هدية خاصة

122 16 21
                                    

أاااا، أحس إني صرت أسحب كثير...
بس صدقوني مو بيدي النت كان فيه مشكلة والشركة صلحته اليوم بس. 😑
المهم، استمتعوا بالانحراف~ 🌚👀
==================================

احمر وجه ديميتر وطأطأ رأسه خجلاً لسماع تلك الكلمات من كاتاكوري، 'إذاً فهذه هي هديته الخاصة... أنا على الأغلب لن أتمكن من السير لشهر هذه المرة.'، فكر في نفسه ثم نظر إلى زوجه فوجده قد تعرى تماماً واقترب منه قائلاً: "دوركَ عزيزي~ اخلع ملابسكَ ودعني أقوم بالباقي~"
لم يملك ذو الشعر اللافندري سوى الانصياع لأوامر الأكبر، فقام بخلع ملابسه وتعرى تماماً أمام زوجه الذي لم يعد يطيق صبراً، ثبّته على السرير معتلياً إياه ثم أمسك قضيبيهما وبدأ بفركهما معاً ببطء.

"أه. مم،أه. ممم. آهنغه. ك-كاتاكوري... ما الذي...آه~"، لم يتمكن ديميتر من نطق أي كلمة بسبب شعوره بالنشوة في تلك اللحظة، وذلك رسم ابتسامة كبيرة على وجه ذي الشعر القرمزي وحفّزه على الاستمرار فيما يفعله. "ممم. أه. هل يعجبكَ ما أفعله يا أميري الجميل~؟"، قال كاتاكوري بصوت منخفض يقطر شهوة ورغبة ثم عض رقبة زوجه مما جعل الأصغر يئن ويتأوه مستمتعاً رغم الألم الذي يشعر به بسبب أسنانه الحادة. توقف كاتاكوري للحظة ونظر إلى أميره بقلق لرؤية بعض الدماء تسيل من مكان العضة، ثم سأله إذا ما كان بخير فرد ديميتر قائلاً: "ل-لا تأبه لذلك. سيلتئم في النهاية كما في المرة السابقة، لذا... أرجوكَ لا تتوقف الآن. لا أريد إفساد ليلة عيد ميلادي~"

ضحك كاتاكوري بخفة على مدى لطافة زوجه وأومأ موافقاً ثم عاد لفرك القضيبين معاً ببطء، بعدها بدأ يحرك يده بشكل أسرع بينما يقبل رقبة وصدر الأصغر ويمص ويلعق حلمتيه مما جعل الأصوات التي يصدرها أعلى قليلاً. استمر ذو الشعر القرمزي في فعل ذلك حتى قذف كلاهما، لعق يده ناظراً إلى ديميتر  المنهَك بشهوة ثم اقترب من أذنه قائلاً: "لا تقل لي إنكَ تعبتَ من هذا فقط. ما زال الليل في أوله يا زهرتي البرية، وأنا لا أزال متعطشاً للمزيد~"

قبل أن يرد ذو الشعر اللافندري على تلك الكلمات، قام الأكبر بدفع إصبعه في فتحته الضيقة مما جعله يرتعش ويتشبث بالملاءة تحته مصدراً أنّات صغيرة، وذلك بدوره جعل رغبة كاتاكوري في اقتحام زوجه تستعر أكثر. 'أريد جعله يصرخ باسمي. أريد ملأه حتى النخاع. أنا أريده. أريده، أريده، أريده!'، فكر جنرال الحلوى وهو يحرك إصبعه بشكل أسرع ويلفه داخل ديميتر ضارباً النقطة الحساسة ومتسبباً في تقوس ظهره بنشوة. ابتسم ذو الشعر القرمزي لرؤية حبيب قلبه على تلك الحال ثم أقحم إصبعاً ثانياً فيه وبدأ يحركهما معاً بسرعة موسعاً فتحته لكي تستقبل عضوه المنتصب، والمسكين ديميتر مستمر في التلوي وإصدار أصوات المتعة تحت زوجه.

"آه~ مم،أه~ هننغه~ كاتاكوري~ كاتاكوري~ كاتا~ المزيد~ أرجوك~"

تلك الأصوات الصغيرة اللطيفة جعلت الأكبر يواجه صعوبة في التحكم في نفسه لكي لا يفقد السيطرة على نفسه. اشتدت أنفاسه، تسارعت ضربات قلبه، سحب أصابعه من فتحة زوجه اللطيف وأمسك ساقيه ووضعهما على كتفيه، وبدفعة واحدة أدخل قضيبه بالكامل داخل الأصغر وأطلق تأوهاً صغيراً بسبب لذة شعوره بفتحة ديميتر تضيق عليه. "أه. عجباً، أنتَ ما تزال ضيقاً رغم تجهيزي لكَ منذ لحظات~" "أهن. م-ما باليد حيلة. أ-أنتَ...ضخم للغاية، عزيزي."، ضحك كاتاكوري من رد زوجه وانتظر قليلاً كي يعتاد على حجمه، وأومأ الأخير له كإشارة بأنه يستطيع التحرك الآن ففعل دون تردد. كانت حركته بطيئة في البداية كي لا يؤذي الأصغر بينما كان هذا الأخير يئن ويتلوى تحته بمتعة، مما جعله يدفع أسرع وأقوى داخل ذي الشعر اللافندري ضارباً تلك النقطة العميقة مراراً وتكراراً ومتسبباً في تعالي أصوات المتعة منه.

زوجي جنرال الحلوى | My Husband The Sweet GeneralWhere stories live. Discover now