Part 10

1.4K 100 94
                                    

اسفة كثير بنات البارت اللي حذفته كان محذوف نصه الزبدة هنا كامل
سوري مرة ثانية

السلام عليكم
يسلمو كثييير عالدعم والتعليقات الجميلة
الزبدة اني قررت انزل كل اسبوع فاتحملوني عزيزاتي
يلا اترككم مع البارت
...............
لقد كنت قلقة حقا مالذي سيحدث قاطع حبل افكاري زين وهو يقترب مني اكثر واكثر نظرت اليه بتعجب وانا اقول بنفسي مالذي سيفعله هاذا الاحمق !
اتمنى ان لا يفعلها .. ارجوك لا تفعلها .. عندما اصبح مقابلي تماماً استمريت بالنظر اليه املتاً ان يبتعد .. عندما استغرق وقتاً بالنظر إلي دون حراك اغمضت عيني مستسلمةً للواقع عندها امسك برأسي وقلبي يخفق بشده واقترب مني اكثر ثم قبل جبيني بخفة ثم ابتعد وابتسم ابتسامة ساحرة جعلت قلبي يخفق ايضاً
ولكن هذا لا يعني انني احببته انه فقط شيء سيجذب اي انثى
قاطع تفكيري تصفيق النادلين الحمقى .. ثم جلسنا مرة اخرى والصمت يعم المكان .. كسرت هذا الصمت قائلتاً لزين
"سأعود إلى الغرفة .. إشعر بالنعاس حقا "
اجابني
" حسناً سأجري اتصالاً سريعا ومن ثم ساصعد "
اجبته
" لا بأس "
صعدت للغرفة ولبست ملابس نومي وتمددت على السرير افكر بكل ما حصل اليوم .. لقد كان يوماً ممتعاً بشدة .. ولكن الذي اسعدني حقاً انني واخيرا استطيع ان احصل على زاك .. اسفة صديقتي ولكنني حقا احبه ولقد احببته قبل ان تحبيه انا اسفة حقا وفي بمنتصف تفكيري غرقت بالنوم
........
Zayn POV
حسناً قولي سأجري اتصالا لقد كانت كذبة .. لا أعلم لم فعلت هذا ولكنني حقا أشعر بالتوتر من مواجهتها بعد أن قبلت جبينها اعلم انه ليس بالشي الكبير ولكنني حقاً شعرت بها انا حقا لا اعلم .. سأنتظر قليلا الى ان تنام ثم ساصعد
بعد نصف ساعة من التجول حول الفندق الكبير شعرت بالنعاس وقررت ان اصعد
صعدت للغرفة ولحسن حظي أنها كانت نائمة بدلت ملابسي ورتبت مكان نومي ( الأريكة) وجلبت وسادة من بجانبها بخفة كي لا أوقذها ثم تسطحت على تلك الاريكة القاسية وغرقت بالنوم
#في الحادية عشر صباحاً
اوقظني صوت هاتفي الذي كان يرن مراراً وتكراراً نهضت بسرعة وألم في ظهري شديد من تلك الأريكة الحمقاء أنا طوال عمري لم انم على اريكة من قبل
امسكت هاتفي بكل كسل بالكاد نظرت إلى المتصل .. يا إلهي انه ابي مالذي يريده منذ الصباح
اجبته بكل خمول
"مرحباً أبي "
بدون ان يلقي علي السلام قال لي وهو غاضب
" فلترجع بسرعة الى هنا هناك كارثة في العمل "
ياالهي حتى وانا بشهر عسلي المزيف يطلبني للعمل مالذي ساقوله لبيري قطع تفكيري ابي وقال
" الم تسمعني! هيا فلتعد حالاً"
قلت له إجابتي المعتاده
" حسناً أبي "

قبل أن يقفل قال لي

"لقد حجزت لكم طائرة خاصة يجب أن تأتي بعد ساعة نصف لنجري اجتماعاً عاجلاً تحضروا بسرعة"

أقفلت بكل غضب ثم قمت لأوقذ بيري وبكل كسل وجسدي مرهقٌ بشدة إقتربت منها

"هيا بيري إستيقظي بسرعة سنذهب الان"

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 06, 2015 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

You are the oneحيث تعيش القصص. اكتشف الآن