طرق احدهم الباب وقال زين : تفضل
دخلت احده الخادمات مع طاوله عليها بعض الطعام وادخلتها وخرجت بسرعه
زين : هيا كلي
كاميلا : لما انت هكذا ؟
زين : كلي بسرعه علينا التكلم
كاميلا: حسنا بتوتر*
زين : سوف اخرج الان
خرجت واقفلت الباب
{بعد ساعه }
zeyn#
لقد نسيتها تماماً ذهبت لغرفتها فتحت الباب ببطء وجدتها مستلقيه على السرير حدقت بها لثواني تبدو لطيفه هززت راسي اخرج تلك الافكار الغبيه منه ثم قلت بصوت عالي : احم احم
كاميلا : انت هنا
دخلت واغلقتك الباب وجالست على الاريكه
زين : اذا هل تعرفي لما انتي هنا ؟
كاميلا : لو اعرف لما سالتك
زين : تكلمي بأحترام انتي هنا الانكِ
ملك لي فهمتي ؟
كاميلا : لا لم افهم مصدومه*
زين : يعني انا اشتريتك وانتي ملك لي الان افعل ما اريد بك
كاميلا : اشتريتني ؟
زين : نعم اشتريتك هل هذا صعب ؟
كاميلا: حقا ؟ دقيقه انا اريد ان افهم كيف لك ان تشتريني ؟ من انت حتى تشتريني ؟ ولما انا ؟ اجبني الم تجد احد غيري يعني لماذا انا ؟ على وشك البكاء*
زين : انا لما اجد اجمل منك ببرود*
كاميلا : حقا ؟ وايضا من الذي باعني لك سيد زين ؟ ببكاء
زين : والدك !
كاميلا : والدي ؟ والدي انا ؟ هل هو حي اساساً
زين : الم تكون تعرفي ذالك ؟
كاميلا : بحق الجحيم انا لم اره منذ ان كان عمري ثلاث سنوات وهو الان يبيعني لك تبكي*
زين : هيا لا تبكي
اقتربت منها وعانقتها بهدوء ما سمعته منها كان اسوء شيء ممكن ان يفعله احد
كاميلا : انت .. انت لن تؤذني صح ؟
زين : فقط ان لم تخالفي القواعد
كاميلا : اي قواعد ؟ تمسح دموعها *
تركتها على السرير و وقفت
زين : انتي متعبه الان نامي وبعدها سوف اخبرك لكن اصبري سوف احضر شيء خرجت وعدت بسرعه
كاميلا : ماذا تفعل الان ؟
زين : لا تقلقي
امسكت قدمها و ربطتها بالسرير الان انا اضمن انها لن تذهب الى اي مكان
زين : هذا افضل خذي هذا ريموت التحكم انو ل التلفاز استمتعي
فتحت الباب وخرجت
{ في اليوم التالي الساعه 7:30 ص }
طرق احدهم الباب طق طق
كاميلا : تفضل بنعاس شديد *
الخادمه: انسه كاميلا الفطور جاهز و سوف انظف المكان بعد ان تفطري حسنا ؟
كاميلا : كما تريدي لكن انا سوف اكمل نوم
الخادمه : انسه كاميلا السيد زين قال استيقظي انهو وقت الفطور
كاميلا : انا لن استيقظ
خارجت الخادمه الي مكتب السيد زين تطرق الباب و يرد زين : تفضل
الخادمه : سيد زين
زين : جيسكا! ماذا هناك ؟
جيسكا : الانسه كاميلا ترفض الاستيقاظ
زين : حسنا هذه الطفله سيئه احضري لس كأس من الماء والبارد وتعالي
جيسكا: حسنا سيدي > احضرت له الماء
دخلت غرفتها وجدتها نايمه مثل الملاك
زين : كاميلا استيقظي الان
كاميلا: انت لن تجبرني على هذا
جيسكا > في نفسها
يالهي كيف تستطيع ان تكلم السيد زين هكذا انها لا تخافه
زين : حسنا لا تستيقظي لكن عليك تحمل ما سوف يحصل لك > سكبت الماء عليها
كاميلا : اللعنه انهو باااارد تصرخ *
زين : استيقظتي الان ؟
كاميلا : اكرهك لعين احمق
زين > سحبتها من السرير ودفعتها الي ان التصقت بالحائط وضعت بيدها فوق رأسها وهمست بأذنها :
كاميلا##
كنت نائمه بسلام الى ان صرخ ذاك اللعين المدعو زين لقد فزعت من صوته
فصرخت عليه حسنا لا اعرف من اين امتلك تلك الشاجعه لكن لقد فعلتها وفجإه اجده سحبني من على السرير والصقني بالحائط هذا مؤلم ثبت يدي بيد واحده منه والاخر تحوط خصري لترفعني حتى يصل فمه الي اذني ويهمس بصوته الخشن و المرعب : الاحترام اولاً فهمتي؟
اومئت له بسرعه وانا ارتجف من الخوف هو لا يتركني بل يقترب اكثر ويلصقني به افلت يدي فقط وبحركه منه ارتفعت انو يحملني وانا حمقاء احوط خصره بقدمي
زين : تمسكي بي جيدا يهمس بأذني *
تمسكت به اكثر ثم همس مرا اخره : هذا افضل
زين : جيسكا خذي الفطور و بعض الملابس الي غرفتي
جيسكا : حاضر سيدي > خرجت
زين : اذا لما انتي وقحه هكذا ؟
كاميلا : انا لست وقحه
زين : بلا انتي كذلك
كاميلا : قلت انا لست وقحه بغضب*
زين : هل غضبت طفلتي الصغيره ؟
كاميلا : توقف انا لست طفله لقد فهمت انا لك الان لكن لا تقولي طفلتي تتذمر*
زين : حسنا لن اقول طفله لكن سأقول ( اميرتي الصغير )
كاميلا : اميرتك الصغيره؟
زين : نعم هذا ماسوف انديك به والان سوف اريك شيء > فتح الباب وخرجنا تذكرو هو لايزال يحملني
كنا نسير في الممر الى ان وصلنا الى نهايته وكان هناك باب ابيض انزلني واخرج من جيبه مفتاح وقال : هذه غرفة اللعب الخاص بي
كاميلا : لعب ؟ مثل الاكس بوكس
زين : لا نوع اخر من اللعب
وضع المفتاح وفتح الباب
كاميلا : ما هذا بحق الجحيم ؟ بصدمه
( بتشوفو الغرفه في البارت الجاي )
يتبع .........
_________________
شرايكم ؟ 👎👍
سوري على الاخطاء
تفاعلو عشان اكمل يعني
كووووومنت و ڤوووووث وكذا
صح رحو شوفو روايتي الثاني
اسمها ( لما الصمت ؟! )
يعني تفاعلو شوي هناك
احبكم كلكم 💜💜
أنت تقرأ
الاسير البارد || cold captive
Fanfictionهذاي هي قصتي اسمي كاميلا عمري 17 عاماًاعيش مع اخي مارك في بيت خالي جورج لقد توفت امي وابي اختفى و لم اراه منذ ان كان عمري ثلاث سنوات انا اعتبر نفسي ذات حظ سيء نحن عائله بسيطه انا و اخي نعمل حتى لا نكلف على خالي المسكين انا في السنه الثانيه من ال...
