عبد الله : انا احبك ، ابيك حقي بروحي'
مآريا : هاا ، تحبني انا ، شلووون!'
عبد الله : مآدري شلون قلت هالشي'
مسك يدهآ وحطهآ عقلبه'
مآريا : قلبك يدق بسرررعة'
عبد الله : انا اححححححححححبك والله'
مآريا مصدومة : انا قبلت بليث طيب'
نزل راسه وهو حزين ، طآلع رقبتهآ'
لمح عقد مبين نصه ، قرب منهآ وهي تبعد'
مآريا : هيييي شفيييك!'
عبد الله : ليش خآيفة؟' شنو هذآ اللي برقبتك؟'
مآريا : اوه هذآ من ليث ، وصية من امه'
عبد الله : هذا هذا العقد نفسسسه'
مآريا: شنووو!'
عبد الله : خلك هنآ برجع'
طلع عبد الله يركض عالدرج ، اتصل على ليث'
استغرب ليث من اتصاله وهو واقف للحين عالبآب'
فتح عبد الله الباب طلع بوجهه ليث'
مسك يده'
ليث : شفييييك!'
عبد الله : اسم امك مينآ؟'
{ انا الكاتبة سأروي }...'
"مينا هي أم ليث ، سحرت عبد الله من هو' صغير بانه مآ يحب بنآت ولمآ صآر عمره ١٦'
سنة قررت انهآ تلغي اللعنة بس توفت '
وكآنت وصيتهآ انه ليث يحتفظ بالعقد'
وانه يروح عند عبد الله عشآن تنلغي اللعنة'
قرر ليث يروح عند عبد الله بس لمآ عرف انه'
مآريا شافته وحبته قرر يخفي عنه هالشي'
الانانية منعته ، والغيرة دآخله خلته يصر اكثر'
ليث : طيب بقولك كل شي'
عبد الله : مآ يحتاج تقولي انا عرفت كل شي'
ليث : آسف ي صديقي'
عبد الله : جب ولآ تقول صديقي فاااهم'
' كل هذآ سويته عشآن نفسك ، مآ حسيت فيني، بمشاعري ، مآ حسيت بشفقة علي
على حآلتي ، انقلع من وجهي ولا عاااد اشوفك فااااهم' ' وعلى فكرة لمست عقدهآ وصآرت حقي انا'
ليث : تخسسي ، صح اني غلطت بس هي حقي'
طلعت مآريا : شصآاااير'
عبد الله : حبيبتيـے روحي دآخل'
ليث: حبيبتك! بتصير زوجتي'
ضرب عبد الله ليث بقوة على خشمه'
صآر ينزف'
عبد الله : والله لو تجيب طآريها علسانك اذبححححححححك'
عبد الله : مارياااا قلتلك دخلي داااااخل'
دخلت مآريا وهي ترجف من الخوف'
عبد الله : ابعد عن حيآتها ومآ بقولها شي عنك'
ليث : ط ط طيب ببعد عنهآ'
ليث والدموع بعيونه رآح بيته'
دخل عبد الله البيت وطلع غرفته'
حآول يفتح البآب بس مقفل'
صآر ينآدي مآريا بس مآ ترد انجن وقتهآ'
كسر البآب بقوة لقى مآريا عالأرض'
ودم من ايديهآ وقزاز حولهآ'
شآلها وطلع يركض ركب سيآرته مثل المجنون'
شآفته امه وحصة'
امه: شصاااااير ؟ دم بكل البيت شنو فيه؟'
وصل المشفى وأخذوهآ لغرفة العمليآت'
طهروا الجرح وصآر يطلعوا القزاز من ايدهآ'
عبد الله برا مثل المجنون طلع الدكتور'
عبد الله : هااه طمني'
الدكتور: فقدت دم كثييير والله يستر بس'
عبد الله : شنو فصيلة دمهآ'
الدكتور : مآ قدرنآ نحددهآ للاسف'
YOU ARE READING
حيآة مخملية
Fantasy" حيآة مخملية " النوع: حزين ، خيالي' نبذة عن الرواية: شآب يطمح لمقابلة فتاة احلامه لكن عليه لعنة ان لآ يقع في حبه احد من الفتيات وفي يوم من الأيام يكتشف وجود بوآبة في مكآن ما فيقرر المخآطرة بالدخول اليها يآ ترى ما الذي سيحدث عند دخوله تلك البوابة...
