن ليس مثل اثاره كاميلا ف بمجرد ان انظر الى صغيرتي اشعر اني مثار واقتربت العاهره من شفتاي وحاولت تقبيليها ابعدتها بقوه وسكبت عليها الشراب وبكل برود وخرجت غاضبا وفي طريقي الى المنزل واجهت الشرطه قلت في نفسي اللعنه ليس وقتها ابدا
الشرطي: هل لي برخصه القياده ؟
زين: تفضل (شبه ثمل) و متوتر
الشرطي : حسنا زين سأتركك هذي المره لكن المره القادمه س ارميك بالسجن على القياده وانت مخمور
زين: اه أشكرك
وصلت الى المنزل و دخلت واتجهت الى الغرفتها بدون حتى ان افكرو اجد ملاكا نائما يرجف بردا خلعت ملابسي لي أبقى بالبوكسر فقط اخذتها ل أحضاني و وضعت راسي على رقبتها اشتم رائحتها يبدو انها استحمت قبلتها ببطء شعرت بها منزعجه وهي تتحرك كي تبعدني عنها ترقفت عن تقبيلها حتى لا تستيقظ وفجأه انتبهت خطوط بلون احمر قاتم بعض الشيء لعنت نفسي لقد اذيتها وتركت لها علامه مؤلمه لمستها ببطء لكن كاميل تحركت وقلبت لنفسها لتكون على نفس جهتي ( يعني وجه زين قداه وجهها) قبلت انفها الصغير هذا واقربتها لي اكثر ونمتيتبع .....
___________________
اسمعو انا اسفه تأخرت بس ما كان فس تفاعل ابدا و انقطع النت وكذا
اذا تبغو اكمل حطو اكثر من كومنت و سوو فوث وشكرا
احبكم كلكم
أنت تقرأ
الاسير البارد || cold captive
Fanfictionهذاي هي قصتي اسمي كاميلا عمري 17 عاماًاعيش مع اخي مارك في بيت خالي جورج لقد توفت امي وابي اختفى و لم اراه منذ ان كان عمري ثلاث سنوات انا اعتبر نفسي ذات حظ سيء نحن عائله بسيطه انا و اخي نعمل حتى لا نكلف على خالي المسكين انا في السنه الثانيه من ال...