في ذَلك اليَوم..إنتَظرتُ قُدومَك بفَائِض الشَوق.. بِفارِغِ الصَبر..
إنتَظرتُ عِناقَك..
وَددتُ لو أعاتِبُكَ بِحُبٍ على هُجرانِك..
أن أنبِهَكَ ألا تَبتَعِدَ ثانِيةً عَني فالشَوقُ هَزمَني..
جَهزتُ الكَثيرَ و الكَثيرَ لقَولِهِ ..
لكِنَكَ بالنِهايَة ... جِئتَ لِتَنفَصِل عني...
كُنتَ تُخبِرُني عن قَرارِكَ ... وتَتلاعَبُ باختِيارِ الأسبَاب ..
كُل ما فَكرتُ فيهِ وَقتَها هُو عِناقُك('