في منتصف احد الطرق روسيا تمشي فتاة في غاية الجمال عائدة الى منزلها الا فجأة تسمع صوت بكاء طفل يأتي من احد أزقة ذلك شارع فتقرر ان تساعد هذا الطفل ولكن ماذا اذا كان هذا الطفل ابن اخت اقوى واخطر زعيم مافيا في تاريخ روسيا الملقب بالهلاك لتجد نفسها مسجون...
عند بيلا لنتظر اليه بيلا بصدمة بيلا: ماذا لما سنسافر و لما..... بضبظ ايطاليا انهت كلامها باستغراب ماكس بهدوء: ماذا نحن متزوجين و على المتزوجين ان يقضوا شهر العسل اما عن سؤال ثاني ستعرفينه فيما بعد.... اما الان هيا بنا انهى كلامه وهو يمسك يد بيلا التي كانت شاردة ذهن ليخرجوا من القصر متجهين الى سيارة ليفتح ماكس باب السيارة للتي ما تزال شاردة ذهن ماكس باستغرب و هو يلوح بيده امام وجهها: بيلا اين شردت هل تسمعينني لتستفيق بيلا من شرودها: اه اجل انا معك ماكس و هو يشير الى سيارة: اذا اركبي لتركب بيلا بهدوء تحت استغراب ماكس من تصرفتها ليتجه ماكس الى باب سائق ليركب فيه متجهين الى المطار بعد ساعة هاهما يترجلان من سيارة متجهين الى داخل المطار لتقول بيلا فجأة بيلا باستغراب: ماكس لما المطار فارغ ماكس ببسطة: لانني حجزته بيلا بصدمة: ماذا لما فعلت ذلك ليتجه ماكس نحوها ليقرب وجهه مم وجهها حتى تلماست انفهوم ماكس بهمس: لانني لا اريد ان يرى احد زوجتي الا انا لينهي كلامه وهو يبتعد منها بعد ان جعل تلك تحمر خجلا بيلا بهمس و هي تمسك وجهها: مزعج غبي منحرف ماكس بصراخ: هيا بيلا سنتأخر بيلا بضجر و هي تجري لتلحقه: حاضر حاضر قادمة ليصلا الى طائرة(بدون سيارة)
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ليركبا لتستغرب بخلوها من ناس ماكس: مابكي اجلسي انها كلامه وهو يشير الى كرسي الذي امامه بيلا بسخرية: دعني احزر حتى طائرة حاجزتها ليسند ماكس ظهره على الكرسي و يغمض عيني ماكس: لا بل طائرة ملكي الان اجلسي هيا.. انهى كلامه وهو يشير الى نفس المقعد
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بيلا بعناد: لا اريد ان اجلس ماكس بسخرية: اذا ستبقي واقفة بيلا بعناد اكبر: اجل ماذا في ذلك ماكس: لا شيء سوى انك ستقعين ان اقلعت الطائرة لتتجهله بيلا لتدير راسها بعيدا بعد مدة هاهي الطائرة تقلع لتفقذ بيلا توزنها لتقع على حضن ماكس ماكس وهو ينظر اليها: الم اخبرك انك ستقعين لتحاول بيلا نهوض لكن ماكس يمسكها ليرجعها الى حضنه بيلا بغضب: افلتني ليعنقها بهدوء تحت استغراب بيلا من تصرفته ماكس وهو يمسد على شعرها: فقط ابقي هكذا هادئة ولو مرة في حياتك بيلا لتستجيب له بيلا ليبقيا هكذا بينما بيلا في حضن ماكس كانت شاردة ذهن لتعود بذكريتها قبل 8 سنوات هاهي تلك الصغيرة صاحبة الشعر الاحمر تدخل الى منرلها وهي سعيدة وتبتسم اجل انها بيلا وكان عمرها انا ذاك 13 سنة لتفتح الباب المنزل لتدخل بيلا بفرح وهي تلوح في تلك الورقة: امي ابي لقد نجحت وانا الاول في صف... لتستغرب من هدوء منزل لتتجه نحو غرفة المعيشة و بينما هي تمشي الا اذا قدمها قد وطئت بشيء رطب لتنظر الى الاسفل بيلا بخوف وصدمة: انه انه انه دم لتجري الى غرفة المعيشة بسرعة لتتوقف تحت ذلك المنظر البشع والديها مقتولان و دماء من حولهما لترمي تلك الورقة في بركة الدماء التي ملئت غرفة معيشة بيلا ببكاء: امي ابي لتنهي كلامها و هي تتجه نحوهما لتنزل الى مستوهما بيلا وهي تهز امها وبكاء: امي امي استفقي الم تعدني انك ستأخدني الى الملاهي عندما انجح امي ارجوك لا تتركني ارجوك انهت كلامه ببكاء هستري لتسمع انين الم صادرا من والدها لتدير وجهها نحوه لتجد انه مازال يقاتل من اجل العيش لتتجه نحوه بيلا بيلا ببكاء: ابي هل تسمعني انا ابنتك بيلا اجبني ارجوك قل انه مجرد مقلب لا غير ابي قل ان امي لم تمت والدها بالم وهي ينظر اليها: ب.. يلا بيلا وهي تهز راسها بهسترية: اجل انا ابنتك بيلا والدها: اسمع... ني.... جيدا..... ب... ي... لا... عل.... يك.... بال.... هرب( اسمعني جيدا بيلا عليك بالهرب) بيلا: لما من فعل بكم هذا والدها: ل.. يس... و.. قت... الا.. سئ.. لة.... الا.. ن ل... كن.... قب.. ل..... ذل... ك... ع... ليك.... مع.... رفة.... ان... لكي.... اخ.. ت.. عليك..... ايجادها..... ه.. ل... ف.. مت... بي... لا(ليس وقت الاسئلة الان لكن قبل ذلك عليك معرفة ان لكي اخت عليك ايجادها هل فمتي بيلا) لتنظر اليه بيلا بصدمة بيلا: ماذا لدي اخت لتنهي كلامها وهي تنظر اليه لكن لا ايجابة بيلا وهي تهزه: ابي ابي هل تسمعني.... ابي ابي استيقط امي لا تتركاني وحدي ارجوكما لااااااا انهت كلامها ببكاء وصراخ هستريين لتهض بيلا بعنف من حلمها الذي ليس بالحلم بل ماضيها الذي تحاول نسينها لتنظر الى المكان لتجده انه ليست بطائرة بيلا باستغراب: اين انا ليجبها ماكس الذي دخل لتوه ماكس بهدوء: اوه لقد استيقظت نحن في ايطاليا بيلا بصدمة: حقا ليهز ماكس راسه بايجاب عند ميلسيا تفتح ميلسيا عيونها بعد مدة لتجد نفسها بنفس الغرفة الذي عرفت لتوها انها ملك لصديق طفولتها ميلسيا: اذا لم يكن حلما... و لكن اين هو الان انهت كلامها بتساؤل و هي تتجول بعيونها في الغرفة لتنهض لتتجه الى الباب لتفتحه ليستقبلها احد رجال الكسندر ميلسيا بفزع بسبب ضخمته: من انت الحارس باحترام وعيونه على الارض: انا حارسك شخصي سيدتي ميلسيا باستغراب: حارس منذ متى و لدي حارس... لا يهم هل تعرف مكان الكس اريد تحدت معه انهت كلامها بتساؤل للحارس الحارس باحترام: اجل سيدتي سيد الكسندر في مكتبه ميلسيا: جيد خدني اليه الحارس بتوتر: لكن سيدتي ان.. ميلسيا مقاطعة له: لا يهم خدني اليه هيا انهت كلامها بأمر ليقودها الحارس الى المكتب لتجد حارسين اخران الضخم من ذلك الحارس الذي قابلته ميلسيا بهمس: ياالهي اشعر اني داخل الانمي هجوم عمالقة الحارس 1 الذي على الباب لحارس ميلسيا: ماذا هناك هل هناك شيء ما الحارس ميلسيا بتوتر: بصراحة ان سيدة... ليقاطعه خروج ميسليا من خلفه ميلسيا وهي تنظر اليهم: اريد مقابلة الكسندر لينزل الحارسين راسهما على الارض بعد رؤيتها مما جعل ميلسيا تستغرب الحارس 1 وهو يفتح لها الباب: تفضلي سيدتي انه في داخل ميلسيا باستغراب: حسنا شكرا لك لتتدخل ميلسيا في المكتب كان الكسندر مشغولا بأحد الاوراق و مركزا عليها ليسمع الباب يفتح الكسندر ببرود وهو ما يزال مركزا على اوراقه: ماذا هناك لكن لارد ليستغرب ليرفع راسها ليجد تلك شاردة الى المكتب بفم مفتوح
