الجزء 84

779 23 10
                                    

حمزة: (جمع معلومات مزيان من عند غيثة بظل ستيل لبسو واختار جوج شخصيات الا تلاقا ليلا ولا شي حد اخر... مشا للدار للي عطاه صاحبو العنوان ديالها هضر مع العساس خلاه يهبط الباركينغ لتحت بقا كيقلب ولقا الطموبيل نفس الماتريكيل ديال ادم وغيثة أكدت منين قالت ليه اودي فلݣري بقا كيقلب ولمس سطح الطموبيل مغبرة جوج احتمالات مكيسوقش لنظافة طموبيلتو ولا محطوطة هنا مدة متحركااتش من بلاصتها مشا للمصعد طلع الطابق التالت توجه للدار دار ودنو حيت الكولوار خاوي كاينة هضرة لداخل مواضحاش باينة الدار كانت عامرة رجع راسو اللور كيفكر شنو الخطوة الجاية ولكن ضروري خاصو يتأكد ادم للي كاين لداخل..
مشا للدار للي حداها جبد من جاكيطتو روجيستر دار نظيظرات ديال الشوف دق كيتسنى يتحل وجبد ستيلو.. تحل لباب)
سلام عليكم لالة

...: وي سيدي!!

حمزة: انا مفوض قضائي بغيت سي ادم **** يوقع لية على هاد الورقة

....: لا سيدي هنا مساكن حتى واحد سميتو ادم يمكن لاباغطومو لي حدايا

حمزة: اااه.. يمكن العساس تلف ولا انا (كيتأكد من رقم الدار) اه اه سمحيلي انا للي غلطت

....: واش عندو شي مشكل؟!

حمزة: عندو دعوة طلاق خلعي

....: علاش هو مزوج؟! اممم عليها لبنات داخلين خارجين من عندو

حمزة: ياكما دابا معاه شي وحدة باش نديرو معاه الإجراءات؟!! تنعرف مراتو

....: (طاح فيها مسااالية حتى هي) لا دابا دخلو عندو غير صحابو هاد لعشية شفتو جايبينو بكرسي واقلة دار كسيدة ولا شنو وقع ليه

حمزة: بطموبيلتو؟؟! حيت هي ديال مرتو

....: لا طموبيلتو متهزاتش ختو للي تتجي وشي مرات صحابو

حمزة: لهلا يخطيك الالة.. (دخلت سادة لباب وهو بقا واقف كيشوف فبابو تفكر باه للي مات بسباب هاد الكلب للي كان دار يدو مع أميمة اذا حتى هو عندو يد فموت باه..
مشا من تماك خاصو يدرس هادشي مزيان ادم باين ماشي شي واحد مدمدم خاصو يعرف كفاش يطيحو... وغيبدا بختو..
خرج برا صونا على غيثة)

غيثة: (بحزن) وي حمزة

حمزة: جا خوك؟!

غيثة: اه شحال خايبة شي وحدة تحط فهاد الموقف لي فيه انا..
علاش مبغاوش يفهمو راه الحمل مكنتش عارفة اصلا راه معدي علية

حمزة: غيثة خوك غتجيه قاسحة كما بغات تكون سوا بخاطرك ولا بالسيف عليك فهميه حتى هو راه راجل يعيى يفهمك كتبقى واحد النغزة مغيتقبلهاش فيها

غيثة: وانا؟!

حمزة: نتي خاصك تحمدي الله حيت عندك خوك فظهرك الا تعصب ولا تقلق منك غي حيت كيبغيك وخايف عليك...

جنون الغيرة Where stories live. Discover now