Chapter 16:Fight with zayn.

Start from the beginning
                                    

"فهمت مع زين" قالت لارا ببساطة.

"انظر لنفسك حبيبتي فوجهك يتلون الوانا ووجنتايكي الورديتان وعيناكي التي تلمع..." قاطعتهأ "هل لهذا المدي انا مفضوحة!" اتسعت عيناي.

انفجر كلاهما ضاحكا "نعم ههههه".

"اصمتا!"حذرتهم وعدنا ندرس مرة اخري.
.
.
.
.
.
.
استيقظ هو من نومه وهو يفرك عيناه بلطف ولكنه لا يتذكر شيئا من أمس سوي كيت وموضوع بيري .. نهض من سريره متجها للحمام ولكن وجد ورقة علي المنضدة.

صباح الخير زين،،
تركت لك فطورك بالمطبخ ولا تزعج حالك بأي شئ،اتمني لك يوما جيدا .. مع تحياتي كيت ..

ابتسم ببلاهة دون أن يشعر وبعدها اتجه للحمام ثم للمطبخ لياكل.

"مرحبا كيت" حادثها بالهاتف بعد تناوله الطعام.

Keite P.o.v

اتصل بي زين ولارا وروز بجانبي يزعجاني بأي شئ أقوم به .. "مرحبا زين" حاولت ابعاد روز ولارا التان قفزا فوقي ليستمعوا للمكالمة.

"شكرا لكي علي الطعام" ابتسم.

"علي الرحب والسعي زين" ازحت لارا من فوقى حتي انهض.

"أمم... هل استطيع المجئ إليك للتحدث؟" سأل باحراج.

"اوه بالطبع يمكنك بانتظارك"

"حسنا وداعا"

اغلقت الخط وانا اتنفس بصعوبة "يا حمقاوتان إلا يمكنني التحدث بالهاتف!" صرخت عليهما.

"عاشقة صغيرة كيووت"قالت روز وهي تداعب أنفي.

"مزعجةةة عاااا" قذفتها بالوسادة.

"حرب الوسادات!!" صرخت روز بمرح وبدات الحرب ..

.
.
.
.
.
رش من عطره لبضع اللمسة الأخيرة عليه ويأخذ هاتفه ليخرج قاصدا منزلها ..
وصل الي هناك ودق الجرس لتفتح له فتاة اول مرة يراها..

"من يا روز؟؟" صرخت كيت وهي تنزل الدرج.

روز لا تنطق .. فقط تحدق بزين "روز قلت من؟؟" جاءت ووقفت بجانبها ونظرت لزين "مرحبا زين تفضل" قالتها وهي تزيح روز من أمام الباب دخل زين وجلس مع جاك.

"أ..أ..ل..انه...وسيم!" قالت لها روز.

"أعلم أنه كذلك" ابتسمت كيت.

"محظوظة...."مازالت تحدق به.

"هيا روز اذهبي انتي ولارا!!!" دفعتهم خارج الباب كانوا علي وشك الذهاب قبل مجئ زين ولكنهم قرروا الجلوس فدفعتهم للخارج.

"مرحبا .. زين ماذا تشرب؟"

"لا شئ فقط أريد التحدث معكي" ابتسم وهو يقف.
نظرت الي جاك بمعني هل أذهب أم لا واوما بمعني نعم..لما يوافق علي زين وهو لا يعلمه حتي؟!!!

اخذت معطف وخرجت مع زين .. ركبنا السيارة وانطلق بها حيث الحديقة التي قابلته بها صدفة.... نزلنا واخذنا مقاعدنا اسفل شجرة بعيدة عن ضوء الشمس بقليل.

"ماذا فعلت لك بيري يا زين؟"

تنهد وكان ييتحدث ولكن هاتفه بدأ بإصدار صوت أستاذن لي طيب وسمحت له ولكنه ذهب بعيد قليلا.
.
.
.
.
.
عاد بعد أربع دقائق ووجهه احمر للغاية مما يدل علي شدة غضبه .. "ماذا هناك زين؟"سألت بقلق.

"لا شئ" قال وادار رأسه للجهة الاخري.

"إذا ماذا فعلت لك بيري؟"

"لا شأن لكي" نزلت هذه الكلمات كالصاعقة علي!..

"ماذا قلت؟"استدرت له.

"لا تدخلي فيما لا يعنيكي كيت"

"زين هل أنت واعي لما تقوله؟"نبرتي جادة.

"نعم وقلت لا شان لكي" بارد.

"زين هل جننت أم ماذا؟ لدقيقة تأتي الي للمنزل وتقول لنك تريد محادثتي ولدقيقة اخري تقول لي لا شأن لكي! هل أنت جاد أم مختل عقليا؟؟" صرخت وانا الوح بيدي حتما أصبت بالجنون.

لم يرد علي بقي صامتا وانا اتنفس بسرعة .. "زين اجبني لما تعاملني هكذا ماذا فعلت؟"

الصمت ايضا،اللعنة!!

"اجبني زين!!!"صرخت.

"قلت لكي لا شأن لكي كيت لا تتدخلي فيما لا يعنيكي هذه غلطتي سمحت لكي بالتدخل بأموري اذا كنت تحدثت معك فهذا لا يعني أنني مهتم بك !! انا فقط أريد لن اخرج ما بداخلي .. ولا تسألي عن شئ لا يعنيكي،واذا طلبت منك أن أتحدث معكي فهذا فقط لاضيع وقت لا أكثر .. "قالها مع صراخ وهو يلوح يمينا وشمالا بيده ولكن آخر كلمة هدا بها..

"حسنا زين"قلتها بهدوء علي عكس ما بداخلي .. أخذت نفسي خارجة من هذا ألمكان الأحق تاركة اياه خلفي .. لقد جن فعلا لما حكي لي منذ البداية وطلب مني أن اتي معه ليتحدث تبا لك زين .. تمتمت بتلك الكلمات وانا امشي واقذف الحجارة الصغيرة بقدمي ..

سمعت صوتا خلفي فاعتقدت انه زين .. التفتت ولكنني لم أجد أحد .. ربما هذا صوت الأشجار ،،تابعت المشي وانا اشعر بخيال أحد خلفي ..
.
.
.
.
.
بقي هو بمكانه نادم علي ما فعله بكيت ولكنه مجبر علي ذلك .. لأجل مصلحته وحمايتها ،،نفث دخان سيجارته بينما آن هاتفه ..

"نعم فعلت كل ما قلتيه لي .. وداعا" أغلق الخط.

اللعنة علي كل هذا ..  تمتم بهذا وهو ينهض.

سمع صوت صراخ .. ارتعش جسده وشعر بغصة في قلبه ،ضربات قلبه تتسارع وشعور مريب تمالكه .. هرع الي الشارع ليجد ذلك المصدر ..

.
.
.
.
.
.
نزلت كتاب للاخبار :)

البارت الي جاي أطول وبه أحداث.

بتمني البارت يكون عجبكم ^^

اى اقتراحات؟ :)

آسفة انه وحش لاني كتبته بسرعة.

See ya next chapter☺

Goodbye.

The Secret Z.M Where stories live. Discover now