المدير:"ستقومون بترتيب المكتبه بعد انتهاء الدوام " قالها و هو ينظر الينا بسخريه
زين:"انت تمزح صحيح ؟" قالها بعدما وقف
المدير:"لا زين هل لديك مانع "قالها و هو ينظر الى زين بستفزاز
جلس زين مكانه دون ان يقول شيء
المدير:"رائع يمكنكم الانصراف اراكم بعد الدوام" قالها و هو يبتسم بسخريه
خرجنا دون قول شيء القيت نظره على المكان يبدو ان الجرس قد رن لان الطلاب قد خرجوا
ذهبنا انا و الفتيه الى طاولتنا بعدما ودعت وندي
#وندي
خرجنا من مكتب المدير اذا يبدو انني سئتأخر في الرجوع للمنزل امل ان لا يلاحض والدي
ذهبت الى المطعم وجدت شيلي و الينور يشيران لي ذهبت لهم و القيت التحيه بادلاني ببتسامه
شيلي:" اي كنتي؟" قالتها بعدما لاحضت اني جأت من ممر مكتب المدير
قلبت عيناي بتملل و اخبرتهم ما حدث معي
الينور:"يا ايلاهي وندي على الارجح انتي في اعلى قائمة مالك "
وندي:" انتم تبالغون انه فقط احمق بارد و مغرور"
شيلي:" قلت لكي مسبقا هذا الذي تلقبنه بالاحمق و البارد و المغرور قد يقلب حياتكي "
وندي:" لا يهم " قلتها و اشحتي نظري عنهم و وجدت جماعت زين قد اتت جلسوا على طاولتهم المعتاده لكن هناك ست اشخاص على الطاوله اعتقدت انهم خمسه
وندي:"اعتقدت ان جماعة زين مؤلفه من خمس اشخاص" قلتها و انا لم ازل نظري عنهم
الينور:"اجل هم خمسه " قالتها والتفت لترا طاولتهم
شيلي:" اوهه لقد ضموا شخص جديد لهم "
دققت على الشخص الجديد لكني لا يمكنني رؤيته لانه يعطيني ظهره و لحسن حظي التف ولقد كان
يا الاهي جاكسون؟؟؟ ماذا يفعل معهم و خاصة وهو يعلم اني و زين اعداء!!
وندي:"جاك" قلتها منصدمه
الينور:" هل تعنين جاك اخاك الذي اخبرتينا عنه ؟" قالتها بتساؤل
وندي:" اجل انه هو "
#زين
خرجنا من مكتب المدير توجهنا للمطعم و صادفنا هاري ليام و جاكسون في الطريق ذهبنا الى طاولتنا المعتاده تحدثنا قليلا اعني تحدثنا جميعا ما عدى ليام الذي لايزال منشغلا بهاتفه ذاك نظرت الى لوي الذي يجلس بجانبه و اومئت له و نظرت الى ليام الذي يجلس مقابلا لي فهم لوي مقصدي اشرت له
![](https://img.wattpad.com/cover/57473438-288-k997946.jpg)
YOU ARE READING
DON'T GIVE UP||Z.M
Fanfictionفتاة ابيها المدللله؛؛ فتى امه المفضل؛؛ هي فتاه لا تمسك لسانها و هو فتى مغرور وبارد * * "هل تعلم من انا " قالتها بإنفعال " لا ولا اهتم " قالها ببرود تام " انا وندي جيمس رتشرد ابنة اكبر رجال اعمال لندن " قالتها بثقة كبيره "وانا زين مالك اوسم شاب في ا...
chapter 4
Start from the beginning