أصدقاء.78.

Začít od začátku
                                    

بول " حسنا ، أنا لا يهمني أمرها ، فلتغادر حينما تريد ، هي ستذهب على أي حال "

إنقسم قلبي ﻷطراف صغيرة ﻷنني سأذهب حقا ، هاري لم يطلب مني البقاء ، ليس و كأنني أنتظره أن يفعل ذلك


هاري " و أتعبت نفسك كل الطريق لتخبرني بهذا ؟ كان يمكنك إرسال رسالة نصية "

أعاد بول بحثه بعينيه

بول " كنت خارجا على أي حال "

هاري " و هل ستذهب لبقية الشباب ﻹخبارهم ؟ "


بول " هناك رسائل نصية لذلك "


هاري " أتعبت نفسك من أجلي فقط ؟ "

هاري يدفعه كثيرا

بول " أجل هاري ﻷنني إشتقت إليك "

تظاهرنا كلنا بالضحك ثم نهض بول ليغادر

بول " شكرا على اﻷكل "

هاري " أنا لم أدعوك لﻷكل ، أنت دعوت نفسك "


غادر البيت و هو غير مرتاح تماما

جيما " أرأيت كيف كان يبحث عنها ؟ "


لم يجبها و بدأ يفكر ، أنهينا اﻹفطار ثم إتصل بأصدقائه و طلب حضورهم ، كنا ننتظر كلنا في غرفة المعيشة حتى أتى الواحد تلو اﻵخر ، حييناهم أنا و جيما ، جيما أخذت وقتا أطول مع ليام و أنا مع زين

هاري " حسنا ، إلى غرفتي اﻵن "


ساروا لغرفته و أنا و جيما نتبعهم و لما وصلنا لبابه أوقفنا


هاري " أنتما لا "

أغلق الباب في وجهنا بعنف و ذهبت معها لغرفتها ، إستلقينا هناك

جينا " عن ماذا تظنينهم يتحدثون ؟ "

جيما " ربما اﻷلبوم أو تلك المقابلة ، يا إلاهي علي أن أجد ما أرتديه "

نهضت بسرعة و بدأت تبحث في خزانتها


جينا " سأرحل بعد أيام "

يا إلاهي أنا أستوعب الفكرة اﻵن

جيما " أصمتي ، ليس وقت هذا التفكير اﻵن "

جينا " وقت أي تفكير اﻵن ؟ "

جيما " علينا أن نجد ما نرتديه للمقابلة "

جينا " بحق اللعنة مازال هناك وقت لذلك "

جيما " إنها آخر مقابلة لك ، عليك أن تبدي بأجمل منظر "

لقد قالتها ، آخر مقابلة لي ، ما يعني أنني سأغادر

جيما " إنتظري ، لدي الثوب المناسب لك "

AddictedKde žijí příběhy. Začni objevovat